Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

كيف ننجح في إثراء التعليم في البلدان العربية بعيدًا عن النظريات الغربية ؟

أي السؤال كيف الوصول بمستوى متقدم في التعليم يعدً عن استيراد النظيات الأوربية ومحاولة تطبيقها على الطلاب العرب في البلدان العلابية نظرًا لاختلف العقلية العربية عن الأوربية واختلافها في الظروف التعليمية بين البلدان فما يصلح في المجتمعات الغربية ليس  بالضرورة نجاحه في المجتمعات العربية .

user-image
Question added by محمدالسيدأ تربي السيد الأتربي , معلم لغة عربية , عجمان الحديثة ( عضو في مجموعة الشعالي )
Date Posted: 2015/09/22
أحمد إبراهيم
by أحمد إبراهيم , مصحح لغوي ومؤلف مواد تعليمية (لغة عربية) , المجموعة المتحدة للتعليم

إن أي عملية تعليمية تتكون من أركان أربعة:

معلم - مدرسة - كتاب - طالب.

إن تم الاهتمام بالمعلم على المستويات المادية والتربوية والعلمية، والاهتمام بالمدرسة على المستوى الإداري والمادي، والاهتمام بوضع كتاب ممنهج بطريقة علمية وتربوية صحيحة، سيسهل في النهاية بناء الطالب.

Mohamed Anouar
by Mohamed Anouar , Business Service Representative , CLOUD ECO

النظريات الغربية مبنية على محيط غربي ولا يوجد نظريات او تتبع لرؤى عربية عربية، هل هناك جرئة للاستثمار في هذا المجال هل نقبل بتحرير التعليم ليتلاءم مع الهوية و يتوافق مع المجتمع الحاضن لتناقضات. لااحبد الاصلاح بل تغيير جدري

مها شرف
by مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

لقد كشفت تقارير الأمم المتحدة، مع اختلاف على جزئيات كثيرة، التي صدرت تباعا وآخرها تقرير التنمية البشرية لسنة أن الوطن العربي يواجه مشكلة حقيقية في نقص في المجالات العلمية حيت لا تتجاوز نسبة التعليم في هذا المجال أكثر من7% وهي نسبة تعكس ضحالة الاهتمام بالعلوم والثقافة في المجتمعات العربية. وتواجه هذه المجتمعات أيضا نقصا كبيرا في القوى العاملة الفنية وتواجه عجزا كبيرا في التعليم الفني والصناعي والتجاري، ناهيك عن وجود مليون أمي في الوطن العربي. فالسؤال هو ألا تبعث هذه الأمور على إعادة النظر في مناهجنا وأنظمتنا التعليمية؟ وهنا يجب الإقرار أن أنظمة التعليم في جميع أنحاء الوطن العربي متخلفة في أهدافها وأساليبها واستراتجياتها وارتباطها بالحياة. لذا تستحق منا وقفة كبيرة يتخللها التطوير والتحديث في اتجاه التعليم الإنساني الذي يتضمن تعليم المهارات الضرورية لتنمية أساليب وأنماط التفكير الناقد والإبداعي والديموقراطي الحر وتقليص الفجوة العلمية والتقنية بيننا وبين من سبقونا من الأمم الأخرى. ومن هنا تنبع ضرورة التركيز على مجالات التعليم التقني والعلمي التي تعتبر سلاح العصر والمؤهل لدخول الألفية الثالثة بتحديات الثورة المعلوماتية والتقنية. ولكن دعونا نطرح السؤال على أنفسنا ما نوع الإنسان الذي نريده في المستقبل وكيف يحيا ويتحدى المتغيرات العالمية في الحاضر والمستقبل؟ وهذا بالطبع ليس سؤالا أكاديميا ولكنه سؤال مهم لكل من يريد أن يعيش ويحيا في عالم سريع التغير. وكما الوقت يتقدم حثيثا وبقوة إلى الأمام تتفتح آفاق جديدة كل يوم تتطلب من الإنسان أن يكون قادرا على التخطيط لمساره ومستقبله كي لا يتخلف ويتلاشى بفعل قوى ليس له قبل بها. وأمثلة هذه الآفاق الجديدة عديدة منها العولمة المتوحشة التي تجتاح العالم بقيادة الإمبراطورية الأمريكية والتي يتخللها الإنجازات التكنولوجية التي جعلت من العالم قرية صغيرة. لقد نشأت شبكات كمبيوتر عالمية تصل الملايين ببعضهم البعض بطريقة لم تكن مفهومة في الماضي. فيستطيع الإنسان الآن التواصل والمشاركة في نشاطات تغمرالعالم في وقت قياسي. يستطيع الحصول على المعلومات وأن ينقلها بنقرة إصبع من خلال الكمبيوتر الذي انتشر انتشارا واسعا فأصبح متوفرا لكثير من البشر. والمثال الآخر، الذي يبدو متناقضا مع المحلية ضمن موجة العولمة وهو كلما أصبحت ثقافات العالم أكثر تشابها بسبب ازدياد الاتصالات ما بين الثقافات أصبح الشعور بالحاجة إلى تأكيد هوية الجماعة أو الفرد أكثر من ذي قبل. وبسبب هذه التجاذبات المتعاكسة أصبحت الحاجة إلى الإحساس بالاتجاه والهدف أكثر إلحاحا. وعلى هذا الأساس يحتاج الناس إلى التسلح بقدرات جديدة تساعدهم على الدخول في فجر الألفية الثالثة وعلى تحديد أهدافهم الإنسانية وعلى التخطيط الإستراتيجي السليم ضمن هذا الفضاء العالمي. فالتعليم الحديث هو القادر على مساعدة الصغار والشباب على مواجهة المستقبل بثقة وفاعلية بعيدا عن نظريات الغرب. فإذا هدف التعليم هو تسليح المتعلم بالقدرة على التفكير المنطقي والتفكير الناقد والقدرة على استشراف المستقبل الإنساني الحق. فعملية التعلم والتعليم ليس فقط من أجل حياة أفضل ووظيفة أفضل أو أنها كما تتبجح الحكومات على أنها ثروة وطنية ولكن يجب أن تكون هذه العملية من أجل إثراء الروح الإنسانية ونوعية الحياة ومن أجل الصحة الاجتماعية ونواة لمجتمع ديموقراطي.

