Register now or log in to join your professional community.
بعض الأمراض السيكوسوماتية المهمة:قرحة المعدة والإثنى عشر..يتميز المريض بعمله المتقن والمخلص, إلا أنه يعترف بلهفته للسلبية الاعتمادية.. ما يسبب له صراعًا يوقعه في هذا المرض.قرحة القولون..ويعبر عن عدوان لا شعوري مكبوت, وعادة ما يصاحبه شعور بالذنب, واعتمادية طفولية, حيث يحتاج المريض أثناء العلاج إلى المساندة الانفعالية القوية.الربو الشعيبي..كثير من مرضى الربو يعانون من علاقة سطحية, فقيرة, مع أمهاتهم, أو ما يقابلها من بديل كالزوجة أو الصديقة... حيث الخوف من الانفصال, وفي الوقت نفسه الرغبة في الاستقلال وعدم الاعتمادية, ما يؤدي إلى صراع نفسي يجعلهم عرضة لتقلصات الشعب الهوائية, ونوبات الربو.ارتفاع ضغط الدم..عادة ما يكون مرضى الضغط المرتفع من ذوي الشخصيات الوسواسية, والذين يميلون للنظام والإتقان.. ونتيجة التحكم الزائد في الانفعالات, وكبت الغضب والعدوان, وعدم التعبير عن الصراعات الداخلية لفظيًا وحركيًا, فإن ذلك يؤدي إلى إجهاد الجهاز العصبي, ما يؤثر على إفرازات بعض الهرمونات, وبالتالي ازدياد ضغط الدم.الصداع النصفي..يتميزون بالطموح الزائد, وعادة ما ينشئون في أسر محافظة, تنعى بكمال أطفالها بعيدًا عن الأخطاء, ما يؤدي إلى نمو إحساس عدائي تجاه الوالدين, وكبت هذا الاحساس, بالإضافة إلى كبت الدوافع الجنسية, يؤدي لمزيد من الإحباط بالتالي الصداع النصفي..السمنة..معظم أسباب السمنة تتلخص في أسباب نفسية واجتماعية, وقد يبدو البدين شخصية سلبية خاضعة, والحقيقة أنه عند تعرضه لأي إحباط اجتماعي؛ فإنه يشبع دوافعه العدوانية بالانغماس في أكل المزيد من الطعام..قصور الشرايين التاجية بالقلب..والتي من عواملها السمنة, والسجائر, وزيادة السكر , وارتفاع الدهنيات بالدم, وعدم الحركة.. ما قد يكون لها علاقة بظروف المجتمع وأنماط الشخصية..روماتيزم المفاصل..يبدأ وتزداد شدته, مع التعرض لجهد انفعالي, حيث الاحساس بالهجر, والشعور بالذنب نحو الأقارب والأحباب, ورفض البعض للمساعدة النفسية.. وقد وجد أن الأمراض السيكوسوماتية الخارجية كـ "الروماتيزم" تمتلك حاجزًا ضد اختراق العدوان لدواخلهم, بالتالي عكسه للخارج بعكس مرضى القرحة, والذي يسهل اختراق حاجزه, بالتالي امتصاص العدوان باتجاه الداخل..الأمراض الجلدية..ينشأ الجلد والجهاز العصبي من الناحية التكوينية من المصدر نفسه, لذا نجد الترابط المستمر بين الأمراض الجلدية والنفسية, وعادة ما نجد أنفسنا نعبر عن انفعالاتنا بطريقة جلدية؛ كاحمرار الوجه عند الخجل و الشحوب عند الخوف..دور المريض والطبيب في العلاج..لا بد من توعية المرضى بما يسمى بالاضطرابات النفسية والتي تتحول بشكل لا شعوري إلى اضطرابات عضوية.كذلك على الطبيب الأخذ بعين الاعتبار.. الحالة النفسية والظروف الاجتماعية, المصاحبة لظهور المرض أو السابقة له, عند أخذ التاريخ المرضي للمريض لتجنب حدوث أخطاء في التشخيص.علاج الأمراض النفس - جسمية..يعتبر استخدام الأدوية المخففةمن آثار الشد العصبي والقلق هي الخط الأساسي في علاج هذا النوع من الأمراض؛ حيث تزيل هذه الأدوية الاضطرابات الحادثة في الجهاز العصبي اللاإرادي, وتساعد أعضاء الجسم المختلفة على أداء وظائفها بصورة جيدة.ويفضل اختيار المجموعات الدوائية التي لا تحدث تأثيرات جانبية منومة, أو تتسبب في حدوث ارتخاءات في العضلات, ذلك كي يتمكن المريض من ممارسة نشاطاته الحياتية اليومية, بصورة طبيعية. كما يفضل استعمال أدوية لا تؤدي إلى حدوث ظاهرة الاعتماد الدوائي, بالتالي ظهور أعراض انسحاب عند الحاجة لإيقافها.كما يمكن إضافة الأدوية المضادة للشوارد الحرة, المكملات الغذائية, والفيتامينات.. وذلك لمساعدة أعضاء المريض على التخلص من الآثار الضارة, جراء الحالة المرضية. وتؤثر على التحصيل للطلبة وخاصة الضعف
أمراض ناشئة من إضراب السلوك إذا كان مريض السيكوباتية مريض في نفسه فقط أخف ضررا من نشر المرض حول مجتمعه أو يتأثر به الآخرين فكل الأمراض تعالج بمعرفة أسبابها وطرق التداوي
هي الامراض الجسميه نفسية المنشيء بمعني هي الاضطرابات والاعراض التي تظهر علي الجسم وتكون اسبابها في الاساس نفسيه مثل داء الثعلبه وهومرض جلدي عباره عن قراع دائري في جزء من فروة الراس سببه مرض نفسي مثل الاكتئاب من معاملة شخص او ظروف عائليه ونفسيه واقتصاديه يعيشها المريض وتشغل كل تفكيره وتسبب له خلل نفسي ووجداني له فتظهر عليه هذه الامراض والاعراض كرد فعل جسمي طبيعي لما يعانيه من مشكلات وتتسب للطالب في احساسه بالدونيه وانه غير طبيعي واقل من زملائه وشعوره بانه غير مرغوب فيه وينطوي علي نفسه ويبتعد عنهم مما يؤدي بالطالب بالتفكير المستمر فيي هذه المشاعر وانشغاله عن الانتباه لسماع المعلم والتي تؤثر سلبياً علي تحصيله الدراسي
انا اسف لست طبيبا انما مدرس رياضيات
أفاض من سبقوا في الإجابة بارك الله في الجميع وأسال الله أن يعلمنا ما ينفعنا وأن ينفعنا بما علمنا وأن يزيدنا علما