Register now or log in to join your professional community.
دور المعلم في التعليم الذاتي :
يبتعد دور المعلم في ظل استراتيجية التعلم الذاتي عن دوره التقليدي في نقل المعرفة وتلقين الطلبة ويأخذ دور الموجه والمرشد والناصح لتلاميذه ويظهر دور المعلم في التعلم الذاتي من خلال:
التعرف على قدرات المتعلمين وميولهم واتجاهاتهم من خلال الملاحظة المباشرة والاختبارات التقويمية البنائية والختامية والتشخيصية وتقديم العون للمتعلم في تطوير قدراته وتنمية ميوله واتجاهه.
إعداد المواد التعليمية اللازمة مثل الرزم التعليمية , مصادر التعلم , وتوظيف التقنيات الحديثة كالتلفاز وافلام الحاسوب في التعلم الذاتي.
توجيه الطلبة لاختيار أهداف تناسبه مع المستوى الذي حدده الاختبار التشخيصي.
تدريب الطلبة على المهارات المكتبية وتشمل مهارات الوصول إلى المعلومات والمعارف ومصادر التعلم ومهارات الاستخدام العلمي للمصادر العلمية والتربوية المتوفرة في المكتبات.
وضع الخطط العلاجية التي تمكن الطلاب من سد الثغرات واستكمال الخبرات اللازمة له.
القيام بدور المستشار المتعلم مع المتعلمين في كل مراحل التعلم في التخطيط والتنفيذ والتقويم.
التعلم الذاتي
التعليم التقليدي
مجال المقارنة
محور فعال بالتعلم
تلقي سلبي
المتعلم
يشجع الابتكار والإبداع
ملقن
المعلم
متنوعة تناسب الفروق الفردية
واحدة لكل المتعلمين
الطرائق
متعددة ومتنوعة
سمعية وبصرية لكل المتعلمين
الوسائل
التفاعل مع متطلبات العصر
وسيلة لعمليات ومتطلبات
الهدف
يقوم به المتعلم
يقوم به المعلم
التقويم
التقليدي يقوم بعملية السرد والشرح ومن ثم يقوم باختبار قدرات ومهارات الطالب
التعليم الذاتي يقوم المعلم باعطاء الطالب المحتوى العلمي لدراسته ومن ثم يناقشه فيه
دور المعلم فى التعليم التقليدى هو ناقل الحقيقة والمعرفة وصاحب خبرة (ملقن)
اما بالتعليم الذاتى فدوره فى التعليم الذاتى مشارك وأحيانا متعلم
شكرًا على الدعوة الكريمة أتفق مع إجابة الأستاذ محمود جاد فقد أجاد وأفاض بارك الله فيكم