Register now or log in to join your professional community.
رفض المتقدم هذا التقرير ,بحجة ان هنالك لبس فى صحة هذا الامر , وتم عمل فحص ثاني له ولكن النتجية كانت ثابتة باصبته بهذا المرض,فمالحل فى هذا الموضوع رغم ان المتقدم يتمتع بخبرة ومهارة عالية لهذة الوظيفة ؟؟
شكرا على مشاركتكم جميعا فى هذا الموضوع , صحيح ان الموضوع ظلم من الناحية الانسانية ولكن صحة عامة الموظفين اولى ولذلك
طلبت من الموظف ان يتعالج اولا حتى يكتب الله له الشفاء , و وعدته فى حالة الشفاء سوف اساعدة فى الحصول على وظيفة اخرى
لان الوظيفة الحالية يجب التوظيف فيها فى اقرب وقت ممكن
أولا احى السيد هانى على هذا السؤال وهو الاهم من المهم
ثانيا ماذا نعرف عن هذا المرض وماهى ثقافتنا فى ذلك كادارة موارد بشرية بكافة فروعها باعتبارها القلب النابط للمنظمة وصمام امانها
التهابُ الكبد هو عدوى فيروسيَّة تُصيب الكَبد. أمَّا فيروس التهاب الكبد من النوع أ فهو واحِد من فيروسات كثيرة تُسبِّب التهاب الكبد. يعيش خمسمائة مليون شخص مُصاب بالتهاب الكبد في جميع أنحاء العالم. ويبلغ عدد حالات العدوىبالتهاب الكبد من النوع أ مليوناً وربع المليون حالة تقريباً كُلَّ عام. يشرح هذا البرنامج التثقيفي ما هو التهاب الكبد من النوع أ، كما يبحث في أسبابه، وأعراضه، وكيف يجري تشخيصه ومُعالجته، وسُبُل الوقاية منه
أنواع التهاب الكبد
يُعدُّ الكبد أحَد الأعضاء الهامَّة في الجسم. وهو يقع في الجانب الأيمن الأعلى من البطن. يمارسُ الكَبِد عدَّة أدوار هامَّة في جسم الإنسان؛ حيث يقوم الجسم بهضم الغذاء وامتصاصه بعد تناول الطعام. ثم تذهب المواد المُغذِّية بعد ذلك إلى الكبد عبر أوعية دمويَّة كبيرة. يقوم الكبد بمُعالجة المواد المُمتصَّة، كالدهن والسُّكَّر والبروتين والفيتامينات، بحيث تستطيع أعضاء الجسم الأخرى الاستفادة منها. يُخلِّص الكَبِدُ الجسمَ من الموادِّ الضارَّة التي تُدعى السموم قبل أن تتمكَّن هذه المواد من إيذاء الجسم. يقوم الكَبِد أيضاَ بصنع الصفراء، وهي سائل أصفر اللون يُساعد على هضم الطعام الذي نتناوله. وتتكوَّن الصفراء من مادَّة كيميائيَّة صفراء اللون اسمها البيليروبين. يقوم الكبد بإفراز الصفراء مُباشرة نحوَ الجزء الأوَّل من الأمعاء عبر القناة المُشتركة للصفراء. ويُمكن أن يختزن الجسم الصفراء أيضاً في المرارة قبل إفرازها نحوَ الأمعاء. والصفراءُ هي التي تُعطي البراز لونه البُنِّي المُخضَر. يصنع الكَبِد أيضاً مواد كيميائيَّة مُتخصِّصة تُسبِّب تَكوُّن خثرة دموية توقف النزف عندما يتعرَّض الإنسان لجرح. التهابُ الكبد من النوع أ مَرَض فيروسيٌّ. والفيروسات هي كائنات بالغة الصِغَر، لا تستطيع التكاثر إلا إذا دَخَلت إلى جسم كائن مُضيف. وتُسبِّب الفيروسات أمراضاً كثيرة، كالزُّكام والأنفلونزا على سبيل المثال. ولا يُمكن رُؤية الفيروسات إلاَّ باستعمال مِجهر قوي جدَّاً. يستطيع فيروس التهاب الكبد من النوع أ أن يغزو الجسم من