Register now or log in to join your professional community.
الخطة البديلة بالغاء ربط النقط بالدولار وربطه بالذهب وهو الحل الامثل ( الذهب الاسود مقابل الذهب الاصفر)
متااااااااااااااااااااابع .
فك الارتباط بالدولار وحل اوبك وايجاد جسم بديل بالتعاون مع الصين وروسيا للتوازن مع الغرب والتوجه لتخفيض الانتاج لتثبيت الاسعار بحيث تعود لحدود85 او90 دولار
شكرا على الدعوة . من وجهة نظري هناك برز شئ منافس ألا وهو الغاز الصخري , وحتى أحافظ على مستوى المبيعات وأزيدها , أعطي مغريات لعملية البيع وسأذكر منها :
البيع والدفع الآجل لذلك .
مثلا أقدم عرض اشتري100 الف برميل وتأخذ1000 هدية .
البيع الآجل والدفع حين الإستلام وبحيث لاتتجاوز المدة عن6 أشهر .
اعتقد ان هنالك سبب واحد هو وجود منافس و في هذه الحاله لكي استطيع جذب عملاء قدر المستطاع اضطر الى تخفيض السعر
و الخطه البديله هي في تحسين الجوده و تلبية رغبات العملاء اقصى ما يمكن و الاخذ بمقترحاتهم لكي تتم تقوية العلاقه بيني و بينهم
تفسير اقتصادى ....... لا يوجد , كل ما يوجد هو التفسير السياسى البحت ينتج عنة رد فعل اقتصادى موجة ومحكوم
هذا عنوان الاجابة التى سوف اختصرها بقول ان العالم اجمع فى اختبار قوى للمرحلة القادمة
وان الكيانات الاقتصادية الكبيرة تعمل على سحب كل قوة من الكيانات الصغيرة والافراد
اما عن التسويق فهناك ثغرة فى الاسعار عليك ان تستغلها ان تبيع عقود مستقبلية والعزوف عن البيع الفورى
سؤال في منتهى الروعة والأهمية ،،،،
أولا التفسير :
ـ أسعار النفط لا تخضع منذ التسعينيات من القرن الماضي لقوانين العرض والطلب على الإطلاق كما يتم تصوير الأمر إعلاميا ، وإنما هي السياسة القميئة للدول الكبرى ( خاصة الولايات المتحدة ) وهي دائما ما تستخدم الإعلام لإلقاء الضوء على بعض الأزمات الحقيقية والمفتعلة لتمرير سياسات تحكمها بالبترول دون أن تظهر للعالم ذلك صراحة .
ـ وتستخدم هذه السياسة لردع وتحجيم الإقتصادات الواعدة والنامية المستهلكة للبترول من جهة ولتركيع والتحكم في الدول العربية المنتجة للبترول والسيطرة على الحكام الجهلة من جهة أخرى ( جيل جديد من الإحتلال عن بعد ) بما يصب في خدمة مصالح الدول الكبرى وعلى رأسها أمريكا .
ـ بإختصار أداة التحكم ( الريموت كنترول ) بيد أمريكا ، لو أرادت فعلت .
أما عن الشق الثاني من السؤال :
ـ في ضوء ما سبق وعلى المدى المتوسط وقصير المدى فإن رجال التسويق عليهم أن يراقبوا سياسات الولايات المتحدة ( أؤكد "سياسات" ) وقراءتها جيدا .
ـ إن المتأمل لسياسات أمريكا يجدها تأخذ دائما شكل الموجة ترتبط دائما بموسم الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية ولعبة تبادل المقاعد بين الجمهوري والديمقراطي وتنعكس هذه الموجة بشكل متطابق على الإقتصاد العالمي وأسعار النفط .
ـ على المدى البعيد التطلع إلى التركيز لفتح أسواق بالدول الأقل إنصياعا وارتباطا بالدول العظمى ، لأن غالبية مؤشرات العرض والطلب بها أصدق بكثير عن تلك الموالية والتابعة للدول الكبرى وأمريكا .
ـ أيضا على المدى البعيد ضرورة دراسة إندماج الكيانات الصغيرة معا لتكوين كيانات كبيرة تكون أكثر تأثيرا وأعلى مقاومة لموجات المد والجزر المتلاحقة في سوق النفط .
ـ أيضا على المدى البعيد ضرورة الإهتمام بعملية الإستثمار في التوسع الأفقي للخلف ( من خلال التركيز على الشراكة في عقود الإنتفاع بالآبار والإستثمار في تكنولوجيا ومعدات الحفر والتنقيب ) والتوسع الأفقي للأمام ( من خلال الإستثمار في مد الأنابيب والشراكة في عملية التكرير والتصنيع للمشتقات ) لأن هذا من شأنه رفع نسب الربحية والمشاركة والتحكم بالأسواق وتقليل نسب المخاطرة .
للاسف مع تدنى تكلفه استخراج النفط الصخرى واكتشافه بكميات كبيره ادى ذلك لانخفاض تكلفه برميل النفط الخام .. ارى ان يتم توسيع منظمه اوبيك وخفض الانتاج العالمى حتى لو لجئت الدول للاعتماد على احتياطتها النقديه وتاجيل انتاجها بما لا يحقق خسائر انخفاض سعر بيع هذا المنتج
في الواقع اميل الى تخفيض الارقام المنتجه من النفط وهكذا اتمكن من تحقيق هدفين الاول رفع اسعار النفط لشحه وكثره الطلب علبه والثاني هو الحفاظ على نفس المخزون وبالتالي نحصل على امان نفطي للمدى البعيد