Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

ما هي اهم الطرق التي يمكنني اتباعها لتعليم اللغة العربية الفصحى للاطفال بطريقة ممتعة؟

user-image
Question added by Abeer AlSayed , Senior Media Relations Officer , Jordan River Foundation
Date Posted: 2016/03/24
عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره
by عبد الرحمن ابراهيم محمد العمايره , معلم , وزارة التربية والتعليم

إنّ تعلم اللغة العربية وإتقانَ مهاراتها؛ قراءة وكتابة وحديثًا واستماعًا، يُعدُّ ضرورةً ملحَّة لأبناء العرب، لأسباب كثيرة، من أهمها أنها: · لغة القرآن الكريم والسُّنة النبوية الشريفة. · لغة التراث العربي والإسلامي على مدار أربعة عشر قرناً. · لغة التعليم والتعلُّم في المدارس وأكثر الجامعات على امتداد الوطن العربي. · لغة الكتب والمجلات والصحف في الأقطار العربية جميعها. · لغة نشرات الأخبار والمؤتمرات والمناظرات والخطابة، ولغة الكثير من البرامج في الإذاعات والتلفاز والشابكة (مواقع الإنترنت) في العالم العربي. ومن ثَم لا مندوحة عنها من أجل النهوض بمستوى التعليم، وتحقيق التقدم الحضاري، والإبداع الفكري الذاتي، والتماسك الثقافي للأمة العربية من المحيط إلى الخليج. كيف تُكتسَب اللغة؟ يؤكد علم اللسانياتأنّ الأطفال يحاكون أو يقلِّدون ما يسمعونه من الكبار، ولذا تُعدّ المحاكاة إحدى الأساليب المهمة التي يستعملها الطفل عند اكتسابه اللغة، فقد أوضحت البحوث العلمية أن ترديد المسموع أسلوبٌ واضح ومميز في التعلم المبكر للّغة وجانب مهم في الاكتساب المبكر لأصواته. طريقة الدكتور عبد الله الدنَّان تُعَدُّ تجرِبة د. الدنَّان في نشر الفُصحى تجرِبَةً رائدة، بُنيَت على دراسةٍ علميَّة دقيقة، وعلى نظرةٍ متأمِّلة عميقَة، وهي حلٌّ علميٌّ ناجِعٌ لمشكلة الانحدار اللغَويِّ، والضَّعف المعرِفيِّ الذي صِرنا إليه، وردٌّ عمَليٌّ على أعداء هذه اللغَة الشريفة الذين يتَّهمونها بالعُسْر والجُمود، ويَدْعون إلى نَبْذها وإحلال العاميَّات مَحَلَّها! الْتماع الفكرة في أثناء تحضيرد. الدنَّانلبحث الدكتوراه في العُلوم اللغويَّة التطبيقيَّة بجامعة لندن تعمَّق في دراسة ما كشَفَه العُلَماء واللغَويُّون النفسيُّون (تشومسكي 1959م)، و(إرفن 1964م)، و(لينبرغ 1967م) من زُهاء نصف قرن في طَريقة تحصيل اللغات، فقد ذهَبوا إلى أن اللغةَ تُحَصَّل بطَريقتَين: 1- طريقةُ الاكتساب الفِطْري: يولدُ الطفلُ وفي دماغه قُدرَةٌ هائلةٌ على اكتساب اللُّغات، من الولادَة وحتى السنة السادسة من عُمره، قال تعالى: (خلقَ الإنسانَ علَّمَه البَيان). يولدُ الطفلُ وفي دماغه منطقَةٌ خاصَّةٌ باللُّغَة، تتلقَّى هذه المنطقَةُ عبرَ الأُذُن الذَّبذَبات الصوتيَّة (أصوات، كلام..) وتبدأ بتنظيمها (أرشَفتها)، واكتشاف دلالاتها، واكتشاف الرَّوابط فيما بينها. ويسمي