Register now or log in to join your professional community.
بأن تكون فعليا مدير مثالي بنظر نفسك اولا وتعي دورك والتزاماتك وتنتج وتطور بعملك واداراتك وتساعد الجميع
اولاً شكراً على الدعوة
والامر ببساطة عند بداية تحقيق النتائج العملية لفريقك وانعكاسها على الاثر المالي بشكل عام عند مقارنتها بغيرك مع الاخذ بعين الاعتبار رأي الفريق لما حققه حتى لا يكون عنل مرحلي مربوط بشغف نتائج تغيير المدرب كما يحدث عادة في كرة القدم لدى تغيير مدرب لفريق متعثر النتائج يقوم الفريق بتحقيق نتائج جيدة مقارنة بالسابق مع العلم المدرب الجديد لم يفرض اسلوبه وافكاره بعد
اشكر دعوتك
ببساطة حقق كل الاهداف المرسومة لك وستحصل على لقب المدير المثالي ,, فقط يجب ان تكون ادارتك تطبق جميع الاجراءا ت الخاصة بهكذا ترقيات بكل حرفية
تكون المدير الأمثل للموظفين:
أولاً: لا تركز الهدف على الدوام
لتكون المدير الأمثل للموظفين يجب أن يكون لديك القدرة على اختيار توقيتك للظهور، حيث يمكنك أن تبقى مرئياً لتعطي الموظفين الأشياء الهامة ذات الصفات الإيجابية حول العمل، ولكن تغيب عن الظهور لوقت كاف، بمعنى أن تنظم أوقات ظهورك بحذر، وعندما تظهر يمكنك أن تتكلم عن أخبار وأمور جيدة، تحدث عن تطورات مثيرة للاهتمام كلما أمكن ذلك،
ثانياً: اعتذر علناً عن أخطائك
ارتكاب الأخطاء أمر وارد عند المدراء، لكن الأهم من ذلك هو أن يتعلم المدير من خطأه، والأكثر من ذلك أن يعتذر أمام الجميع عن خطأه، لأن باعتذاره عن الخطأ علناً سوف يظهر حس المدير بالمسؤولية الكبيرة اتجاه الشركة والموظفين، يمكنك أن تفعل ذلك في بداية الاجتماع الدوري، أو يمكن عقد اجتماع خاص لمناقشة المشكلة والخطأ المرتكب والاعتذار عنه، وتأكد أنه بفعلك لذلك الأمر ستكون المدير الأمثل للموظفين.
ثالثاً: اسأل عن خدمات صغيرة
الجميع يريد أن يشعر بأهميته، وأنت بكونك تريد أن تكون المدير الأمثل للموظفين، يمكنك أن تطلب بعض الخدمات الصغيرة من موظفيك، أو القيام بعمل سريع يتمكنوا من إنجازه بسرعة وسهولة تامة، على سبيل المثال يمكنك أن تطلب من أحد الموظفين البارعين في البحث عن التطبيقات الصوتية على الانترنت خدمة صغيرة متعلقة بالمساعدة على إيجاد إحدى الملفات المفقودة في خزانتك، بهذه الطريقة سوف تتمكن من التفاعل أكثر مع الموظفين، لكن من المهم أن تكون الطلبات لا تستغرق في تنفيذها أوقات طويلة.
رابعاً: التقدير والشكر
الموظفون يحبون الإطراء من المدراء، ولكي تكون المدير الأمثل للموظفين، عليك تقديم الدعم المعنوي والمادي للموظفين، فالناس بطبيعتها تحب الهدايا والمكافآت، ويمكنك أن تقدمها بشكل جماعي تعبيراً منك عن تقديرك لإنجاز عمل هام، أو بشكل فردي على أن يكون ذلك علناً وأمام جميع الموظفين لتحفيزهم، من ناحية أخرى فإن عبارات الشكر والتقدير هامة، ويحتاج أن يشعر أعضاء الفريق بالسرور عند إنجاز مرحلة هامة من العمل.
