Register now or log in to join your professional community.
أؤيد هذا القانون لعدة أسباب:
_ الحياة هبة من الخالق عز وجل لا يحق لنا إزهاق الروح عن قصد فإنّ في ذلك كفر ، يتوجب علينا الصبر والتمسك بالإيمان وما بعد الضيق إلاّ الفرج بإذن الله
_ للمجتمع الحق في فرض العقوبات لغاية الردع العام إنّ تفشي مثل هذه الظاهرة ما لم ينظمها القانون تؤدي إلى إنتشار وتفشي المشاكل والأمراض النفسية في المجتمع جراء الألم والحزن الذي سيحيط بالمنتحر من أهله وذويه
لذلك ذهب المُشرع إلى أبعد من هذا بأن عاقب الشخص المحرض على الإنتحار
الانتحار جريمة بكل الشرائع السماوية و بالتاكيد هي جريمة يرتكبها الجاني بحق نفسه و يحتاج الناجي الى علاج نفسي اكثر من العقاب القانوني ذلك ان الامر يتعلق بفلسفة القانون في مسالة العقوبة
انا ضد تطبيق هذا القانون لان الجريمه لا تقع الا باكتمال اركانها وخصوصا جريمه القتل فلو فرضنا ان القصد الجنائى هنا توفر فاين الركن المادى
خصوصا ان الشخص المقدم على الانتحار لم يمت وبالتالى لم يكتمل الفعل المبنى على القصد الجنائى هذا اولا
ثانيا ان الانتحار هو فعل عادة ما يقوم به اشخاص يعانون من مشاكل نفسيه او مرضيه او تعرضوا لظلم غاشم فكيف لنا ان ننزع من قلوبنا الرحمه بالبشر ومن وهبنا اياها هو الرحمن الرحيم
ممالاشك فيه انه قانون حضاري باعتبار ان الحق في الحياة من الحقوق اللصيقة بالشخصية والتي كفلها الدستور والقانون وكافة المواتيق والمعاهدات الدولية وغيره من اتفاقيات حقوق الانسان وجميع الشرائع الدينية علي اختلاف اشكالها والتي انبثقت جميعها من تحريم المولي عز وجل في كتابة الحكيم لقتل النفس بقولة تعالي (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ) صدق الله العظيم
هذا القانون غير وجيه و غير منطقى لانه يتعلق بالحرية الشخصية و حرية المعتقد و الضميرو بالتالى فانه لا ينتج اى اضرارللغيرو انما يتعلق الضرر بالشخص نفسه الذى يكون فى بعض الحالات يمر بازمات نفسية و اجتماعية حادة كحالة الجنون او الافلاس او الخوف من العقاب الجزائى لذلك فاننى ضد تجريم الانتحار و يتجه الراى الى معالجة الفشل بالمتابعة الطبية ,النفسية والعقلية و تاصيل الواعز الدينى و الروحى.
الانتحار محرم فى الشريعه ومن يقدم عليه ويفشل ........ لابد من استتابته على يد رجال الدين وعرضه على الأطباء والأخصائيين النفسيين فإن عاد لطبيعته وجب دمجه فى المجتمع من جديد حتى لا تتكرر محاولة الانتحار................فرأيي أأأن العقوبه فى الآخره تكفى ويتضح ذلك مع قوى الايمان الذى يضع نصب عينيه أن المنتحر آيس من رحمة الله ويعتبر كافر ويعاقب بحرمانه من الجنه لكفره بإرتكاب فعلته الشنيعه..ونسأل الله العفو والعافيه
أنا ضد عقاب من حاول الإنتحار وفشل فى تحقيقه، لأن من هانت عليه نفسه هانت عليه العقوبة، فلو فرضنا عقابه، فما هى عقوبته، وإذا كانت الإعدام فالدولة فى هذه الحالة تكون إشتركت معه فيما قصده أصلاً.
الانتحار جريمه جرمها الله سبحانه وتعالى فمن مات منتحرا مات كافر اما محاوله الانتحار لا تعد جريمه فربما تكون سبب للتوبه فلا عقاب عليها برايى
نحن نعرف بالضرورة أن القواعد القانونية وضعت للحفاظ على حياة الإنسان ويرمى المشرع دائماً لمنع إرتكاب الجرائم بوضع هذه القواعد القانونية وهذه الجرائم قد ترُتكب من الإنسان أو فى حقه وجريمة القتل هى من أشنع الجرائم التى ممكن ترتكب من أو ضد الإنسان بإعتبار أن كل الشرائع السماوية تحرم ذلك والدين الإسلامى يمنع هذه الجريمة وينع قتل الإنسان إلا بالحق . عليه فإن الأمر عندى لايختلف سواء كانت الجريمة إنتحار مرجوع عنه أو الشروع فى قتل شخص أخر وتجدنى أوافق تماماً كل التشريعات التى تعتبر الإنتحار جريمة حتى ولو كان معدول عنه أو أن اغلجانى فشل فى إرتكاب هذه الجريمة
أعتقد إن القوانين التي تعتبر الإنتحار أو الشروع فيه جريمة قد أصابت ، فتشريع الجريمة يقصد بها جماية النفس والمال والمجمتع من التفكك والإنحلال والضياع. وحيث أن الإنتحار هو إزهاق أو محاولة إزهاق روح كما في حالة الشروع فهو خطر على المجتمع وعلى تماسكه وسلامته الصحية والنفسية بما يؤدي له هذا السلوك المنحرف من آُثار ضارة على كافة نواحي الحياة. لذا فأنا أؤيد يشدة تجريم الإنتحار. وغني عن القول أن ديننا الحنيف قد مقت هذا الفعل ووعد مرتكبه بالعذاب في الآخرة ، لما فيه من عدم تقديس للحياة والنفس التي كرمها الله ولما يصاحبه من إنعدام الإيماب بالله عز وجل في وقت إرتكابه. فمن ناحية قانونية ومن ناحية دينية يجب تجريم هذا الفعل الشنيع.