عند إجراء المقابلات الشخصية , دائما يتم توجية سؤال : ما هو الراتب المتوقع ؟ ما الذى يعكسة هذا السؤال ؟

من اهم الاسالة يعتبر هذا السؤال نوع من الدهاء

اذا كنت صاحب خبرة وشهاداتك ومؤهلاتك وثقتك في نفسك تؤهلك للعمل فمن الاكيد ان تطلب راتب عالي

واما اذا كنت غير واثق من نفسك فستقول حسب ما تقررون او توافق على اول عرض لهم

السؤال صعب نوعا ما لكن الإجابة تحتاج إلي تركيز وأنا دائما أجيب علي سؤال الراتب بالمقارنة فمثلا في حالة راتب وظيفة معينة في المملكة العربية السعودية الراتب يتراوح ما بين أربعة ألف ريال لغير السعودين وستة ألف ريال للسعوديين أقول لصاحب العمل الراتب لا إختلاف حوله بين أربعة ألف ريال إلي خمسة والإجابة في حالة تكون ملم بمعرفة الرواتب وأسال عنها أسئلة متنوعة من زملاء المهنة المقيمين في المملكة ولا تقل ستة ألف ريال لأن جنسيتك غير أهل البلد المقيمين فيها وهي بلدهم وتجنب الجشع في الراتب ولا تقلل من قيمة نفسك وعلمك والسؤال مهم وله تفاصيل أخري هل تقبل براتب ضعيف لكن بنسبة من الإنتاج؟ وهل تقبل براتب أعلي بلا سكن أو إعاشة؟ كلها تحتاج إلي تأني ودراسة للبلد التي تعمل فيها أو تقصدها للعمل

                                                                الله الموفق كلها مكتوبة ومقدرة وربما يكون راتبك في بلد وعمللك في بلد آخر

قد اختلف فى وجهة النظر مع الاستاذ / منصور........ فى حالة سؤال المتقدم للوظيفة ماهو الراتب المتوقع ؟ ... ارى فى الغالب الاعم  قد يختلف الراتب بين الشركات الكبيرة والتموسطة والصغيرة  قد يكون اقل من المتوقع للسائل وقد يكون اكبر من المتوقع فى بعض الشركات الاخرى ...وعليه من الافيد للمتقدم ان لايذكر الراتب المتوقع ويرد على ذلك حسب سلم الرواتب الموجودة لديكم وقد يكون اكثر من الذى تتوقعة او اقل ..وهذا هو التصرف السليم لاهل الخبرة والمعرفة 

أحيانا بعض المديرين يريدون أن يعرفون منك ما الذى تتوقعة و يصرون على إجابتك 

فمن وجهة نظرى أنة يجب الرد و إعطاء أرقام متفاوتة وليس رقم محدد

مثلا : أنا أتوقع راتب من

إلى