اجابة وافية للاستاذ احمد محمد شكراً على الدعوة
أؤيد ما طرحه الزملاء واعتقد ان المقياس الحقيقي للمدير الناجح هو مدى تحقيقه الرضا المادي للشركة التي يديرها
عن طريق الاتقان فى العمل وبذل قصارى الجهد للنهوض بالشركة
ليكون مثاليا يلزم أن يتوفر في المدير، صفات لها أهميتها في التمكن من إيصال سفينة الإدارة إلى المقصد بسلام، فإن الإدارة أمر ذو شعب طرف منها المدير، وطرف منها العمال، أو من إليهم كمدير المدرسة، حيث إن طرف منها التلاميذ والمعلٌمين، وطرف منها الجوامد كالمصنع أو المدرسة أو ما أشبه ذلك، فالمدير يلزم عليه مراعاة كل من الطرفين على حده، ومراعاة الارتباط بين هذا الطرف وذاك مثلاً: مدير المعمل، يراعي المعمل، حيث الرعاية لها شرائطها وخصوصياتها، ويراعي العمال، ويراعي الارتباط بين المعمل والعمال.
وعلى أيٍّ حال فاللازم في المدير أن يتصف بالصفات التالية، وكلما ضعفت هذه الصفات فيه كمّاً أو كيفاً، ضعفت الإدارة، والعكس صحيح، وهي:
1 ـ أن تكون له القدرة التامة على التعبير عن نفسه، تكلّماً أو كتابةً، حتى يفضي إلى الآخر بما يريد، فإن الإدارة بحاجة إلى بحر من الإقناع، وكلما كانت الإدارة أهم، كان الإقناع محتاجا إليه أكثر، وبدون ذلك، لا يتمكن المدير، لا من إقناع رؤسائه ـ إذا كان له رؤساء ـ ولا من إقناع مرؤوسيه.
2 ـ أن تكون له رغبة في البحث عن الحقائق، واستعداد للعمل بجد وإخلاص وتفاني، في تأدية الواجب في مختلف أبعاد الإدارة، فإن من يركب رأسه ويتصور أنه على صواب، ينكشف لديه بعد زمان، أن الطريق كان موصلا إلى الفشل، ومهما كان الإنسان يرى صواب نفسه، احتاج إلى البحث، أليس كل منّا جرّب مراراً أنه كان مخطئاً في جهل مركب، ثم بالبحث و الفحص ظهر صواب آخر، غير الصواب الذي زعمه، فاللازم أن يكون دائم البحث عن المسائل والمشاكل المتنوعة وإيجاد الحلول المناسبة لها.
3 ـ أن يهتم بالوقت اهتماماً بالغاً، فإنه وإن قيل: أن الوقت من ذهب، لكن هذا مثال تقريبي، وإلاّ فالوقت ثالث ثلاثة في تقدّم الأمم وتأخّرها، فالإنسان والعمل والوقت إن استغلت استغلالاً حسناً، أتت بالنتائج المرضية، وإلاّ كانت الحصيلة الخيبة والفشل.
4 ـ أن يكون لطيفاً ودوداً محبّاً للآخرين مدارياً لهم فإذا لم يكن للمدير ميل لمدّ يد الصداقة إلى الآخرين، ولا يسعهم بأخلاقه، ولا يتمكن من إنشاء العلاقات وإبقائها، ولا يستعد لكسب ودٌ الناس وثقتهم، لابد وأن يعي أنه يمشي في طريق الفشل.والمدير الذي فوقه رئيس مهمته أعقد وأصعب، حيث إن توقعات رؤسائه تناقض توقعات مرؤوسيه، فاللازم أن تكون له مهارة وبراعة في ترضية الطرفين وتقريب وجهات نظرهم، وإلاّ فالسخط من جانب يوجب سقوطه، وإن رضي عنه الطرف الآخر.
5 ـ أن يكون تفكيره منظماً وعقله بارعاً في تحليل الأشياء وتصنيفها، فإن النظم و التصنيف العقليين أهميتهما أكثر مما هو مطلوب في الأمور المادية.
