Register now or log in to join your professional community.
الحكمة تقول : الفرد للجماعة و الجماعة للفردإذا غلّب الفرد مصلحته على حساب القطاع فسينقسم هذا الأخير و يصبح تكتلات، كل تكتل يعمل لمصلحته الخاصة، و بالتالي سوف لن يكون هناك معنى لمصطلح الشركة أو المؤسسة و التي هي مبنية على التلاحم و التعاون و التكاثفلذا من الواجب تقديم مصلحة القطاع إلا في ظروف شخصية قاهرة.
نعم هذا مؤكد خاصة في مجال الصحة يجب تقديم مصلحة المريض على مصلحتي الشخصية
بكل تأكيد وخاصة إذا كان العمل يعود بالنفع على المجتمع
نعم مصلحة القطاع فوق كل شيء
هنا يجب تقديم ذلك دائما لتحقيق الاهداف الصحيحة *
بالتأكيد فهو دوري المتبقي والذي سوف انجزه
نعم أقدمها علي مصلحتي الشخصية