Register now or log in to join your professional community.
هل يعود بالإيجاب أم بالسلب على المجتمع؟
بادرة طيبة من الحكومات تعبر عن كيفية استيعاب الكبير للصغير وتجسد حكمة الحكومات، حيثُ تجب الإشارة إلى أنَ آثار العفو لا تمتد لتطال حقوق الأفراد الخاصة
العفو الرئاسي عن المجرمين في المناسبات قد يكون له تأثير ايجابي علي المجتمع اذا كان لديهم حسن سير وسلوك في السجون
العفو مهم لعودة المعفي عنهم لممارسة حياة صحيحة والعودة عما ارتكبه من خطأ واستدراكه في حياته المقبلة وإن ارتكب جريمة بعد الخطأ فالقانون موجود وسيحاسب من خلاله
العفو الرئاسي او الملكي يكون مفيد في حالات معينة اذا تاكد من المجرم انة اصبح صالح ولن يعود الي الجريمة مره اخرة ويجب توفير عمل الية بعد الخوج مناسب الي حياتة الاجتماعية حتي لا يجبر الي العودة الي الاجرام مره اخرة اما في حالات يكون العفو الرئاسي او الملكي يكون ضار الانة يوجد كثير من المجرمين يكون حسن السير والسلوك في داخل السجون الاستفادة من العفو وعند الخروجيكون اكثر اجرام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
العفو الرئاسي له ايجابيات كبيره و لكن ليس لكل المجرمين مثلا تجار المخدرات في نظري لا ياخذون اي عفو باي صوره من الصور لكن مثلا النصب و الذين تاكد القائم علي الامر انهم عدلو عن ما كانو عليه عندها يكون العفو مطلوب جدا ومحفز لكل المجرمين ان يحاولو الاصلاح من انفسهم
سيكوون شىء مذهل وفرحة الاقارب والاهل برجوع ذويهم بشرط التاكد من حسن تصرفاتهم ومراقبتهم فترة للتاكد من انهم لا يعودون الى اجرامهم..
لست مع العفو الرئاسى او الملكى لان ذلك تدخل فى شئون القضاه ويعرض الكثير للظلم
ليس من العدل العفو عن مجرم او سجين وترك اخر وارى ان القانون يطبق على الجميع حتى النهايه
العفو الرئاسى او الملكى يكون مفيد فى حالات معينة اذا كان قاصر على المعتقلين السياسيين اما عن المجرمين المعاقب عليهم باحكام قضائية فى جرائم القتل العمد والسرقة بالكراه ...الخ فالعفو عن تلك الحلات الاخيرة تعود على المجتمع بالفشل وعدم تقدم البلد.
وهي الفكره من روح القانون ولاكن بشروط مقيده يكون اطلاق صراح المحكومين باحكام خفيفه لا تمس بالحق العام والخاص
انا معه ولاكن بتحفظ
لست معه اذا لم ىاخذ المدعى حقه
هو سلاح ذو حدين فالدراسات الاوروبية اثبت ان السلوك الاجرامى هو سلوك يوثر سلبا على العالم الخارجى ومن يكمن بدلخلة السلوك الاجرامى يصعب علية ان يسلك غير سبي الجريمة وقد اجرى احد الباحثين على شريحة من هؤلاء بان اتفق والمسئولين بالدولة على ان يعمل على تشغيل هؤلاء الشريحة للكسب الحلال وانزل اعلان بذلك فلم يتقدم الى العمل سوى اقل القليل وبعد اول يوم عمل لم يستمر معه الا بعضهم وعاد الاخرون الى طريقهم
ويدل ذلك على ان المجرم بطبيعتة لا يتغير وانة خطر على المجتمع
لذا فلابد وان تم مثل ذلك العفو ان يكون بدراسة بحتة وان من يتم العفو عنهم هم ذو العقوبات السالبة للحرية قصيرة المدة مثل من هو ليس مجرم بطبيعتة كمن دفعتة ظروف الحال لا ارتكاب الجريمة