Register now or log in to join your professional community.
التأثير نراه في جودة السلع المعروضه في الاسواق المحليه ونفس السلع المعروضه للاسواق الخارجيه الفرق واضح
بسم الله التكنولوجيا صارت عامل مهم بل اساسي في شتا المجالانت الحيويه مثل الزراعه والاعمال الحرفيه والتقنيه والتشييد والاعمال الصناعيه وكل مجال في حياتنا وفي الثروه السمكيه وغيرها ولابد من تطور هاذا المجال خاصه في بلادنا العربيه وإتاحة فرص جديده للبناء والتطوير وزراعه الاراضي الصالحه للزراعه تمهيدا لالااعتماد الكلي علا انتاج ثروات من بلادنا وتمويل سوق العمل بلمنتجات الحيوانيه والزراعيه والاسماك هاذا وجهة نظري وشكرا
لاشك ان التكنولوجيا الحديثة كان لها الاثر الكبير في مجال التعليم وجودته في الوطن العربي ومع استمرار التشجيع لهذا التطور التكنولوجي سنجد امتنا العربية والاسلامية في مصاف الدول الكبرى.
والواقع خير شاهد على ذلك، فمانراه في دول الخليج واغلب الدول العربية والاسلامية من تطور عمراني وبنية اقتصادية ضخمة ومشاريع استراتيجية صار يشار اليه بالبنان ، اليس ذلك من ثمار العقول البشرية التي تعلنت في هذا العصر وفي العقود القريبة الماضية لم تات مت فراغ بل كان النجاح والتفوق سببا في تدمير دول ونسر الفتن فيها من قبل الدوائر الاستعمارية التي تتحكم بالعالم ولاتريد النهوض لهذه الامة.
ولايمكن غمط الحق ونسبان الواقع بسبب الخلافات اللتي تنشا بين الفينة والاخرى في او طاننا .ان الدول العربية تشهد نهضة علمية وعمرانية وحضارية وثقافية وفي كل المجالات وهذه النهضة الحضارية مؤشرا قويا تقودنا الى غد مشرق باذن الله تعالى .
واساس النهوض في اي مجتمع هو العلم والحامعات والمعاهد والمدارس تمتلئ بالعقول والمفكرين والمبدعين من ابناء هذه الامة ويتلقون تعليمهم عبر الوسائل الحديثه وان وجد قصور الا انه موضع اهتنام ومتابعة الى التقدم نحو الافضل ، المختبرات المعامل المقانع والشركات… .الخ كل ذلك كان نتاج للتعليم الحديث وليس بالفطرة والصدفة حدث التقدم والتطور والنمو الاقتصادي… انها خبرات وتجارب المبدعين من شباب الامة والمتعلمين من منابع التربية والتعليم التي طورت مناهجها واستفادت من خبرات الامم النتقدمث في كل المجالات ، انه العلم الحديث ووسائل التكنولوجيا الحديثة في مجال التعليم النظري والتطبيقي وفي كل العلوم.
شكرا للسائل الكريم اللذي نبه على اهمية السؤال. وطرحه بين المثقفين لتكون جزء من التقييم والتحفيز والعلاج لاي قصور في الحقل التربوي.
لم تأثر بل تقدمنا إلى الوراء