لماذا طغى الإعلام الإلكتروني على العالم رغم انه عرضة للتغييرات و الإضافات التي قد تؤثر على مصداقيته ؟

لسهولة الوصول و الوفرة المالية و الخسائر بسيطه جداً اذا لم يتم التعامل بالتحويلات البنكية

بسبب توفر المعلومات بكثرة وليست هناك قيود للنشر  و بالامكان اضافة معلومات صحيحه و خطائه، ولكن المتصفح لن يبحث عن المعلومة من مصدر موثق

لأنه اسرع وغير مكلف , ببساطه :)

الاعلام استخدم كل وسائل الاتصالات قديما وحديثا

ابتدا بالصحف الورقية والصوتية والمرئية واليوم الالكترونية وكان لا يخلو من الاخطاء والتغيرات لكن يتم تداركها وتلافيها وهذا مايتم حاليا من الاعلام الالكتروني ايضا.. وكل شي عرض للاخطاء ونقص في المصداقية وهناك اسباب عده خلف غياب المصداقية منها سياسية وغيرها من العوامل والوسائل الالكترونية ماهي إلا مصدر من مصادر نشر الاخبار او عرضها..

الباعلام اصبح هو من يسيبر العالم لا من حيت مادياته ةولا من حيث اعبائه  وانتشاره كفيل بالتقدم

طغى للإعلام الإلكبرونى على العالم وذلك لأنة الأسرع فى الوصول إلى العالم

التغيير    هو سمة الاعلام بكل اشكاله     الصحافة الورقية لها   مواقعها التي  تغير فيها الخبر   حسب توقيت ورورده   والاذاعات لها   مواعيد اخبارية تجدد فيها مادتها الخبرية والصحافة المرئية    كذلك   استحدثت شريطا للاخبار العاجلة والمستمرة.

فالتغيير سمة أساسية للخبر والمواقع الالكترونية الملتزمة بالمهنية لها  ضوابطها أيضا في طريقة "  التحديث "

اما إذا  كان السؤال  يقصد   تشويه وتحريف الخبر فذلك ضعف  في التقنية يعالج على مستوى "  التصميم  التقني "  ولا علاقة له   بوسيلة العرض.