Register now or log in to join your professional community.
جيد جداً ... كل من التسويق والمبيعات يسبق الآخر بحسب الهدف المراد تحقيقه أو نوع النشاط المراد تنفيذه , فمثلاً في الإدارة الإستراتيجية هنالك تحليل السوق وهذا لا يتأتي إلا بعناصر وأفراد التسويق وهنا يسبق التسويق في عمله وكذلك في الإنتاج نجد أن الهدف هو كمية المبيعات المستهدف بيعها وهنا تظهر أسبقية المبيعات وبعدها يأتي التسويق للمبيعات المستهدفة ... إذاً كلا النشاطين يتبادلات الأدوار (الأسبقية) بحسب المرحلة والهدف وطبيعة النشاط المؤسسي , وهذا يشبه إلي حد كبير حلقات الفقر الخبيثة (لا يوجد إنتاج ولا يوجد إنتاج لأنه لا يوجد إستثمار ولا يوجد إستثمار لأنه لا يوجد إدخار ولا يوجد إدخار لأنه لا يوجد إنتاج وهكذا دواليك).
التسويق اولا وهو ما يقود لاتمام العمليه البيعيه
بالتأكيد التسويق هو البدايه لمرحلة المبيعات
الا تتفقون معى ان بيع المنتج هو جزء من تسويقه ويجب هنا ان نفرق بين بيع المنتج بالبيع المباشر او بالبيع عن طريق الموزعين فى الحالة الاولى تزداد قيمة التسويق وغالبا يأتى فى المقام الاول اما فى الثانية فلا يقل دورالتسويق ولكن تكون الاولوية لدور المبيعات لتوصيل المنتج للموزعين وهو مايسمى الانتشار وبعدها يأتى دور التسويق كأداه مكملة للعملية البيعية للتعريف بالمنتج للمستهلك النهائى وهو ما يأتى اولا فى الحالة الاولى
التسويق اولا لتسويق المنتج لتعرف اليه العملاء ثم المبيعات لتعمل على اداره مبيعات المنتج بشكل سليم
المبيعات احدي انشطة ادارة التسويق بمعني ان ادارة التسويق اشمل واعم
التسويق يسبق المبيعات خطوات بسيطة ,,,,ومن ثم يتساوان في المسار وهكذا
علميا وعمليا التسويق يسبق عملية البيع ولكن نجدفي ارض الواقع انه مازالت الكثير من الشركات والمؤسسات تجهل دور التسويق وتاثيره لذلك تبداء بالبيع اولا ومن ثم بعد ان تتعرض لضغوط السوق وتغيراته فتستجيب لمسالة التسويق تلك وعلي نطاق محدود .وبميزانيه ضعيفة تكاد تكون عادية ان لم تكن ضعيفة
يجب أن تكون الدراسة للسوق هي الاولوية و هي تندرج ضمن قسم التسويق و لكن و بعد الدراسة يكون الدور على المبيعات من أجل نشر المنتج في الاسواق فياتي دور التسويق او المرحلة الثانية و هي اخراج البضائع من الاسواق الى المستهلكين.
هذا السؤال يذكرني بايام الجامعة و الجدل الواسع حيث كان السؤال:
من يأثر في من؟
أو
من الأول الاقتصاد أم السياسة؟
بالنسبة لسؤالكم
أرى انهما مكملان لبعض و التسويق ينطلق من حاجات و رغبات العملاء بمعني التسويق مقدم على البيع.
التسويق هو الخطوة الاولى حيث تقوم الشركة بدراسة السوق والمنافسين وعمل حملات اعلانية لتعريف الجمهور بمنتجاته وجذبهم للاقبال على شرائها والمبيعات هي الخطوة الثانية بعد التسويق ولكن لاتستطيع الشركة الاستغناء عن انشطة التسويق اثناء وبعد بيع منتجاتها لان التسويق يلازم المبيعات من اجل تنشيطها وتنظم الشركة حملات ترويجية وادوات ترويجية من اجل تنشيط العمليات البيعة كما ان انشطة التسويق تكون ايضا مفعلة بعد البيع من اجل قياس مدى رضا العملاء عن منتجاتها والتعرف على المشكلات التي قد تواجة عملائها في منتجاتها والعمل على ايجاد حلول مناسبة لها