6 ـ أن يكون له ميل طبيعي للاستفسار عن كل ما يحيط به، و التعمق في الإجابات المطروحة في الساحة، فلا يكتفي بالإجابات السريعة التي يؤتى بها بادئ الرأي، وذلك لا يكون، إلاّ بأن يربي نفسه، على الدقة والعمق و التدبر في جوانب الأشياء، ليظهر له الأقرب فالأقرب إلى الصواب.
7 ـ ثم بعد الاستطلاع و الاستفسار، يأتي دور أن يكون له قدرة على الاستفادة مما يجمعه من المعلومات بأن يتمكن من تحليلها وغربلتها واستخراج الصالح منها، وربط بعضها ببعض، وملاحظة الملائمة بين النتائج والأبعاد الأُخرى.
8 ـ أن يكون بعيد النظر عند الدراسة، سواء على الأشياء أو الأفراد، قادراً على المقايسات الزمنية والعملية.
(المصدر : من مؤلفات الشيرازي)
1) أن تكون له القدرة التامة على التعبير عن نفسه، تكلّماً أو كتابةً
2) أن تكون له رغبة في البحث عن الحقائق، واستعداد للعمل بجد وإخلاص وتفاني، في تأدية الواجب في مختلف أبعاد الإدارة
3) أن يهتم بالوقت اهتماماً بالغاً
4) أن يكون لطيفاً ودوداً محبّاً للآخرين مدارياً لهم
5) أن يكون تفكيره منظماً وعقله بارعاً في تحليل الأشياء وتصنيفها
6) أن يكون له ميل طبيعي للاستفسار عن كل ما يحيط به، و التعمق في الإجابات المطروحة في الساحة
7) أن يكون له قدرة على الاستفادة مما يجمعه من المعلومات بأن يتمكن من تحليلها وغربلتها واستخراج الصالح منها، وربط بعضها ببعض، وملاحظة الملائمة بين النتائج والأبعاد الأُخرى.
8) أن يكون بعيد النظر عند الدراسة، سواء على الأشياء أو الأفراد، قادراً على المقايسات الزمنية والعملية
9) أن يكون حكمه على نفسه وعلى الآخرين، حكماً متصفاً بالعدل والإنصاف.
بأن تعطي كل مجهودك في جانبين العملي بترقيد العمل إلى ما تستطيع و الإنساني فلا تنسى أن عمالك و موظفيك و عملاءك و كل من له علاقة من قريب أو بعيد من الشركة هم بشر ....فعاملهم بالتي هي أحسن و لا تبخل عليهم لتكون صورة مثلى
أخي غازي شكرا لدعواتك
عليك أخي بالتحلي بالسلوك الطيب ، التواضع المرن ،اللبق ،المتزن والمعتدل إلى جانب العملية في العمل :
- الخبرة في ميدان عملك إضافة إلى تحليك بمهارات إدارية
- القدرة على توزيع المهام بشكل متساوي بين أفراد العمل
- القدرة على التعامل مع النزاعات التي تحدث داخل العمل بمرونة
- اتخاذ قرارات عادلة بين أفراد العمل من حيث فرض قانون التقدير ،التحفيزالمادي و قانون العقوبة
- إدماج فريق العمل في مخططات و قرارات الأهداف المهنية لتحيسسهم بالشعور بالإنتماء
- القدرة على التحليل والتخطيط وإيجاد الحل البديل في أي مرحلة من مراحل العمل ومراقبة التنفيد بشكل جيد
- الذكاء والتحلي بحس النتيجة
- القدرة على إدارة العلاقات
- تطبيق مفهوم الجودة على المنتوج من التخطيط إلى التنفيد وتطبيقه أيضا على الخذمات والموظفين
- دراسة للسوق وللمنافسين وتحديد العملاء المستهدفين مع الحفاظ على ولاء القدامى
- الإنضباط ، التميز في العمل و حسن المظهر لتكون مثاليا