إذا عينت مديراً لشركة كانت ذا وضع اقتصادي مرموق و أصبحت خارج سوق المنافسة لسوء الإدارة، كيف تعيد هيكلتها للرجوع لما كانت عليه؟

سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسس

:لابد من البحث ومعرفة أسباب وصول الشركة لهذا الوضع هل هو

1 - سوء إدارة

 2 - سوء المنتج او الخدمة التى تقدمها الشركة

 3 - وجود ما يؤثر على العمال نفسياً فيؤثر بالتالى على الانتاج و كفائتة و كفائة الخدمات المقدمة وهذه المؤثرات كثيرة جداً منها " غلاء المعيشة - عدم الحصول على الحوافز او البدلات التى ترضى الموظفين - وجود فجوة مابين الإدارة العليا و العاملين بالشركة - وجود مشاكل بين الموظفين و رؤساؤهم فى الشركة ......... "

4 - وجود منتج لشركة منافسة بسعر أرخص او بجوده اعلى بالسوق 

5 - ضعف التسويق و الدعاية و الإعلان وبعد البحث فى كل هذه الامور يجب إيجاد الحلول سريعاً و العمل على إعادة الهيكل التنظيمى للشركة و الهيكل الوظيفى لجميع العاملين بالشركة بما يتناسب مع التحدى الذى تواجهه الشركة و الذى ادى إلى خروجها خارج المنافسة

و اخيراً المدير الناجح هو شخص صاحب رؤية فاحصة للأمور ... يرى مالايمكن للآخرين رؤيته ... شخصٌ مميز لكل ما يدور بالشركة من سلبيات و إيجابيات ... شخص باحث على الدوام عن سبل النجاح و التميز ... شخص لايشغل باله إلا عمله و شركته ...فما أصعب الحصول على هذا الشخص الذى يقوم الشركة إلى طريق النجاح و التميز ويالسعادة الشركة التى يعمل لديها مدير تتوافر فيه كل هذه الصفات فهى بالتأكيد شركة ناجحة و متميزه وفريدة من نوعها 

تحياتي للجميع ....اولا من صيغة السؤال نجد ان خروج الشركة من دائرة المنافسة حصل بسبب سوء الادارة وهذا معناه ان الرجل المسؤول والذي وضعت الادارة العليا ثقته به قد فشل في ادارة قسمه وبالتالي فالخطأ يعود على الطرفين الأول على الادارة العليا التي لم تتابع عمله وتقاريره من خلال الاجتماعات ومراقبة خطة عمله ثانيا بسبب المدير نفسه وهو بالتالي يؤدي الى ابعاده واستلام زمام الأمور وهنا يجب دراسة مواطن خلل الخطة المتبعة والعمل فورا على العودة الى السوق التنافسية وبقوة من خلال دراسة السوق ووضع خطة طوارئ تعيد للشركة مكانتها بالاضافة الى ايجاد منافذ بيع جديدة ريثما يتم التعامل مع المنافذ القديمة وتصليح الخطأ ......المحافظة على العميل اصعب من كسب عميل جديد

شكرا للدعوة 

اولا/ سيتم اسباب خروج المنشأة من السوق سواء من الناحيه التنظيميه او الماليه أو الادارية أو لضعف سوق المنتج او لوجود منافس قوى ومحتكر للمنتج ولا تقدر المنشأة على منافسته

ثم يتم البدء فى هيكله الشركه واختيار الكوادر القادره على تحقيق اهدافها والاستغناء عن العماله الضعيف والزائده وتطوير المنتجات ومحاوله تخفيض التكلفه مع الاحتفات بجوده المنتج .

اراجع الاخطاء التي وقعت فيها مسبقا من خلال ايجاد الحلول المناسبة

لابد من البحث في الاسباب و اعادة التنظيم

اولا البحث عن اسباب الهبوط ومن ثم عليي فورا ان اجتمع بالموظفين والعمال واستمع لهم وما هي المعوقات التي تواجههم وازيل هذه الاسباب والمعوقات لانهم هم المنتجون واعمل على تحسين اوضاعهم الماديه لكي يعملو بجد وضمير واضع الرجل المناسب بالمكان المناسب هذا بالنسبه للانتاج وبعدها اجتمع باصحاب منافذ البيع لكي اعرف منهم اسباب عدم رضاء الزبائن عن منتج الشركه واحاول أزالة هذه المعوقات بعد سماع الاراء ومن ثم اجتمع بالمدراء المالين لابحث معهم سبل تخفيص بعض الاسعار بما يتناسب مع السوق ثم اجتمع بالمسؤلين عن الاعلان والترويج وايضا ازيل كل العقبات التي تواجههم واحثهم على وضع خطط لدعايه وترويج المنتج على الجمهور لان الاعلان هو احد اهم اسباب التسويق وبالنهاية يجب عليي ان اكون على رأس عملي اي بين العمال والموظفين واشاركهم بكل شيء من اصغر عامل الى اكبر موظف وطبعا هذا كله لا استطيع انجازه الا اذا كانت لدي صلاحياة كامله

البحث السريع عن اسباب الانهيار تجنيب المقصرين وتجديد واحلال فى القيادات الموجوده....تعظيم الدور العلمى فى الخراج من المشكله..... تحفيز الجميع على البداء للعوده للمكان السابق فى المنافسه فى السنه الاوله ....واحتلال الترتيب فى السنوات القادمه

اولا يجب التميز بين نوعين من سوء الاداره قد تكون الاداره جيده لكن نظم الاداره عند الشركات المنافسه اكثر جوده اسرع تطور الرؤيه ابعد بمعنى ممكن الاداره تكون جيده جدا لكن ادارة الشركات المنافسه ممتازه وهنا لابد من الوقوف على اسباب الخروج من المنافسه فى اطار عام يتكون من مفردات العمل داخليا و المؤثرات الخارجيه اعادة الهيكله تكون عمل فاصل وهمى بين ما كانت عليه الشركه و بين ما اصبحت عليه الشركات المنافسه من خلال حجم المبيعات ودا من خلال التقارير سواء بحث او تقرير مالى او استطلاع رأى الجمهور المتلقى المنتج سواء سلعى او خدمى المقارنه بين منتج المنافس و منتج الشركه اعادة صياغة هدف الشركه و تحديد