Register now or log in to join your professional community.
المطلوب من الإدارة حسن تطبيق القانون على الجميع بشكلٍ مساوٍ وعادل
فالشِدّة تُنفِّر وتزرع البغضاء
والمرونة تُذهب هيبة ووقار الإدارة
الاثنين معاً القسوة لفرض الانضباط والدقة في العمل والمرونة لحل المشاكل ومشاركة فريق العمل وفي جميع الحالات على المدير أن يتحمل المسئولية الكاملة والنتائج عن أداءه الإداري حتى لو كانت تؤدي الى إنهاء خدماته
إن الإدارة لا تسير على وتيرة واحدة فنجاح العملية الإدارية يكمن فى كيف يرى مرؤسيك الجانب الإنسانى بداخلك و انك لست بمعزل عنهم و فى نفس الوقت يرو الحزم و الشدة فى إطار المهام المطلوبة أى القسوة تكون على قدر المهمة المطلوبة حتى لا يتم التهاون فى الأداء
فالقسوة المفرطة تجعل من حولك يضمرون لك الشر
و المرونة المفرطة تجعل من حولك يهملون اوامرك
إذن المطلوب فقط هو الإعتدال
برأيي المرونة مطلوبة لحد ما والقسوة مطلوبة ايضا القسوة مع الاشخاص الذين يصعب التعامل معهم بالليونة
الربط بين القسوة والمرونة واستخدامهم في الوقت المناسب مع الشخص المناسب
المرونه دائما ما تدفع العمل الي الامام
اما القسوه في الغالب ما تاتي بالتسلط
نحتاج الي تطبيق فعلي لقوانين العمل وتفعيل كل الجزءات ومنهنا كل انسان يعلم انه محاسب عن اي تقصي في العمل بتطبيق العقوبه الازمه فعليا مع الرقابه المستمره
لا تكن صلبا فتكسر ولا لينا فتعصر
قدر من القسوة وقدر من المرونة خير الامور اوسطها اذا استخدمنا القسوة بقدر كبير فان ذلك يودي الى احباط العاملين اوام االمرونة لانستخدم المرونة الى اقصى الحدود لانه يودي الى التسا هل
لا هذا و لا ذاك المطلوب الاحترام
اشكركم جميعاً على تفاعلكم. تنوعت الاجابات واختلفت الأرآء وكل على حق في جوابه .. والحقيقة هي ان نظرة المسؤول القانوني لا بد ان تختلف عن نظرة الموظف أو أي اداري اخر ولذلك نجد ان الرجل الاول هو صاحب القرار الذي يفصل بين الرأي القانوني والرأي الاخر ومشاركاتكم جميعاً تصب في صلب الجواب المطلوب .. بمعنى ان الرجل الاول صاحب القرار لا يشترك في صناعة القوانين وكذلك اللوائح بينما هو من يرى اين تقع مصلحة العمل وهو من يفاجأ بكثير من القسوة في معظم القوانين على وجه الخصوص المرتبطة بلوائح العقوبات وهو من يقف حائراً بين العقوبة القانونية التي قد تكون مفرطة وبين ما يجب اتخاذه من قبله حسب رؤيته كرجل فيادي صاحب قرار وهنا يكون مجبراً على ان يتخذ القرار الذي عادةً يكون من خارج اللوائح وهو متيقن انه على صواب فيما سيتخذه ومن ثم يقرر بما يلزم اتخاذه وعلى مسؤوليته الشخصية. خلاصة القول ان المرونة حتماً ولا بد ان تؤدي الى الخروج عن القوانين واللوائح في بعض الظروف التي يراها صاحب القرار ضرورة ذلك لأنه هو من يتعامل ويواجه الواقع وليس المشرع. بينما المشرع قام بوضع الفوانين واللوائح من وجهة نظر زاوية واحدة فقط ولكن الرجل الاول هو من يرى الامور من عدة زوايا ولذلك هو صاحب القرار اولاً واخيراً بشرط ان لا تؤدي مرونته الى اخطاء بل يجب ان تكون مرونته سبباً في تصويب اخطاء وان يتحمل مسؤولية قراراته .. اشكركم جميعاً
خير الأمور أوسطها