Register now or log in to join your professional community.
عدم ترك الشخص اختيار المجال الذي يريد ان يبرز فيه
kمن الاسباب الئيسية هجرة العقول العربية.هذه الهجرة له اسببها فنجد
1-عدم تقييم العقول في البلدان العربية بشكل يتماشى مع إنجازات تلك العقول.
2-عدم مساواة تلك العقول مع الدول الأخرى من عدة جوانب منها المادية والمعنوية والرعاية والاهتمام واحترام إنجازاتهم.
3 -عدم توفير الحماية الكافية و الرعاية الصحية.
-4عدم الاعتراف بما يتوصل إليه الباحثون.
5-عدم توفر المختبرات الكافية.
-العقلية العربية.. من حيث اعتمادها علي الحلول الجاهزة، والبدائل السهلة، وعدم حبها – على عكس ما نتمنى – لخوض المستحيل والصعب والمجهول.
2 –الدعاية الإعلامية التي تقوم بها الدول الغربية، من أجل اجتذاب المزيد من المتلهفين علي الرفاهية والرغد.
3 -الإغراءات الغربية والتي تقوم بها تلك الحكومات من أجل هدفين واضحين: أولهما اقصاء العقول العربية الذكية عن المجال العلمي العربي، ثانيهما تعزيز المجال العلمي للغرب بهذه العقول ، وبالتالي تضمن هذه الحكومات السيطرة التامة علي مجريات البحث العلمي في كلاً من المشرق والمغرب.
4-وجود حكومات عربية متسلطة وتابعة بشكل أو بآخر للغرب، تمنع ظهور أي عقلية على الساحة العربية، وتمنح الجو المنفر لهذه العقليات.
5- تمتاز العقلية الذكية والعبقرية بميلها للعمل في مناخ هادئ ومشجع، خال من المشاكل والعقبات، وتهرب من المناخ المنفر.
6-إنخفاض الحس الوطني والهوية العربية والوطنية في الوقت الحاضر نتيجة للدعاية الإعلامية الغربية، واتجاهات الهدم التي تقوم بها الحكومات العربية.
7– تدني الوضع الاقتصادي وانخفاض الميزانيات المقدمة للبحث العلمي في الوطن العربي وعدم توفر أي إمكانيات للبحث العلمي تشجع علي مناخ علمي هادف.
8- عدم وجود رؤية وهدف حقيقي للبحث العلمي في الوطن العربي.
9-عدم الاهتمام بالباحثين ورعايتهم، والاهتمام بأبحاثهم، والسخرية من أعمالهم في الاعلام.
10-المناهج العلمية في الكليات تعتمد على أبحاث ونظريات علمية قديمة، وعدم اهتمامها بالجديد في العلم.
11- عدم وجود مختبرات أو أقسام علمية للأفرع العلمية الهامة والمستقبلية مثل الطاقة النووية، فيزياء الجسيمات، الفيزياء الفلكية، أبحاث الفضاء، النانوتكنولوجي، فيزياء الطاقة العالية، وغيره.
12-إسناد خطة البحث العلمي في دول الوطن العربي إلي أشخاص ليسوا من الوسط العلمي، وخضوع الأبحاث إلي القانون والروتين والأمن العام.
للأسف الاعتماد على التلقين والحشو الذهنى للطلاب وعدم التطور و الدورات للمعلم
غياب الابتكار في استحداث اساليب جديدة للتعليم
عدم الرغبة الجدية والضمير وابتعاد المؤهلين عن تصميم المحتوى العلمي