Register now or log in to join your professional community.
فرصة لاجتذاب عميل جديد ويمكن تحويل الرغبة فى الاطلاع فقط لرغبة فى الشراء
ويكون بدأ الكلام بسؤال هو
هل تود معرفة شىء محدد فاجيبك عنها ام تحب ان تعرف فكرة عامة فبهذا تعطيه حرية الاختيار وتشعره براحة فى التعامل وتوصل الرسالة المطلوبة بحسن الخدمة حتىوان لم يشترى منك
ثم تشرع فى رسالتك معه ولا ينبغى ان ان يمثل عامل الوقت هنا ضغط على بل هى فرصة فهذا العميل ان كسبته بحسن العرض كسبت من خلفه وغالبا هو مجتمع كامل من الاهل والاصدقاء وزملاء العمل والجيرة
يعنى اعلان متنقل وبالمجان
ليس شرطا ان يشتري منك في الحال ولكن يجب عليك ان تطلعه عن منتجاتك وخدماتك وتوضيح مزاياها وان تاخذ بيانات التواصل الخاصة به وبيانات التواصل فحتما انه سيعاود الزياره والشراء ويجب عليك الاهتمام به وتزويدة بكل جديد من خلال التواصل معه عبر وسيلة الاتصال التي يفضلها
لمجرد انه اتى الى الفرع فتكون نسبه شراؤه للمنتج بنسبه% لأن خصص جزء من وقته للسماع عن منتجكك وهذه فرصه لا يجب ان بتركها البائع بل يجب ان يستغلها افضل استغلال من خلال حسن المقابله وتقديم مشروب له والتحيب ثم بعد ذلك يجب عرض المنتج بشكل جيد ومناسب ويتم الشرح على كل اسألته بشكل مبسط ووافى ولا يجب الضغط عليه فهوه من داخله يريد المنتج
مسارته والترحيب به حتى ان لم يكن يريد الشراء يجب خدمته
أول شيئ هو الترحيب
ثاني شيئ ماهو طلبه
"ثالث شيئ تعريفه بالمنتوج ودلك عن طريق وصفك له وذكر مزاياه دون الإفراط في شكره" المنتوج
رابعا عدم تحسيس العميل بأنك تريد بيع منتوجك لمجرد أنك تريد بيعه
خامسا وهدا الأهم أن تقنعه بشؤاء المنتوج لأنه سيندم إن لم يأخده معه وذلك عن طريق تقديم تحفيزات
اضافة الى الاجابات الواردة, وطالما أن العميل دخل الى الفرع فلا يمكنني أن أعرف ان كان سيشترى أم لا الا اذا أخبرني بذلك, وفي جميع الأحوال فعلي أن أتصرف معه وفقا لمبادئ خدمة العميل:
1. الاستقبال الجيد
2. تعريفه بالجديد والعروضات ان وجدت
3. محاولة تحفيزه على الشراء
4. الاجابة على أسئلته
محاوله اقناعه على الشراء من خلال مزايا و الخدمات التى تقدم قبل و بعد البيع
ليس من الضروري العميل ان يشتري ولكن علي انا بالذات ارشاد العميل عن المنتج وهو سوف يسأل ( العميل ) عن اي شئ عن المنتج , وان جاء عميل آخر وسوف يشتري لن اترك هذا قبل ان ينصرف لانها أدبيات البيع تحتم علي ان أرافق العميل من البداية الى النهاية .