Register now or log in to join your professional community.
من جهة كونه شائع فهو شائع ومستشرى
ومن جهة كونه لتوطيد العلاقات وبناء الثقة فهذا خداع للنفس واماتة للضميرواهدار للحقوق واخلال بالواجب وليس له الا قول النبى صلى الله عليه وسلم
فهلا جلس فى بيت ابيه وامه فينظر ايهدى له ...بلفظ قريب
يا سيدى هذا مما حرمته الشريعة ولا يساغ تحت اى بند .
هو أمر شائع فعلا وقل من لا يقبلها
والافضل عدم قبولها واذا يريد توطيد العلاقة عليه خفض السعر وتقديم خصومات
وايضا الهدايا يجب ان تقدم للشركة وليس لمندوب المشتريات او مدير الادارة
وفي حال قبول الهدايا يجب ابلاغ الادارة العليا بذلك.
يمكن كهدايا ولكن في حال قبولها اذا كانت هدايا من قبل شركات الموردين كدعاية لهم
مثال: مورد قطع غغيار اهداك تقويم عليه اسمه فهو لا بأس به ولكن بالمقابل عليك ايضا اعطائه هدية من منتجات التسويق الدعائية الخاصة بكم
لايحق له تقبل الهدايا
ما دام ذلك له علاقة بصميم عمله
ان لم يكن بغرص المصلحة الشخصية بالعمل
هو شائع مع اخذ بالاعتبار بمعرفه صاحب العمل
لا بأس ان كانت ليس لها اي هدف يخص عمله او مصلحة كمدير مشتريات ومن الافضل ان تكون بعلم الادارة وموافقتها
فى حدود ما تسمح به الشركه حسب السياسه الموضوعه من الشركه بقيمه الحد الاقصى للهدايا و الا تصبح رشوه
امر شائع بالفعل ومتغلغل في المجال
اما بالنسبة لتوطيد العلاقة فهذا مخالف لما امر به الله عز وحل ورسوله في القول (من نبت جسده من السحت فالنار اولي به )
توطيد العلاقة بين مدير المشتريات والموردين يكون عن طريق الثقة والوضوح في التعامل والصراحة وذلك حفاظا علي مكان العمل لانه بهذا الفعل اصبح مجبر علي الشراء وباي سعر حتي وان لم يحافظ علي مصلحة المكان الذي يعمل به
اخيرا هةو ضرر للشركة وللشخص وللمورد