Register now or log in to join your professional community.
اولا : انعدام الثقة بالنفس هو ضعف بالشخصية ولتنمية مهارات ذو الشخصية الضعيفة لابد من تدريبة جيدا بإسلوب التداخل وهو بوضعة مع اشخاص ذو مهارات شخصية قوية تنمى مهاراتة الشخصية بالتداخل والمشاركة معهم .
ثانيا : فى حالة عدم تنمية المهارات الشخصية بعد اتباع الاسلوب الاول فإن هذا طبع فى شخصية العضو نفسة فلابد من تكليفة بعمل أقل من المنسوب الية حتى يستطيع ان يظهر نفسة فى هذا العمل ويطور من أدائة بنفسة .
طريقة سهلة ؛ إدماجهم في العمل مع اللذين لهم أقدمية في المجال وأكثرخبرة، لإكتساب الثقة ومهارات العمل إلى إن تكتشف أنه قادر على إبراز كفائته غالبا ما يكون ذالك في وقت وجيز
تكرار كلمة أنا استطيع أنا أقدر
السلام عليكم
السؤال جميل والإجابات مفيدة جدًا..
إضافة إلى ما قاله زملائي الأعزاء، أعتقد أن أفضل النصائح تكمن في الخطوات التالية:
1. توزيع المهام وفقًا للقدرات الحالية والإمكانات لكل عضو من أعضاء الفريق
2. تحديد الأهداف بشكل واضح وتكرارها وكتابتها.. نعم كتابتها بشكل واضح لتكون واضحة أمام جميع أعضاء الفريق
3. متابعة دورية لنسبة إنجاز المهام بهدف التشجيع والمكافئة (ولو رمزية) للفريق ككل عند تحقيق أي إنجاز
4. تقبل الآراء والمقترحات التي تساعد في تطوير العمل ومناقشتها بشكل وعقل مفتوح وتبني الجيد منها وتنفيذه على الفور
5. الإنصات الجيد لأعضاء الفريق ينشر روح التعاون والثقة
تشجيعهم والوقف جنبهم وتعزير الثقة في نفوسهم من خلال عدة النشاطات متل السفر او رحلة وعمل اشي جديد بعيدا عن الروتين اي انجاز اي عمل يشعر بالثقة بالنفس من جديد
الارادة الداخلية لهؤلاء العمال الذي هم لديهم إرادة في العمل فهي تكفي لزيادة الثقة بنفسهم ؛ و تجنب ان تذكرهم انهم لا يثقون بانفسهم؛فهم يثقون انهم لا يثقون بانفسهم لكن استعمل معهم طريقة من طرق اقناع الاوعي وهي : الاقرب اكثر اقناعا، و تعتمد على ان تقرب لهم امثلة من اناس مثلهم؛ قد كانو مثلهم لكنهم اصبحو افضل حالا بعدما اعتمدو على الارادة الداخلية
1- وضع رسالة للشخص ليسير عليها ويحققها في نهاية مشواره العملي ( الوظيفي والشخصي )
2- وضع الاهداف الطويلة المنسجمة مع الرسالة وحسب الاولويات
3- الانتقال من الاهداف العامة الى الاهداف المحددة اكثر تفصيلا ولفترات زمنية اقصر مثلا خطة سنوية
4- البدء بتنفيذ وتحقيق الاهداف بعيد عن مشاغل الحياة اليومية الروتينية
5- النهوض بعد الكبوة لان طريق النجاح محفوف بالمخاطر والعقبات ومحطات فشل يجب تحويلها لنقاط قوة وليس ضعف ( المراجعة وتصحيح الاخطاء )
6- تطوير الامكانات من خلال الدراسة او البرامج التدريبية