منتج استهلاكي غير جيد لاكنه لا يضر بالصحه او البيئه هل يمكن لشركه تسويقيه قبوله واتسويق له وهل يمكن ان يضر بسمعه الشركه في المدي القريب والمتواسط؟

النجاح سمعه اذا امتلكت السمعه امتلكت الكثير

يمكن الاستفاده من البرق لتخزين كميه كبيره جدا من الطاقه الكهربائيه

المنتج الغير جيد لا يضر بالمستهلك انما يضر بسمعة الشركة و مستقبلها فهو غير ضار للمستهلك وغير مفيد اذن هو هدر لاموال المستهلك فهو ابتزاز للمستهلك و استنزاف لسمهة الشركة

 

حمايه لاسم الشركه . الابتعاد عن تسويقه

لا انصح بذلك اذ كانت الشركة تريد  صنع اسم وسمعة في السوق 

اكيد طالما فيه من ينوب عنها وبيكون للافضل لا بدا ان نحدو نحو الافضل

مهمة الشركات التسويقية باشهار اي منتج وخلق اقبال عليه مهما كان نوعه ولكن استمرار الاقبال عليه يضعف بعد اكتشاف حقيقته وحينها على الشركة التسويقية التوجه لمنتج اخر .. ولا اعتقد ان الشركة المسوقة ستضرر من ذلك لأن ذاكرة المستهلك قصيرة تتذكر المنتج لكن من الصعب تذكر المسوق.

اذا توافرت فى المنتج جميع عناصر المزيج التسويقى - جودة المنتج من حيث التصنيع والشكل وخدمه مابعد البيع - السعر يجب ان يكون متناسب مع حودة المنتح ونظرائه فى الاسواق - الترويج الجيد للمنتج الدعايه والاعلان والبيع المباشر - شكل المنتج الخارجى والتصميم الجمالى له من شأنه ان يجذب العميل وحودة المنتج من الداخل من شأنها ان تثبت العميل وترفع درجه ولائه للمنتج . وفى حاله عدم جودة المنتج سيباع المنتج مرة واحدة فقط وهو اول استهدام وسيكتشف العميل سوء المنتج فلن يعود اليه ابدا . فبذلك خسرت الشركه منتجها وسمعتها حتى لو انتجت فى المستقبل منتج جيد لانها فقدت ثقه العميل .ولكى تعود يحب تغيير اسم السركه وطريقه عرضها للمنتج.

قد يدخل في الغش التجاري لو كان غير جيد ويتم تسويقه أنه جيد بينما هو فاقد قيمته المعنوية بهذا التسويق !

نعم انه يضر بالشركة ولا يجوز بالشركة تسويقة لانة يضر صحة المواطن ويضر سمعة الشركة

نعم يضر بالشركه ويجب التأكد من جوده المنتج