خلال الطعام أو المياه المُلوَّثة بكمِّيات ضئيلة جداً من البُراز. كما يُمكن التقاط العدوى عبر التماسِّ المُباشر مع شخص مُصاب بها. ويُسبِّب هذا الفيروس مرَضاً في الكَبِد يُسمَّى التهاب الكَبِد أ. يستطيع فيروس التهاب الكبد من النوع أ أن يدخل الجسم في حالات نادرة بواسطة الدم المُلوَّث. إنّ التهاب الكَبِد ب والتهاب الكَبِد سي هما نوعان آخَران منتشران من التهابات الكَبِد. ويكون بعض هذه الالتهابات إمَّا حاداً، بمعنى أنَّه يستمرُّ فترة قصيرة، أو مُزمِناً، أي أنَّه يستمرُّ طويلاً. ولكن، لا يُصبح التهاب الكبد من النوع أ مُزمناً، وهو أقلُّ هذه الأنواع خُطورة. يشفى مُعظم الناس المُصابين بالتهاب الكَبِد أ شفاءً تاماً من غير مُعالجة. كما أنَّ التهاب الكبد من النوع أ لا يُسبِّب ضرراً دائماً في الكَبِد غالباً. قد يحدث فشل كَبِديٌّ حادٌّ في بعض الحالات النَّادرة. والفشلُ الكَبِديُّ الحادُّ هو أن يتوقَّف الكَبِد فجأة عن العمل بشكل صحيح. يكون المُسنِّون والأشخاص الذين يُعانون من أمراض كَبِديَّة مُزمنة معرَّضين أكثر من غيرهم لخطر الإصابة بالفشل الكَبِديِّ الحاد. ولكن هذه الحالات، ولله الحمد، نادرة الحدوث.
قد لا يشعر الشخصُ في البداية بأيَّة أعراض بعد تعرُّضه للعدوى بفيروس التهاب الكَبِد أ، حيث تظهر الأعراض عادة بعد دخول الفيروس إلى الجسم ببضعة أسابيع. ها هي بعض أعراض الإصابة بالتهاب الكَبِد أ:
تختفي أعراضُ التهاب الكبد من النوع أ عادة خلال فترة تقلُّ عن شهرَين. ولكنَّ الأعراض قد تستمرُّ فترة تصل إلى سِتة أشهر أحياناً. وقد لا يُعاني الأشخاص المُصابون بالتهاب الكبد من النوع أ من أيَّة أعراض. كما أنَّ هذه الأعراض يمكن ألاَّ تكون ناجمة عن التهاب الكَبِد أ، لذلك لابُدَّ من مُراجعة الطبيب لمعرفة السبب الحقيقي لهذه الأعراض.
يُمكن أن تنتشر العدوى بالتهاب الكبد من النوع أ بعِدَّة طُرُق. وهي تنتقل غالباً عبر التماسِّ مع كمِّية ضئيلة من البراز المُلوَّث. كما أنَّها يُمكن أن تنتشر أيضاً بواسطة الاختلاط مع شخص مُصاب، وبواسطة الدم المُلوَّث في حالات نادرة. قد لا يعرف الشخص أبداً أنَّه على تماس مع أدوات أو أشياء مُعدية؛ فإذا كان شخص ما مُصاب بالعدوى، على سبيل المثال، قد استعمل الحمام أو المرحاض ولم يغسل يديه بشكل صحيح، فإنَّ الفيروس قد ينتقل من خلال الأشياء التي يكون هذا الشخص قد لمسها. يكون الشخص في خطر أعلى للإصابة بالتهاب الكبد من النوع أ إذا كان يعيش في مناطق تنتشر فيها هذه العدوى أو سافر إلى تلك المناطق. يكون الشخص في خطر أعلى للإصابة بالتهاب الكبد من النوع أ إذا كان اختبار الإيدز لديه إيجابياً، أو إذا كان يمارس اللواط. كما أنَّ الشخص يكون أيضاَ في خطر أعلى للإصابة بالتهاب الكبد من النوع أ إذا كان:
لا يُصاب كلُّ شخص لديه عامل خُطورة بالتهاب الكبد من النوع أ بالمرض حتماً، كما أنَّ بعض الأشخاص الذين ليس لديهم أيُّ عامل خُطورة قد يُصابون بهذا المرض رغم ذلك.
