Register now or log in to join your professional community.
طبيعة ثنائية موجة جسيم فهو عبارة عن موجة حلها معادلة شرودينغر إذ يمكنها إن تشغل عدة حالات كمومية في آن واحد (مبدأ السحابة الإلكترونية لماكس بورن) و هي سحابة احتمالية و لكن عند إجراء القياس تنهار الدالة الموجية و تصبح الطبيعة جسيمية و تزول حالة عدم اليقين لهايزنبرغ.
الثنائية موجة_جسيم هي الفكرة المركزية للفيزياء الحديثة، ذلك لأنه أصبح من المعلوم حالياً أن الضوء يسلك سلوك الموجات المنتشرة و يتمتع أيضاً بخواص الجسيمات المتناثرة.
(فمن المعادلة دي بروجلي معادلة لامدا = بلانك ثابت / الزخم.(أنا لا أفهم اللغة العربية ولكننا باستخدام جوجل ترجمة
يمتاز الضوء بطبيعة ثنائية الاولى موجة والثانية جسيمة
ان فوتونات الضوء تسلك سلوك الجسيمات المادية وسلوك الجسيمات الموجية
قترح العالم الفيزيائي الألماني ألبرت أينشتاين في سنة 1905 نموذجًا للضوء، وهو مفيد تمامًا مثل النموذج الموجي. يتصرف الضوء في بعض التجارب كما لو أنه جسيمات، ونسمّي هذا النوع من الجسيمات الآن الفوتونات. وفي نموذج أينشتاين فإن شعاع الضوء هو المسار الذي يسلكه الفوتون. فمثلاً عندما يرسل المصباح شعاعًا من الضوء خلال غرفة مظلمة فإن شعاع الضوء يتألف من عدد كبير من الفوتونات، وكل واحد منها يسير في خط مستقيم. فهل الضوء موجات أو جسيمات؟ فيما يبدو، لا يمكن أن يكون النموذجان معًا، لأن النموذجين مختلفان تمامًا. وأفضل إجابة أن الضوء لا هذا ولا ذاك. ويتصرف الضوء في بعض التجارب كما لو أنه موجة، وفي بعضها الآخر كما لو أنه جسيمات. وللضوء في الفراغ سرعة واحدة، بعكس الأنواع الأخرى من الموجات، وهي أقصى سرعة ممكنة لأي شيء. ولا يفهم العلماء كنه هذه الحقيقة. والحقيقة التي تنص على أن الضوء في الفراغ يملك سرعة واحدة وهي واحدة من أسس النظرية النسبية لأينشتاين.
عندما يدخل الضوء مادة ما يصطدم بالذرات التي تعطل سيره، إلا أنه يسير بسرعته المعتادة بين ذرة وأخرى.
الطبيعة اثنائيه/المزدوجة هي خاصية مميزة للجسيمات المجهرية تمكنها من التصرف في بعض الأحيان كموجة وفي البعض الآخر كجسيم. يمكن القول أنه خلال الأطوال الموجية الطويلة ( ذات الترددات/الطاقة االضعيفة) يتصرف الضوء كموجات، وفي الأطوال الموجية القصيرة ( ذات الترددات/الطاقة العالية) يتصرف كجسيمات.