العلماء جزء الدماغ المسؤول عن هذه العملية: جهاز اكتشاف اللغة (LADLanguageAcquiditionDevice)، وإنّ هذه القُدرَة هي التي تُمكِّن الطفلَ من كشف القَواعد اللغويَّة كشفًا ذاتيًّا، ثم تمكِّنه من مُحاكاتها وإنتاجها، وهو ما يُثمر في المستقبَل إتقانَ هذه اللغة (أيّّاً كانت). وهذه القُدرَة تُمكِّنُه من إتقان ثَلاث إلى خَمس لغاتٍ في آن معًا. وتبدأ هذه القُدرَة بالتَّراجُع والضُّمور في سنِّ السادسة، وتبدأ برمجةُ الدِّماغ تتغيَّر بيولوجيّاً من تعلُّم اللغات إلى تعلُّم المعرفَة. ويرىد. الدنَّانمن تجارِبه أنّ هذه القُدرَةَ يمكنُ تنشيطُها في المرحلة الابتدائيَّة الأُولى من (6- 9) سنوات، بممارسة التحدُّث مع الطفل باللغة الهَدَف، ليكتشفَ قواعدَها، ويُتقنَ إنتاجَها، بلا دراسَةٍ لقواعدها بالطَّرائق التقليديَّة. 2- الطَّريقةُ المعرفيَّة: (من بعد السادسة) تكون بالتعلُّم وحفظ القواعد وأمثلتها حِفظًا وَصْفيّاً، لا اكتِسابًا سَليقيّاًَ، وذلك بالترجَمة إلى اللغَة الأُولى الأم. مزايا الطريقة الفطرية وإذا قارنَّا بين الطريقتين نلاحظ ما يأتي: · الطريقة الأولى الفطرية تسمَّى اللغةُ المكتسبةُ بها: (اللغة الأم)، في حين اللغة المحصَّلة بعد سنِّ السادسة لا يمكن أن توصفَ بهذه الصفة. · الطريقة الأولى تُكتسَب اللغة بها دون تعب ولا نَصَب، في حين لا تحصَّل اللغة بالطريقة الثانية إلا ببذل جهد كبير. · في الأولى تمتزج اللغة بالعواطف، فلا يُحسُّ المتكلم أنه يعبِّر عن عواطفه تعبيرًا صادقًا إلا بها، فهي التي ينفِّس بها عن غضبه، ويبثُّ بها لواعجَ شوقه وحبه وحنينه. أما اللغة الثانية فتبقى في المكان الثاني من حيثُ التعبير العاطفي، وقلَّ بل ندرَ من وصل باستخدامها إلى مستوى اللغة الأولى في هذا المجال. · في الأولى يكون فَهم عبارات اللغة أدقَّ وأقرب ما يكون - إن لم يكن متطابقاً - مع ما يريده المتكلم أو الكاتب، في حين لا يكون الأمر كذلك في اللغة المتعلَّمة بالطريقة الثانية. · الأولى يكون إتقان اللغة بها كاملاً تامّّاً بتفاصيلها ودقائقها (النحوية والصرفية)، على حين يظلُّ ثَمةَ نقص في اللغة المحصَّلة بالطريقة الثانية، ولو كان نقصًا يسيرًا ضئيلاً. · الإحساس بجمال اللغة واستشعار بلاغتها وحلاوتها يكون باللغة الأم تلقائيّاً، أما في اللغة المتلقَّاة بالطريقة الثانية فيحتاج التعمق في نصوصها إلى شرح وتحليل يُفقدها كثيرًا من قيمتها. · اللغة المكتسَبة بالطريقة الأولى لا تتطلب زمنًا خاصًّا لإتقانها، إذ تتشرَّبها نفسُ الطفل في أثناء اللعب وممارسة النشاطات الأخرى، في حين يتطلب تعلُّم اللغة بالطريقة الثانية إلى زمن خاصٍّ يفرَّغ فيه الطفل للتعلُّم، وربما يكون على حساب نشاطات أو أعمال أخرى. · تتدخَّل اللغة الأولى على نحو سلبيٍّ في عملية تعلُّم اللغة بالطريق الثانية، في مجالات التراكيب اللغوية، والمفاهيم