هل العمل تحت الضغط العصبي والنفسي يخرج ما عند الموظف او يخرج اسوأ ما عنده؟

يخرج اسواء ماعنده لاحد يستطيع العمل بكفاءة تحت ظغط يشل التفكير والتركيز 

1. العمل تحت الضغط العصبي والنفسي يظهر ما إذا كان العامل متمرس فى  أداء مهامه أو أنه بخلاف ذلك ، لكنه لا يظهر أفضل ما لدي العامل ، و على الادارة أن تستثمر العامل أفضل ما يمكن فإن العامل من أهم موارد المنظمة التى ينبغى عليها الاستفادة بها على الوجه الأمثل لذا وجب عليها تهيئة الأجواء المناسبة للعمل الممتع و خير مثال على ذلك الخدمات التى تقدمها جوجل للعاملين لديها و ما ترتب عليه من ولاء و انتماء من العاملين تجاه مؤسستهم و حرص على أداء مهامهم و الإبداع فيها.

الضغط في العمل هو صورة سلبية لكنها جزء من واقعنا وينبغي تطوير قدراتنا للعمل تحت ضغط 

ولابد من تجاهل هذة الضغوط وإظهار القدرة علي تجاوزها بصورة طبيعية لخفض مستوي التوتر .

يخرج اسوا ما عندك لان الراحة النفسية لها تاثير على الشخص باي قطاع

يخرج اسوأ ما عنده لأنه ليس في ظروف ملائمة ليعمل جيدا

هذا  يكون  حسب طبيعة النفس البشرية  وطبيعة العمل 

هذا ينبني على الصفات الشخصية للموظفحيث انه اذا موظف قوي وذو كفاءة فإنه سوف يتابع عمله بشكل اعتيادي دون ان يتأثر للضغط النفسي والعصبيوهنالك موظفين تظهر قدراتهم في العمل في حالة الضغط وينعكس ذلك على ادائهم وادارتهم للعمل في ظل تلك الظروف 

العمل تحت الضغط ليس دائما خصيصة سلبية...فوليده هو التوتر الإيجابي، وهنا يجد الموظف نفسه ملزما بالتكيف مع الحالة وفق مكتسباته المعرفية، فحين لا يكون الموظف تحت الضغط فسيستكين نوعا ما للكسل الوظيفي ويقوم بعمله لمجرد الانتهاء منه......ومناط ذلك دائما هو تطوير الذات تحت لواء أن الحكمة ظالة المؤمن

هذا يعتمد على شخصية الانسان واسلوبه وطباعه فاذا كان الانسان ذو سلوك قويم سوف يتمكن من ضبط النفس والاستعاذة من الشيطان ومن ثم استكمال اعماله والله المستعان دون التاثير على جودة العمل المنجز.

العامل الأساسى فى هذة النقطه هي دراسه شخصيه الموظف والنواحى النفسيه التى يتمتع بها .

هناك من تأتى معه هذة الضغوط بنتيجه أيجابيه والعكس صحيح