Register now or log in to join your professional community.
إذا شاب رضاء أي من المتعاقدين عيب من هذه العيوب، كان العقد قابلاً للإبطال لمصلحته.وقد نصت المادة من القانون المدني المصري على أن "يتم العقد بمجرد أن يتبادل طرفان التعبير عن إرادتين متطابقتين، مع مراعاة ما يقرره القانون فوق ذلك، من أوضاع معينه لانعقاد العقد".على أن الإرادة، وهي أمر كامن في النفس، لا يمكن أن تحدث أثراً قانونياً معيناً، إلا إذا ظهرت إلى الخارج، أي إلا إذا أفصح صاحبها عنها.
والتراضي لا يكون صحيحاً، إلا بشرطين:
أن يكون صادراً من ذي أهلية.أن يكون صادراً من ذي إرادة سليمة، غير مشوبة بعيب من عيوب الرضا.وعيوب الرضى هي:
الغلط، والتدليس، والإكراه، والاستغلال. فاذا توافرت احداهم يكون العقد قابلاً للإبطال للغلط.
الغلط والتدليس والاكراه وان يكون غير كامل الاهليه والغش
الغش يبطل التصرفات جميعاً و هى قاعدة قانونية سليمة
الغش وحده يفسد الرضاء ، و لايبطل العقد بطلاناً مطلقاً ، و إنما يبطله بطلاناً نسبياً
أكبر عيب من عيوب الإرادة هو الإكراه
من عيوب الادارة في العقود الادارية نجد الغلط و التدليس
عيوب الإرادة هي كل ما يجعل إرادة المتعااقد ناقصة أو لم تكن عند توقيع العقد إرادة سليمة .
تتضمن عيوب الإرادة عيب الرضا وهو أنواع تشمل الغلط والتدليس والإكراه والإستغلال. وقد بين القانون الحالات المختلفة لإبطال أو البطلان وحالات التمسك بعيب الإرادة عند طلب الإبطال
شكرا للدعوة واعتذر وذلك لعدم الاختصاص