يقوم الطبيب بإجراء فحص سريريٍّ، ويطلب بعض التحاليل المختبريَّة للدم، وقد يُجري فحصاً بالأمواج فوق الصوتيَّة للكبد. يستطيع اختبار الدم أن يُشخِّص بسهولة التهاب الكَبِد أ، حيث يتحرَّى عن المُستضدَّات والأضداد في دم المريض. إذا كان الشخص يعتقد أنَّه تعرَّض للعدوى مُؤخَّراً، فإنَّ عليه الانتظار أربعة إلى ستة أسابيع قبل أن يُصبح من المُمكن العُثور على الفيروس في دمه. يستطيع اختبارُ الدم أن يُظهر ما إذا كان الشخص:
إذا أظهرت فحوص الدم أنَّ الشخص لم يتعرَّض للإصابة بالتهاب الكَبِد أ، فإنَّ ذلك يعني أنَّه ما زال مُعرَّضاً لخطر الإصابة به، وعليه استشارة طبيبه حول مدى ضرورة تلقِّيه لُقاح التهاب الكَبِد أ.
قد يوصي الطبيب المريض بالراحة وتدبير أعراض التهاب الكبد أ، حيث يستطيع الجسم مُقاومة الفيروس من تلقاء نفسه عادة. ينبغي للأشخاص المُصابين بالتهاب الكبد من النوع أ تجنُّب الكحول وأيَّة مُواد يُمكن أن تُؤثر في الكبد، حيث يمكن لبعض الأدوية، مثل الأسيتامينوفين "السيتامول"، أن تُؤثِّر في الكبد. وقد يوصي الطبيب بالتوقُّف عن تناول بعض الأدوية أو تعديل جُرعاتها خِلال الإصابة بالتهاب الكبد أ. قد يصبح هضم الأطعمة الغنيَّة بالدُّهن صعباً بسبب التهاب الكَبِد. لذلك، ينبغي تجنُّب هذا النوع من الطعام. وقد يكون من المُفيد أيضاً تناول وجَبات صغيرة مُتعدِّدة. يتعافى الكَبِد بعد شهرين عادة، ولكن قد يستغرق الأمر ستَّة أشهر أحياناً. لا يُسبِّب التهاب الكبد من النوع أ ضرراً دائماً للكبد عادة.
إنَّ لُقاح التهاب الكبد من النوع أ مُتوفِّر عالمياً، ويستطيع الحماية من هذه العدوى. يُعطى لُقاح التهاب الكبد من النوع أ على جُرعتَين، يفصل بينهما ستة أشهر، وهو لُقاح آمن لا يُسبِّب التهاب الكَبِد أ. ويحتاج اللقاح من أُسبوعين إلى أربعة أسابيع بعد الجرعة الأولى قبل أن يُصبح قادراً على إعطاء الجسم مناعة تجاه فيروس التهاب الكَبِد أ. ينصح الأطبَّاءُ بإعطاء لقاح التهاب الكبد من النوع أ لجميع الأطفال الذين بلغوا سنة من العُمر أو أكبر من ذلك. يُمكن أن يُعطي اللُّقاح مناعة لفترة تصل إلى عشرين سنة. كما ينصح الأطبَّاء بإعطاء اللُّقاح أيضاً للأشخاص الذين:
ومن الأشخاص الآخرين الذين يجب أن يتلقَّوا اللُّقاح أيضاً:
وعلى ضوء ذلك اذا كنا حقا امة بعثة وبعثة نبيها نبيا للرحمة والانسانية وحب الخير للغير قبل الزات وكنت انا شخصيا صاحب القرار النهائى فى مثل هذه الحالة سيكون قرارى كالاتى
01/ ايقاف عن العمل مؤقتا بدون راتب
02/ تكليف جهة طبيه بعلاجهه مع تحمل نسبة25% من قيمة التكلفة - حتى لوعاد لمتابعة هذا العلاج ببلده الام
وسافعل ذلك للاسباب الاتية
01/ ارضاءا لمرضاته سبحانة وتعالى
02/ بث روح المحبة بين العاملين فى المنظمة
03/ تحقيق نسبة ولاء للعاملين بالمنظمة بنسبة عالية جدا
04/ الوصل لمرحلة احساس الموظف بالرضى والامان الوظيفى مما يرفع انتاجيه المنظمة