ahmed sayed ahmed Abd El-Menem
by ahmed sayed ahmed Abd El-Menem , مدير جودة + مشرف انتاج + محاسب + سكرتير + أخرى , عدة شركات

ـ زيادة حجم ونسب الإنفاق على التعليم وزيادة المخصصات في الميزانيات العامة

ـ العمل على إعداد وتدريب وتأهيل المعلم علميا وفكريا وخلقيا

ـ تحسين أوضاع المعلم المادية والإجتماعية

ـ تبني مشروعات قومية لتعريب العلوم ( وليس ترجمة العلوم ) 

ـ التركيز على تأسيس الطالب في المراحل العمرية المبكرة ( التعليم الأساسي وقبل الأساسي )

ـ ضرورة عودة الإهتمام بالأنشطة ( حوش المدرسة وحجرة الموسييقى والمرسم والمعمل وحجرة الإقتصاد المنزلي وحديقة الزراعة والورشة والمكتبة )

ـ إلغاء نظام الإمتحانات الذي يدفع الطلاب للحفظ واستبداله بنظام ( أخبرنا ما فهمت ) يعبر فيه الطالب عن ما حصله في العام الدراسي في شكل مقالات أو مذكرات

ـ تطوير أساليب توصيل المعلومة وتطوير الأدوات والوسائل التعليمية وإتباع سياسة الترغيب وليس الترهيب

ـ تفعيل مجانية التعليم ولو بشكل متدرج يشمل حوافز للمتفوقين

ـ إلغاء مكتب التنسيق ليكون من حق الطال إختيار الكلية والتخصص حسب رغبته وميوله

ـ الإهتمام بالتعليم الفني وتشجيع المصانع الكبرى لإنشاء مدارس ملحقة بها وكذلك المستشفيات

ـ ربط منظومة التعليم بإحتياجات سوق العمل

Khaled Adel Saleh Hassaballah
by Khaled Adel Saleh Hassaballah , Rig Safety Supervisor , Weatherford Drilling International

يجب اولا الاهتمام بالمدرس بطريقه كبيرة جدااااا اهم حاجه المرتبات، و اختيار المدرسيين ميكونش سهل، يعني لازم اللي يدخل كليه تدريس يكون بدرجات عالية واختبارات متكررة، و من ناحيه تانيه يكون في جهه بتفكر فالتطوير يعني يفكرو فالتطوير بس و استفادة من التكنولوجيا فالتعليم، تطوير المدارس من اهم الاشياء

الحسين صالح الهدار
by الحسين صالح الهدار , مسؤل قسم الموارد البشرية , fab

 بإيجاد المعامل والمصانع والميادين وغيرها من المجلات  لتطبيق ما تعلمناه أي ( التعليم الميداني ) 

More Questions Like This