Register now or log in to join your professional community.
من الناحية النظرية يفترض أن يتطابق الرصيدان معا
ولكن من الناحية العملية فإنه نادرا ما يحدث هذا التطابق وذلك لثلاث أسباب رئيسية هي : -
1 – وجود عمليات أثبتتها المنشأة ولم يثبتها البنك
ومن أمثلة هذه العمليات ... إيداعات بالطريق ، شيكات لم تصرف بعد .
2 – وجود عمليات أثبتها البنك ولم تثبتها المنشأة .
ومن أمثلة هذه العمليات ...
مبالغ قام البنك بتحصيلها نيابة عن المنشأة وأودعها بالحساب ولم يرد بها إخطار من البنك
رسوم ومصروفات قام البنك بخصمها من الحساب
الشيكات المرفوضة
3 – الأخطاء... سواء أكانت في دفاتر المنشأة أو في كشف حساب البنك .
لا احيانا قد يختلف ولكن لفترة مؤقتة بمعنى قد يكون هناك تحويل وتم تحديث او وضع قيمة التحويل بحساب البنك بالمنشاة دون استلامه بالبنك او العكس
ولكن نهاية يجب ان يتطابق الحسابان معا
المفروض يكون فى تتطابق بين كشاف حساب البنك وكشف حساب المنشأة لكان بيبقى فى منشاة بتعطى او بتاخد شيكات مؤجله
المنطق يقول أن يتطابق الحسابان
و لكن ذلك غالباً لا يتحقق عملياً بسبب العمولات و الشيكات الغير مسحوبة و هكذا
و لذلك من عمل مذكرات تسوية تبين الفروقات
و حركة الشيكات و الشيكات المرتدة
اخي الكريم ممكن ولكن يعتمد على القيود المحاسبيه التى يقوم بها المحاسب ف مثلا هنالك العديد من المحاسبين يقومون بتسجيل قيد الشيكات المصروفه على البنك مباشره بينما يمكن فتح حساب وسيط مثلا باسم شيكات صادره غير مصروفه وعليك متابعه حسابك الكترونيا حين نزول الشيك من حسابك وعمل قيد عكس على حساب البنك حين صرفها بالاضافه لمتابعه الحركات الاخرى مثل شيكات برسم التحصيل والمصاريف البنكيه- فانا الان اعمل على نظام الداينمكس مايكروسوفت واتبع هذه الطريقه وغالبا الرصيد مطابق يوميا
* المنطقى : يجب أن يتساوا الحسابين
*الطبيعى : أن يوجد أختلاف عند مراجعة المحاسب لوجود معاملات يسجلها البنك فى حساباتة
ودور المحاسب هنا الوصول الى الأختلاف وتعديلة حتى يتطابقا
لا، لا يمكن أن يتطابق لأن البنك يمكنه القيام ببعض العمليات دون ِدرَايت الشركة.