Register now or log in to join your professional community.
عن طريق التحكم بها و توفير وسائل الامان المناسبة و تدريب الكواد المؤهلة
الالتزام بالعهود و المواثيق الدولية فيما يخص استخدام الطاقة النووية ف الامور السلمية و منع انتشار اسلحة الدمار الشامل و ضمان حقوق جميع الدول الصغرى ف الاستفاده من الطاقه النووية في الامور السلمية و عدم جعلها حكرا على الدول العظمى
ليست فى مجال تخصصي حيث ان تخصصي هو الطب البشري
الطاقة النويية لاتدخل في مجال الكيمياء الحيوية
ناك احتمالات كبيرة بحدوث خلل في بعض اجزاء هذه المفاعلات و المحطات قد تؤدي إلى تسرب اشعاعي منها وبالتالي انتشاره في المناطق المحيطة والقريبة من هذه المفاعلات والمحطات. و هم يستندون في ذلك على بعض الحوادث النووية التي وقعت لبعض المفاعلات مثل مفاعل تشرنوبيل و ما يلز ايلاند وما ترتب عليهما من انتشار اشعاعي فوق اوروبا وبعض دول آسيا. اما بخصوص المؤيدين للطاقة النووية فهم يستندون على تطورها تكنولوجيا و استفادتها من كل الحوادث درس و حصانة مكنتها من الوصول بها إلى مرحلة متقدمة جدا من ناحية الأمان لدرجة عمل تصاميم لأنواع من المفاعلات ذات الأمان الذاتي الذي اطلق عليها مفاعلات الجيل الرابع و هي تعتمد في تشغيلها على الكفاءة الذاتية و أقل عنصر بشري، و هذا النوع من المفاعلات يتوقف عن التشغيل ذاتياً عند ما تشعر منظومة التشغيل أي غرفة التحكم الالكترونية بأي خطر مثل ارتفاع درجة الحرارة عن الحد المطلوب للتشغيل
بواسطه اعاده تدوير النفايات وهناك دراسات عديده مثل microbial fuel cells
استخدامها لتوليد الطاقة الكهربائية
اعادة تدوير النفايات
الكل يعرف ان استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء قوبل في البداية بمعارضة شديدة من كثير من الجماعات في العديد من دول العالم، و انقسم العامة بين مؤيدين ومعارضين لهذا الاستخدام السلمي للطاقة النووية، حيث من وجهة نظر المعارضين لإقامة المفاعلات النووية و المحطات الذرية هناك احتمالات كبيرة بحدوث خلل في بعض اجزاء هذه المفاعلات و المحطات قد تؤدي إلى تسرب اشعاعي منها وبالتالي انتشاره في المناطق المحيطة والقريبة من هذه المفاعلات والمحطات. و هم يستندون في ذلك على بعض الحوادث النووية التي وقعت لبعض المفاعلات مثل مفاعل تشرنوبيل و ما يلز ايلاند وما ترتب عليهما من انتشار اشعاعي فوق اوروبا وبعض دول آسيا. اما بخصوص المؤيدين للطاقة النووية فهم يستندون على تطورها تكنولوجيا و استفادتها من كل الحوادث درس و حصانة مكنتها من الوصول بها إلى مرحلة متقدمة جدا من ناحية الأمان لدرجة عمل تصاميم لأنواع من المفاعلات ذات الأمان الذاتي الذي اطلق عليها مفاعلات الجيل الرابع و هي تعتمد في تشغيلها على الكفاءة الذاتية و أقل عنصر بشري، و هذا النوع من المفاعلات يتوقف عن التشغيل ذاتياً عند ما تشعر منظومة التشغيل أي غرفة التحكم الالكترونية بأي خطر مثل ارتفاع درجة الحرارة عن الحد المطلوب للتشغيل.و اليوم بدأت تلوح في النظام المناخي نهاية تكاد تعود بشكل مؤكد إلى زيادة آثار الاحتباس الحراري الناتج عن النشاط البشري، و عليه فإن الطاقة النووية ستسهم في المساعدة على حل مشكلة تلوث الغلاف الجوي و التقليص من هذه الظاهرة إلى أدنى حد ممكن. من هذا المنطلق فإنني أرى أن الطاقة النووية هي أنسب الخيارات المتاحة في ما يتعلق بحماية البيئة نظراً لنظافتها و قلة تكلفتها على الرغم مما تحتويه من مخاطر من بينها النفايات النووية و أسلحة الدمار الشامل و مشكلة التخلص من المنشآت النووية القديمة، و أنا في مقالي هذا لا أطرح استراتيجية عامة لمصادر الطاقة بل أنبه إلى ان استهلاك الطاقة بالشكل الذي نحن عليه اليوم سوف يؤدي إلى كارثة بيئية و إنسانية نظراً لعدم قدرة البيئة على تحمل تزايد السكان فالضغط السكاني و نضوب موارد الطاقة لا يمكن ان تكونا قضيتين جانبيتين بل هما القضيتان المركزيتان اللتان يحددان مصير استهلاك الطاقة..
بمنع استخدامها فقط في مجال توفير الطاقة الكهربائية و بشرط بناء المفاعلات في اماكن خالية من السكان
وعلى العموم فإنه مع التقدم العلمي تمكن الإنسان من ترويض ذلك المصدر الجديد للطاقة لكي يستخدم للأغراض السلمية التي تخدم الجنس البشري في مجال إنتاج الطاقة والتنمية بجميع أنواعها ولكن قبل الحديث عن الاستخدامات السلمية للطاقة النووية أحب أن أشير إلى أن عملية انشطار أو اندماج الأنوية يتم التحكم فيها بواسطة أجهزة خاصة تسمى المفاعلات النووية والوظيفة الرئيسة للمفاعل النووي هي التحكم في عملية الانشطار أو الاندماج وعملية التحكم في إطلاق الطاقة الناتجة عن أي منهما بصورة تدريجية حتى يمكن الاستفادة منها بحيث يمكن تجنب حدوث المخاطر الناجمة عن استخدام ذلك النوع من الطاقة.
والمفاعلات النووية أنواع كثيرة نذكر منها نوعين النوع الأول ويستخدم لإنتاج إشعاع بكمية خاصة يمكن استعماله في صنع النظائر المشعة التي تستعمل في البحوث وتشخيص الأمراض أو علاج بعض منها، كما يمكن أن يستخدم في إنتاج بعض أنواع الوقود النووي والنوع الثاني من المفاعلات هو الذي يعطي طاقة على هيئة حرارة يمكن استغلالها في توليد البخار والذي يستغل في الأغراض الصناعية مثل تحلية مياه البحر وتوليد الكهرباء ومن الجدير بالذكر أن المفاعلات النووية تعمل بواسطة الوقود النووي والذي عادة ما يكون اليورانيوم 235أو اليورانيوم 233أو البلوتونيوم 239، وتجدر الإشارة هنا إلى أن اليورانيوم يوجد في الطبيعة على شكل يورانيوم 238ولا يحتوي اليورانيوم الطبيعي إلا على نسبة 0.7% من اليورانيوم 235أما البلوتونيوم فهو لا يوجد في الطبيعة ولكنه معدن أو فلز من صنع الإنسان حيث يتم تصنيعه باستخدام المفاعلات النووية.
ليست فى مجال تخصصى حيث انىى طبيب بشرى