by
modar alsaab , محرر ومراسل منطقة , صحيفة بورصات واسواق
سوق العمل العربي ؟
للأسف أنت تسأل عن امر وهمي
اولاً : سوق العمل قوامه العالمل العربي
وللأسف حتى الآن لايوجد مستثمر عربي ينظر نظرة طبيعية على الواقع العربي
كل المستثمرين يأتون من الخارج يحملون على أكتافهم صور عن اساليب العمل في الخارج ضننا منه أنه يواكب التطور العالمي
ما الفائدة من مواكبة التطورات العالمية مالم يكن المشروع اصلاً يتوافق مع ثقافة المجتمع الحاوي للمشروع ونتائجه
حتى الآن نجد ان دولة الامارات العربية المتحدة هي اكثر الدول مواكبة للتطور في سوق العمل
لكن هل تعلم ان اغلب اليد العاملة هناك اجنبية وليست عربية
لذلك لن تتحقق أحلام السوق العربية المشتركة طالما أن المستثمر لا يحمل في داخله سوى الكسب على حساب العالمل الغير موجود أصلاً .
سوق العمل العربي لها حكاية وسبب فشلها مقارنة مع الغرب هو الحال السياسي الذي كان ومازال...هذا صحيح أغلب المدن التي ينبعث منها التطور مستثمرينها أغلبهم أجانب إذن السوق العربي بأداة غربية تتحكم بها ...والغرب الذين يأتون ويستثمرون في الدول العربية مهما قاموا من تطور فلن يقوموا مثلما قاموا في بلادهم .....لديهم أسرارهم
by
ASHRAF MAGDY , Document Controller Manager , Ora development
يعتبر التطوير المستمر عنصراً ضرورياً في العملية التعليمية يضمن حيويتها ومواكبتها للمتطلبات والمستجدات، وفي مجال التعليم الفني والتدريب المهني يكتسب تطوير وتحديث المناهج والبرامج والآليات أهمية مضاعفة بسبب خصوصية هذا النوع من التعليم وارتباطه المباشر بالتطور السريع في التقنية وأساليب العمل والتشغيل.وإدراكاً منا لأهمية تطوير المناهج الدراسية والبرامج التدريبية في المراكز والمعاهد والكليات المتخصصة، ومواءمتها مع الاحتياجات الحقيقية للتنمية الاقتصادية ومتطلبات سوق العمل المحلية، فقد حرصنا على مراجعة ومناقشة وتقويم جميع الافكار المتعلقه بتطوير المناهج وتنقيحها على ضوء التجارب المتراكمة والخبرات المكتسبة عبر التعاون مع مؤسسات التعليم الفني والتدريب المهني في الدول المتقدمة، ومن خلال استقراء اتجاهات السوق المحلية واستطلاع آراء أصحاب العمل في القطاع الخاص على وجه الخصوص لتحديد نوعية المهارات والتخصصات التي يحتاج إليها السوق. هذا الجهد المتواصل سيمكن المؤسسات التعليميه من إثراء العملية التعليمية والتدريبية في وحداتها بشكل تصاعدي، لكن ذلك ليس بديلاً عن وقفة مراجعة شاملة لإحداث نقلة نوعية في البرامج والمناهج الدراسية في الكليات التقنية والمعاهد الفنية والمهنية بعد أكثر من50عاماً من مسيرة التعليم الفني، وهي فترة كافية لإعادة تقويم هذه البرامج والمناهج بما يتناسب مع التغيرات الجذرية التي طرأت على مفاهيم هذا النوع من التعليم وطرائقه ووسائله وأهدافه الإستراتيجية.