Register now or log in to join your professional community.
من المزايا التربوية والتعليمية لشبكات التواصل الاجتماعي ما يلي :
- وجود البعد الترفيهي فبحسب ما أثبته علم النفس الحديث، فإن قدرة العقل البشري على عملية تخزين المعلومات أو المُفردات اللغوية تتحدد حسب طبيعة الحالة النفسية للمُتلقِّي، فيكون من الضروري وجود البُعد الترفيهي أثناء عملية إلقاء الدرس، وهذا ما تُتيحه مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يكون الطُلاَّب أكثر حماســًا، خاصة عند تعلُّم اللُغات والرياضيات والمواد الاجتماعية.
- تـُنشـِّط مهارات المُتعلمين، وتوفر لهم الفُرص، وتحفزهم على التفكير الإبداعي بأنماط وطُرق مُختلفة.
- تـُعظِّم الدور الإيجابي للمُتعلِّم في الحوار، وتجعله مُشاركـًـا فاعلًا مع الآخرين.
- تـُعزز الأساليب التربوية في بيئة تعاونية.
- تـُساعد المُتعلِّم على المُذاكرة البنـَّاءة من خلال تقديم تدريبات مُتنوِّعة ومُتكاملة.
- تُتيح للمُعلِّم والمُتعلِّم إمكانية تبادل الكُتب.
- تتيح مُتابعة ما يُستجد من معلومات في التخصص.
- تقديم الألعاب التعليمية الهادفة.
- الاستفادة من استطلاعات الرأي، حيث يستخدم المُعلِّم هذه الاستطلاعات كأداة تعليمية فاعلة وزيادة التواصل مع طُلاَّبه.
- مُتابعة الأخبار الجديدة والوقوف على ما يُستجد من أحداث جارية سياسية واقتصادية وعلمية واجتماعية..إلخ.
- غرس الطموح في نفوس المُتعلِّمين من خلال تشجيعهم على إنشاء وتصميم تطبيقات جديدة على شبكات التواصل تخدم المادة التعليمية، ونشرها بين المُتعلِّمين للاستفادة منها، حيث يقوم العديد من الطُلاَّب بعرض تطبيقاتهم العملية فيما بينهم، مثل عدد من طلاب المدارس والمعاهد العالمية الذين يُشكِّلون مجموعات على الموقع.
- المُساهمة في نقل التعليم من مرحلة التنافس، إلى مرحلة التكامل، من خلال مُطالبة جميع المُتعلِّمين بالمُشاركة في الحوار وجمع المعلومات.
- جعل التعليم والتعلُّم أكثر مُتعة وحيوية ومُعايشة على مدار الساعة.
- مُشاركة التحدِّي، حيث يُمكن للمُعلِّم إشراك طُلاَّبه في تنفيذ مشاريع تتعلَّق بالترويج لمؤسساتهم التعليمية، بهدف قياس مواهبهم وإثراء قـُدراتهم، ومدى ثقتهم بأنفسهم.
- إدخال أساليب جديدة، تـُشجَّع على طرح الأفكار، وتـُعزز روح المُشاركة والتواصل بين المُتعلِّمين.
- تمكين المُعلِّم من أن يضع لنفسه ساعات مكتبية، يُتيح للطُلاَّب خلالها التواصل معه وطرح الأسئلة وتلقِّي الإجابات.