Register now or log in to join your professional community.
السلام عليكم
يجب أن يتم التفصيل كالتال حتى تتم الإجابة:
1- أي صاحب قرار هو جزء من منظومة متكاملة.
2- علينا أن نصف القرارات ودرجتها من ناحية الخطورة والتأثير.
3- اتخاذ القرار ضمن أي منظمة يجب أن ينجم عن مشاورات واجتماعات وعندها لا تراجع عن القرار لأنه ليس فردي.
4- الإصرار على أي قرار مدعما بالدلائل والإثباتات على أنه قرار ناجع يعتبر ثقة.
5- تنفيذ القرار بعدما يتخذ بالتشاور يسمى حزم.
6- إن كان صاحب القرار يعرف نفسه أنه على خطأ وكان منصبه يسمح له باتخاذ قرار بشكل فردي فذلك يعتبر غباء.
7- اتخاذ القرار لمجرد المغايظة وتحصيل أكبر قدر من الإعجاب وبشكل طائش على أنه على دراية بكل شيء يعاير غرورا وغباء بنفس الوقت.
لكل أمر اسبابه, و عندما تتعدد الاسباب تكثر الاحتمالات.
هناك اسباب تدفع الانسان الى التقدم او الى التراجع عن امر ما, لذا لا يمكنني وصف الشخص الا اذا اقدم على الامر و قاده حتى الانتهاء منه.
اذا انتهى بالنتائج المعلنة يمكنني وصف صاحب القرار بالواثق او الحازم, وهذا لان الواثق قد درس الاحتمالات كلها و صرح عنها.
اما الحازم فقد عزم على ان يرى النتائج المصرح عنها مهما كانت الاحتمالات.
الغباء لا يؤدي الا الى الفشل (اي عدم التوصل الى نتيجة, و في حال النجاح فان الفضل لن يكن لصاحب القرار بل للمنفذ)
والصلف هو ان تلبس ما لا يلبسك (التكبر و العجرفة لا يوصلان الى الى بعضهما, وان نجح فان الفضل ليس لصاحب القرار بل للمنفذ)
اما الغرور فهي حالة نفسية للتباهي و نتائجها كالغباء و الصلف, اذا اتخذ المغرور قرار فهو يرمي بنفسه الى التهلكة كلعب الميسر و النتيجة كما في الغباء و الصلف.
ملاحظة: كل ما ذكر يعبر عن وجهة نظري الخاصة لا أكثر
هنالك عدة طرق لإتخاد القرار و معايير إذ كانت لك الخبرة الكافيى التي تسمح بإتخاذ القرار و أن تكون ذو تفاؤل و ليس تشاؤم فيمكنك إتخاذ القرار و ذلك طبعا عندما تكون لك الثقدة النفسية على أنك أشدر يالمسؤولية
غرور مع غباء لان عدم التراجع عن القرارات بصفة مطلقة يعد انتحار وظيفى من الممكن الا يقتصر خسائرها على الشخص متخذ القرار بل يعود اثره السلبى على الشركة ككل
إذا كان اتخاد القرار مبني على تجربة + خبرة + دراسات استراتيجية + كم معلوماتي معتبر فهذا هو الحزم ...
5- حزم فى اتخاذ القرار بدون العدول عنه
.......................................ثقه +حزم ........................