Register now or log in to join your professional community.
سؤال رائع ومميز اتمنى من الجميع الاطلاع على الاجابة:
الاهداف الرئيسة من تطبيق الموازنة الموجهة بالنتائج
- اداه هامة للتعرف الى مساهمة الحكومة في تحقيق الاهداف الوطنية .
- ربط الموازنة بالتخطيط الاستراتيجي ( مدى تحقيق الاهداف الاستراتجية للمؤسسة
وترابطها مع تحقيق الاهداف والأولويات الوطنية ) .
- ربط الانفاق العام بالنتائج
- قياس كفاءة الانفاق على البرامج والمشاريع من خلال منظومة مؤشرات الاداء .
- تحقيق الشفافية وتطبيق المساءلة وفق اسس موضوعية
• هي الموازنة التي تعتمد على الربط بين الانفاق على نشاطات الاجهزة الحكومية كافة
ونتائج هذا الانفاق من خلال وضع منظومة مؤشرات لقياس الاداء لكافة المستويات
لتحقيق كفاءة وفاعلية الانفاق والوصول الى الأهداف والالويات الوطنية
متطلبات تطبيق الموازنة الموجهه بالنتائج
• وضع أهداف استرتيجية مؤسسية للوزارة/الدائرة وربطها بالأهداف والاولويات الوطنية
• تحديد البرامج* والمشاريع ومؤشرات قياس ادائها لضمان تحقيق تلك الأهداف
• تحديد مسؤولية التنفيذ
• دراسة وتحديد تكاليف كل نشاط اومشروع او برنامج.
• تحديد البيانات الكمية والنوعية عن كل نشاط اومشروع او برنامج وتوفير نظام معلوماتي
لمعالجة هذه البيانات
• تحديد مصادر التمويل
• تحديد أولويات تنفيذ البرامج والأنشطة ووضع برنامج زمني لذلك
* يتم وضع البرامج وفق وظائف الوزارة/ الدائرة وبما يتفق مع التصنيف الوظيفي
ايجابيات تطبيق الموازنة الموجهه بالنتائج
• تزيد من فاعلية التخطيط وعملية صنع القرار
• ضمان تحقيق الاهداف والاولويات الوطنية
• استخدام الموارد المتاحة بصورة امثل وزيادة كفاءة الانفاق من خلال تحديد مراكز
الكلف ومتابعة التنفيذ وقياس نتائجه مقارنة بما هو مخطط مسبقا
الهد ف
اشكرك استاذ جورج... اجابتك ما تركتلنا مجال نضيف عليها
هي الموازنة التي تعتمد على الرابط بين الانفاق على الانشاطات الاجهزة الحكومية كافة ونتائجه من خلال وضع منضومة مؤشرات لقياس الاداء لتحقيق كفاءة والفاعلية والوصول الى الاهداف
احدث طريقة في اعداد وتقييم ومتابعة الميزاينات والاكثر انتشارا الان في العالم
شاكر الدعوة
أداة ربطل الموازنة بالتخطيط الاستراتيجي ( مدى تحقيق الأهداف الاستراتيجية للوزارات / الوحدات الحكومية وترابطها مع تحقيق الأهداف والأولويات الوطنية).س
ربط الإنفاق العام بالنتائج والمخرجات
قياس كفاءة الإنفاق على البرامج والمشاريع من خلال منظومة مؤشرات قياس الأداء
تحقيق الشفافية وتطبيق المساءلة وفق أسس موضوعية
إن مجالات القصور التي لازمت تطبيق الأسلوب التقليدي المعروف بموازنة البنود , هي التي دعت المسؤولين الحكوميين إلى التفكير بتطبيق أسلوب أفضل، يمكّن من الاستفادة من أساليب الإدارة العلمية الحديثة في مجالات الإدارة الحكومية، ويخدم في التأآد من قيام الوحدة بتنفيذ ما يعهد إليها من واجبات بكفاءة وفاعلية، وذلك أنه زاد الاهتمام بنوعية الخدمة الحكومية وضرورة الارتقاء بها وتحسين الرقابة عليها، وقد عرف هذا الأسلوب بأسلوب موازنة البرامج والأداء
تعرّف موازنة البرامج والأداء بأنها (مجموعة الأساليب التي بواسطتها يتمكن مدراء البرامج من الترآيز على تنفيذ الأهداف التي تقع ضمن مسئوليتهم بصورة دقيقة، ومقارنة تنفيذ هذه الأهداف حسب الوقت وساعات العمل والمواد، وأن هذا النظام يزود من يستخدمه بمعلومات لا يمكن له الحصول عليها من خلال طرق الموازنة التقليدية، إذ يساعد في الحصول على نتائج أساسية ويهيئ قاعدة أفضل لاتخاذ القرارات). وبذلك فإن الفلسفة الأساسية التي تبنى عليها موازنة البرامج والأداء تبدأ من تحديد أهداف العمل الحكومي، ثم وضع البرامج التي تحقق الأهداف، ووضع آلية تمكّن من إجراء المقارنة بين الأهداف والنتائج، وتقديم نتائج تصلح قاعدة أفضل لاتخاذ القرارات.
يحقق تطبيق أسلوب موازنة البرامج والأداء مزایا عدیدة منها:
• التأكد من تنفيذ الهدف والوصول للنتائج المرجوه
• إعطاء صورة دقيقة عن حجم الإنفاق الحكومي من خلال تحديد علمي مسبق بتكلفة ما سيتم
تنفيذه من أعمال.
• توسيع صلاحيات مدراء الدوائر في مجال التخطيط والرقابة الذاتية، وبالمقابل تؤدي إلى
تحميلهم مسؤولية عدم الكفاءة التي قد تحصل في الأداء.
• رفع آفاءة أداء أجهزة الرقابة المالية والإدارية من خلال إضافة مؤشرات جديدة للتقويم
والرقابة.
• تنسيق البرامج والأنشطة الحكومية ومنع الازدواج فيها.
• مرونة توزيع المخصصات على المهام والأنشطة وفقا لأهميتها النسبية بما يؤدي إلى الاستخدام
الأمثل للموارد.
• رفع آفاءة النظام المحاسبي وزيادة الاعتماد على بيانات تكاليف الأداء الحكومي وزيادة موثوقية
التقارير المالية.
• إيجاد ترابط افضل بين الخطط قصيرة الآجل والمتوسطة الأجل وطويلة الأجل.
• إنشاء قاعدة بيانات موثقة وعلمية عن مجالات الأداء الحكومي الحالي والماضي آافة، وزيادة
الاعتماد على معدلات أداء ومقاييس إنجاز نموذجية للأعمال المتشابهة.
• رفع آفاءة الوحدات الحكومية في إدارة وتنفيذ البرامج والمشروعات الحكومية.
• إيجاد مبررات منطقية للإنفاق بمستواه وشكله الحالي والمستقبلي.
• ترجمة سياسة الدولة العامة وأهدافها إلى برامج تعالج المشاآل الأساسية وذلك في صورة
واضحة ومبسطة.
توجد عدة انواع للموازنات منها الموازنة الرأسمالية و الموازنة المرنة و الموازنة الساكنة
اما الموازنة الموجهة بالنتائج لم اطلع عليها حتى الان و نشكر استاذنا جورج عاصي للتوضيح و الافادة