انا من راي يتم اعطاة فرصة قبولة بالوظيفة مافي داء الا وله دواء . صارت معي نفس القصة استقدمت بكستاني ورحت الجوازات من اجل اصدار الاقامة رفضو قالو معه الكبد الوبائي الله يعافي كل مبتلا . والظابط قال اعمل تحليل ثاني وذهبنا الى مستشفي اخر ونفس النتيجة وكانت نفسيتة تعبانة قلت له معاك ثلاث شهور روح الحرم اطلب ربك خذ عمرة موية زمزم لما شرب له . ورجع وعملنا تحليل ثالث ماطلع فية شي سبحان الله . واصدر الاقامة والى اليوم شغال مافية غير العافية . وبطل الدخان وصار احلا من او ل ماجاء
اولا من شروط العمل أن يكون لائقا صحيا وهو من أهم الشروط حقيقه,,
حيث إن تبين بأنه غير لائق صحيا فيجب عدم توظيفه بغض النظر عن خبراته كونه سيكون من أعصاب وأقطاب الشركه في الوقت الذي سيكون فيه هو يبحث عن علاج وإجازات ،،مما يؤثر على سير العمل ،،وشكرا
هذا الموضوع مهم للغاية والمشكلة عندنا لا تكمن في الأمراض تكمن في ثقافة المريض نفسه و في الجهة التي تتعامل الموظفين وتعينهم بعض الدول تهتم بأمراض معينة كما ورد في السؤال و هنالك أمراض أشد عدوي كمثال السرطان والإيدز لماذا لا نجري فحص شامل علي المتقدمين للوظائف و دوري بعد كل فترة لنضمن سلامة بئة العمل وفي نفس الوقت نحافظ علي صحة المريض؟ وهل المريض ينتج وأنا صاحب عمل أطلب الإنتاج؟
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
وعلى ضوء ذلك اذا كنا حقا امة بعثة وبعثة نبيها نبيا للرحمة والانسانية وحب الخير للغير قبل الزات وكنت انا شخصيا صاحب القرار النهائى فى مثل هذه الحالة سيكون قرارى كالاتى
01/ ايقاف عن العمل مؤقتا بدون راتب
02/ تكليف جهة طبيه بعلاجهه مع تحمل نسبة25% من قيمة التكلفة - حتى لوعاد لمتابعة هذا العلاج ببلده الام
وسافعل ذلك للاسباب الاتية
01/ ارضاءا لمرضاته سبحانة وتعالى
02/ بث روح المحبة بين العاملين فى المنظمة
03/ تحقيق نسبة ولاء للعاملين بالمنظمة بنسبة عالية جدا
04/ الوصل لمرحلة احساس الموظف بالرضى والامان الوظيفى مما يرفع انتاجيه المنظمة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
اذا كان التقرير فيه افادة بعدم عدوى الاخرين وكانت وظيفته بعيدة عن قسم الانتاج في حال المصانع او الخدمات الانتاجية قد يمكن توظيفه اما اذا كانت الوظيفة تتطلب لياقة وصحة بدنية ولائق صحيا اقوم بالتعذر منه مع ايضاح السبب الفعلي حتى لا يعتقد ان العائق هو المرض
وأسأل الله العلي العظيم ان يشفينا ويشفيه ويشفي مرضانا ومرضى المسلمين بكل مكان ويرحمنا :)
تحياتي لك لسؤالك المميز والمبدع والراقي كشخصك الكريم
نسأل الله ان يشفي كل مريض .امين
بما انه غير مؤهل طبيا للوظيفة نسأ الله ان يشفية فخير قرار هو الا يشغل تلك الوظيفة لمصلحتة أولا لانه بما انه غير لائق طبيا فسينحدر مستوي أدائه بالتدرج فما نفع الوظيفة ولا استنفع بها
السلامة للموظفين أولاً
عليه أن يخضع للعلاج
لا يمكن المغامرة في هذه الحالة