Register now or log in to join your professional community.
أنا أرفض مبدئيا فكرة القطاع الرائج والمشروع المضمون . فليس معنى نجاح كثير من الناس فى مشروع معين أن ينجح مشروعى فيه لأن اندفاع المستثمرين على قطاع معين يزيد فى التنافسية ويقلل الأرباح وحصة السوق لكل مستثمر
عليك بدراسة السوق ومتطلباته وكمية العرض الموجودة للسلعة أو الخدمة لتقييم مدى أهمية هذا المشروع لك وللمجتمع .
وهناك كثير من المشاريع لم تقم فى قطاعات مرغوبة عند الناس فى البداية وبنجاحها خلقت ثقافة جديدة لدى المجتمع بحاجتهم لهذه السلعة أو الخدمة مثال لذلك الهاتف الذكى لم يكن الناس ترغب فى اقتناءه منذ عشر سنين والآن أصبح من أساسيات الحياة لدى كثير من الناس
وأفضل طريقة لإدارة المشاريع هى طريقة المسار الحرج والمقاييس الثلاثة لكفاءة المشاريع هى الوقت والجودة والكلفة
هذه النقطة هي المشترك الذي ينطلق منه كل رواد الأعمال تقريبًا للنجاح في شركاتهم الناشئة، هل لديك حل لمشكة في المجتمع أم لا، إذا كانت الإجابة نعم فأنت في الطريق الصحيح، أفضل الشركات الناشئة هي التي تقدم أفضل الحلول للمشاكل التي يعاني منها الناس على المستوى الشخصي أو حتى على مستوى المجتمع، الناس مستعدة للدفع مقابل أن تشتري هذه الأموال حلولًا لمشاكل يعانون منها بالفعل، وكلما كانت المشكلة أكبر ويعاني منها عددٌ أكبر من الناس، كانت فرص النجاح أفضل.
التغذيه والخدمات العامة وهى من أبرز المجالات التى تحقق نجاحا وأرباح هذه الايام
القطاع هو الفندقة و السياحة
افضل طرق الادارة تكون بالصبر و الكتمان
انا اتفق مع جميع الزملاء الذين اشارو الي أفضلية قطاعات الصناعة واللتغذية والتجارة لبدء مشروع جديد ولكني أود أن أنوه عن تجربة ناجحة جدا أثبتت جدارتها وخاصة في الدول النامية وهي المشاريع الخدمية. تكمن أهمية المشاريع الخدمية في توفير الكثير من الخدمات التي يعجز الجهاز الحكومي عن تقديمها مثل مشروع النظافة أو مشروع ملاعب صغيرة في الأحياء البعيدة عن المدينة أو بناء منتزه خاص . هذه المشاريع تزداد أهميتها يوميا بسبب ارتفاع مستوي المعيشة للأفراد وتطلعهم لمثل هذه الخدمات التي قد تضطرهم للسفر مسافات طويلة لممارستها أو استخدام سلوك خاطيء للتخلص من مشكلة القمامة مثلا. ترجع أفضلية تلك المشاريع الخدمية الي انه يمكن بدأها برأس مال صغير وعدد محدود من العمالة غير أنها متنامية باستمرار
انشاء مدارس ومراكز تدريبية خاصة بتوظيف التكنولوجيا في جميع القطاعات الزراعية والصناعية والتعليمية...، حتي يكون التفكير في استخدام التكنولوجيا موازيا للتعليم الاكاديمي ، ولا يأتي في مرحلة متأخرة ، حتى يؤتي اكله و لانبدأ من حيث انتهى العالم بل تكون ثقافتنا التكنولوجية نابعة من أفكارنا وتعالج مشكلات حقيقية نواجهها .
تكثر المخاوف عند العمل على مشاريع كبيرة بالاعتماد على الخدمات الإلكترونية بأن لا تكتمل هذه المشاريع بالشكل المناسب. ولكن لحسن الحظ، فإن حلول الجميفيكيشن تساعد في حل هذه المشكلة كذلك.
ومن الأمثلة على ذلك شركة DevHub والتي استخدمت حلول الجميفيكيشن لتعزيز المنافسة المتواجدة في بيئتها. ففي هذه الحالة، كل ما فعلته الشركة بأنها أضافت بعض الشارات التي تقدم كمكافئات لمن ينتهي من أعمال معينة. ولاحظت الشركة بأن عدد المستخدمين الذين أنهوا مشاريعهم بشكل كامل ازداد من 10% إلى 80%.
تقوم هذه التقنية بتحفيز المستخدمين على إنجاز المزيد من الأعمال على الرغم من العقبات والصعوبات، من خلال موجهة التحديات، الأمر الذي يعطيهم قوة محفزة على الاستمرار في العمل إلى آخر المطاف.
لا يمكننا ان نجزم اي القطاعات هي الافضل ، فابداع الانسان وتميزه في اي مجال يسلكه هو بحد ذاته قطاع يعد متميز لتميز افراده ،و الافضل في اختيار اي قطاع هو في ان تفكر مع نفسك اي تلك القطاعات تتوافق مع طموحاتك ومع ارادتك ، واين تجد نفسك قادر على التطوير والتعلم واكتساب خبرات جديدة ، فبالنهاية القطاع الذي لا يكسبك كل يوم شيء جديد لا يعد قطاع رائد ..
ولربما يصنف على سبيل المثال قطاع تكنولوجيا المعلومات هو الامثل لكثرة الاخبار عن مبدعي رواد ذاك المجال .. وكذلك الطب والهندسة وسلك التعليم الذي يعد تميز معلم واحد فيه هو بحد ذاته قد نمّ عن تطوير وبناء جيل كامل متكامل..
فقبل ان تفكر في فتح مجال معين او عمل خاص فكر في قدرتك على الاقناع بان ما تمثله هو الافضل من خلال يقينك وثقتك بقدراتك وما يمكنك ان تقدمه لما فيه المنفعة والابتكار
قطاع الطاقات المتجددة لانه قطاع مستقبلي سيخدم الاقتصادات والبشرية
مشاريع تصنيع التكلنوجيا هي افضل المشاريع التي سوف تذدهر في الشرق الاوسط
واستخدام برامج الكمبيوتر الحديثه هي افضل اسلوب للاداره من البدايه للنهايه