Register now or log in to join your professional community.
نعم فانا تربيت على التربية بالملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد مع الحرص على اعطاء الطفل فرصة للتعبير عن نفسه والحرص على تنمية تقته بنفسه
مع تطور العصر نرى عادات جديدة قد ظهرت
في القديم قد تكونين تربيتي على امور قد اختفت في مجتمعنا حاليا كالحياء ... فمن الاحسن ان تربي ابنك على التربية التى تربيتي عليها في القديم مع اضافة الاشياء الحديثة الايجابية لا غير
لا يجب تتبع نفس نظام التربية الذي تلقيته من اسرتي حيت تختلف طرق التنشئة من طفل لاخر ومن اسرة لاسرة
يجب علي التوفيق بين الطريقة التي تربيت عليها وبين الطريقة الحديثة وهذا لتغيرالمعطيات الاجتماعية فالطفل في الوقت الحالي يختلف من حيث استعداداته الفطرية من ذكاء وحركية وردات الفعل وغير ذلك ......عن غيره من اطفال الجيل السابق.
ليس بالضروزة أن أتبع كيف تربت أنا علية لكن يجب أن أتبع ما هو الصح في التربية
الطفل يتربي حسب البيئة التي يعيشها اذا كانت بيئه محافظه يتربي حسب المحيط والوسط الاسري.لكن توجد بعض المبادي التي نعلمها للطفل وهي اعطاءه نظرة لتنشئه الصالحة.............ابتعاد عن كل ماهو يسئ لتربيه الصالحة
يجب تغير اساليب وطرق التربية فيما يتناسب مع التغير في المجتمع ولكن لا مانع من الابقاء علي بعض الاساليب القديمة اذا تماشت مع التغيير
ليس بضرورة تربية الطفل بنفس تربيتك لان الوقت والمنطلقات والعوامل تغيرت مع مرور الوقت لاباس بان ناخذ بعض الاسليب ونطورها بتكنولوجية العصر لكي تكون متزامنة مع تربية اطفالنا
الأهم هو الأسلوب الصحيح بصرف النظر قديم ام حديث ولكن الأسلوب الصحيح ثابت لايتغير بمرور الزمن ولامانع من مولاكبة العصر والتكنولوجيا بشرط عدم مخالفة الأسلوب السليم للتربية
كأم جديدة علي أن أقرأ و أن أطلع كثيرا عن كل ما يتعلق بتربية الأطفال اذ العلاقة مع الطفل و تربيته تبدأ من قبل الولادة يجب ان اتعلم كيف أتعامل مع هذا الكائن الذي لي دور كبير بأن يكون فردا صالحا لاحقا في المجتمع و خاصة ان الخمس سنوات الأولى هي الأهم في سن الطفل و التي تكون 90 في المائة من شخصيته أيضا أثببت الدراسات الحديثة ان الكثير من الأساليب التربوية القديمة خاطئة جدا خاصة التي نعتمد فيها على العنف اللفظي او المادي او التي تركز فيها الامهات على الرعاية و يهملن التربية و غرس القيم و الاستجابة لفطرة الاطفال من حب للعب و التعلم عن طريق الأسئلة .
الإستناد إلى تجارب الآخريين خاصة المقربيين من الشخص هام جدا لأخذ الجوانب الإجابية ,ولكن لكل طريقته في التعامل وخبرته في الحياة ونظرته
فالأم الجديدة تقطف من كل بستان زهرة لتحول بيتها لروضة ، بإستثمار كل طاقتها الدفينة في تربية أطفالها على القيم المثلا مع أخذ بعين الإعتبار لتجارب أمها ولما لا الآخرين أيضا , بصمتها الشخصية فرض عين عليها ولها مسؤولية كبيرة نحو ذلك