Register now or log in to join your professional community.
المقصود بذالك هل يمكن كتابة نص شعري او قصصي يكون قادرا على العبور على من الازمان وتقادم العصور وان لا يكون محدودا معناه بزمن معين
ان النصوص التي الي تهدف الي تطوير الدات وغرس القيم الايجابيه وتحفيز النفوس قادره علي التأقلم مع جميع الازمنه وارضاء جميع الادواق طالما انها لم تربط نفسها بزمن معين كمثل الدكتور ابراهيم الفقي في مؤلفاته
1_كليلة و دمنة
2_الكونت دى مونت كريستو
3_(93) رواية فيكتور هوجو
4_ارض النفاق
5_و رائعة اليكس هيلى المسماة جذور
و اروع ما كتب الاديب الرائع مصطفى لطفى المنفلوطى مجموعته القصصية الباكية(بعضها مترجم) العبرات و التى لا ارانى امل من الحديث عنها و لقد إقتصدت فى الذكر للإنشغال فسامحونى
نعم الكاتب والشاعر المرحوم عبد الله البردوني
نعم. حسب معايير عدة، منها:
- طبيعة العمل الأدبي.
- نمط تصور صاحبه.
- قوة مادة العمل.
- الأسلوب الذي كتبت به تلك المادة.
مستحيل، فيظل من سمة الأذواق الاختلاف على مر الأزمان والعصور.
التأقلم مع جميع الأزمنة نعم إلى حد كبير، ولدينا أمثلة روائع الأدب الروسي وأدب عصر النهضة الأوروبي وروايات القرون الوسطى بل حتى ملاحم فجر التاريخ، فهناك كتابات الفلاح المصري الفصيح من زمن المصريين القدماء وهي إلى درجة تكاد تكون مطابقة تتوائم مع الفلاح المصري في القرن الحادي والعشرين! وهناك مثلا ملحمة جلجاميش الباحثة عن الخلود وهو هاجس البشر المستديم وهناك كتابات الصوفية وفلسفة العصور القديمة وو... الإنسان يعبر عن هواجسه المستديمة عبر الأزمنة لذلك يمكننا الآن أن نتفهم ونفهم كتابات كتبها أصحابها منذ بضع آلاف من السنين، أما مسألة أن (ترضي جميع الأذواق) فهذه بالتأكيد نقطة محل جدل.. الأذواق تختلف أما الهواجس فهي مستمرة تسعى بين الأجيال
النص الذي يستضيء بإنسانية الإنسان كمنطلق ومسار وهدف يحقق هذه السمة في كل زمان ومكان
هناك نصوص أدبية إنسانية ترضي الجميع إذا كان نصها باسلوب عام مفتوح وبلا تفاصيل ولا يكون مبهما