Register now or log in to join your professional community.
. لمعرفة الفرق بين التسويق الهرمي والتسويق الشبكي لا بد من معرفة معناهما , فالتسويق الهرمي (أحياناً يطلق عليه مشروع الإحتيال الهرمي) هو نموذج للأعمال غير مستقر ويكون هدفه الرئيسي هو جمع المال من أكبر عدد ممكن من المشتركين أو العملاء أو الأعضاء ويكون المستفيد الأخير والأكبر هو الشخص أو المؤسسة أو المجموعة المتواجدة علي رأس هذا الهرم , ويبدأ هذا النشاط بشخص أو مؤسسة أو مجموعة في أعلي الهرم يتلخص عملها في إقناع شخص / أو عدة أشخاص بالإشتراك أو المساهمة بمبلغ مالي محدد مع الوعود بإعطائه ربح مادي أو خدمات مقابل هذا الإشتراك بشرط إن إستطاع إقناع أشخاض آخرين للإشتراك عن طريقه , أما التسويق الشبكي تلجأ له بعض الشركات أو المؤسسات الكبري في أنها تعطي الشخص أو المؤسسة (دون أن يدفع مبلغ إشتراك) فائدة مادية أو ربح نظير أن يساهم في جلب عملاء أو زبائن جدد عبره ويكون علي الزبون أو العميل الجديد دفع نفقات شراءه علي وعد بإعطائه ربح أو مزيد من الخدمات إن ساهم في جلب زبائن آخرين عن طريقه وهذا هو جوهر الفرق بينهما (الهرمي : تدفع رسوم إشتراك - الشبكي : لا تدفع ولكن تنال ربح مادي أو معنوي).
التسويق الهرمي وهي عن طريق ادارة عامة للتسويق وانت موظف بها ، اما التسويق الشبكي وهي ان تكون فيه شريك للتسويق
اجبت ووفيت ونصحت ، شكر الله لك .
التسويق الهرمي تعتبره بعض الدول الاحتيال و تمنعه دوليا و انها دائره مفرغه لا معني لها وهو نموذج عمل غير مستقر هدفه جمع المال
التسويق الشبكي يجب وجود منتج او خدمات و يضمن توصيل المنتج من الشركه الي الزبون
التسويق الهرمي..ويمكن تعريف نظام هرمي كمشروع الاحتيالية صنع المال الذي يستند على نموذج تجاري غير المستدامة التي تنطوي على تبادل المال في المقام الأول اما التسويق الشبكي
المفهوم الكامن وراء شبكة التسويق هو نموذج التوزيع التي يسمح للشركة لبيع منتجاتهم مباشرة للمستهلك. اختيار لاستخدام كلمة نهج الفم (الشبكات) بدلا من الإعلان عن طريق تيارات التقليدية (وسائل الإعلام على سبيل المثال).
التسويق الهرمي او "الأحتيال الهرمي"
بالمختصر
هو الذي يكون المستفيد الأكبر فيه من على رأس الهرم
ويهدف الى جمع أكبر كم من المال
و يبدأ بشخص او شركه على رأس الهرم و تهدف الى أقناع الأشخاص بالأنضمام بدفع مبلغ مالي مقابل الوعد بمنفعه ماديه او خدميه.
التسويق الشبكي
وهو التسويق المتبع لمعظم الشركات بحكم ان التسويق الهرمي ممنوع بموجب القانون
ويهدف الى جمع أكبر عدد من الزبائن بمقابل مادي لضم الزبائن .
التسويق الشبكي هو شبكة ليست لها نهاية، وكلما تواجدت صفقات البيع، تواجدت العمولات، أما البيع الهرمي فيبدأ من الرأس وهو الموزع الرئيسي أو المنظمة(الذي يحصل على نسبة من الأرباح من أول الهرم حتى القاعدة)، وبالتالي البيع الهرمي له قاعدة (أي نهاية)، وتفسير ذلك ببساطة أنه لا يمكن أن يظل الرأس يربح على مدى طول الخط، لأنه كلما زاد طول الخط زادت العمولات الموزعة، وقل الربح، وبديهي أن ندرك أن قاعدة الهرم ستكون (خاسرة).
التسويق الهرمي او "الأحتيال الهرمي"
بالمختصر
هو الذي يكون المستفيد الأكبر فيه من على رأس الهرم
ويهدف الى جمع أكبر كم من المال
و يبدأ بشخص او شركه على رأس الهرم و تهدف الى أقناع الأشخاص بالأنضمام بدفع مبلغ مالي مقابل الوعد بمنفعه ماديه او خدميه.
فالتسويق الهرمي مجموع اشخاص يعملون باستفادة قليلة و اكثر الاستفادة لشخص واحد منهم هو راس الهرم التسويقي.
التسويق الشبكي
وهو التسويق المتبع لمعظم الشركات بحكم ان التسويق الهرمي ممنوع بموجب القانون
ويهدف الى جمع أكبر عدد من الزبائن بمقابل مادي لضم الزبائن .
واما التسويق الشبكي فهو استفادة مشتركة للجميع و على قدر انجاز كل فرد يتحقق له الربح..