المعرفية. · الطريقة الأولى تمكِّن الطفل من اكتساب أكثر من لغةٍ في آنٍ واحدٍ، دون إرهاقٍ أو تعب، مع إتقان اللغات جميعًا إتقانًا تامّاً، دون أن تطغى إحداها على الأخرى، على حين يعسُر على الطفل بعد السادسة تعلُّم أكثر من لغةٍ في آنٍ واحدٍ. واقع التعليم في العالم العربي: توصَّل الدكتور الدنَّان إلى أنه: ليس على وَجْه الأرض أمَّةٌ تظلمُ أبناءَها كما يفعَلُ العربُ؛ لأن الواقعَ التعليميَّ واللغويَّ للتلميذ العربيِّ يسيرُ سَيرًا مُعاكسًا لطَبيعة الخَلْق؛ على النحو الآتي: 1- في مرحَلة الاكتساب الفِطريِّ للغة يكتسبُ الطفل اللهجَةَ العاميَّة، ولا يكتسبُ لغةَ المعرفة، وهي الفُصحى. (يكتسبُ العاميَّةَ بلهَجاتها وقَواعدها). 2- يبدأُ بتعلُّم لغة المعرفة (الفُصحى) بعد بَدْء ضُمور قُدرَة الدِّماغ على تَحصيل اللغَة، فيبذُلُ جهدًا كبيرًا لتعلُّم لغة المعرفَة، ويُنفِقُ وقتًا طَويلاً لتعلُّم المعرفَة. تلميذُنا العربيُّ مظلومٌ؛ لأنه يتعلَّم المعرفةَ بلغةٍ لم يُتقِنها ولا يُمارسُها إلا في أثناء القراءة والكتابة، وأعجَبُ وضع تربَويٍّ وأغرَبُه في تاريخ الأُمَم: أن تكونَ لغةُ الخطاب السائدَةُ في مدارسنا وجامعاتنا هي العاميَّة، ولغةُ الكتاب والدِّراسة: الفُصحى. إذن طفلُنا العربيُّ يُفاجَأ عند دخوله الصفَّ الأوَّلَ في المدرسة أنه سيتَلقَّى المعرفةَ بلغةٍ غير لغته الأم التي أتقنها ورضعها مع لَبان أمِّه، وتشكَّل وجدانه وأحاسيسه وَفْقها، ويُواجِهُ من الساعات الأُولى خبراتٍ تربويَّةً غيرَ سارَّة. وينتج عن ذلك: معاناةُ الطفل عندَ دخول المدرسَة وكراهيته لها ولما يتلقَّاه فيها. الطفلُ العربيُّ لا يُكافَأ على القراءة بفَهم ما يقرأ، فيُصاب بالتَّواكُل الذِّهْني، إذ يشعر بعَجزه عن فَهم الكلام المكتوب ما لم يُترجمه له أحدٌ إلى عاميَّته، فيكرهُ القراءة والكتابة، ويُضطرُّ مع تقدُّمه في سنوات الدِّراسة أن يلجأَ إلى الملخَّصات، وأن يعتمدَ على الحِفْظ بدَلَ الفَهْم.

 

التحدث امام التلاميذ باللغه العربيه الفصحى

الاكثار من قرأءه القرأءن الكريم

نطق الاصوات امام التلاميذ نطقا صحيحا

عدم التحدث امام التلاميد بالالفاظ العاميه التى تكون خارج النص

نصح التلاميذ بعدم الاستماع الى الافلام والمسلسلات التى تكثر فيها اللغه العاميه

ed al-alwani
by ed al-alwani , مدرس , ديوان الوقف السني

  1. الطريقه الصوريه الرسوم افضل طريقه لايصال اللغة العربيه للأطفال.

البحث عن الطريقة المناسبة لتوصيل المعلومة واستخدام فن المهارة والابداع حتي تعشق قبل ثم ترسي في دهني مستقبلها

Ayman Mohamed Abdel Aziz Mohamed Al Hammal
by Ayman Mohamed Abdel Aziz Mohamed Al Hammal , كبير معلمي اللغة العربية بالتعليم الثانوي , المدرسة الرسمية الثانوية للغات بسوهاج

بإدخالها في ألعابهم اليومية حتى تصبح لغة تعامل فيما بينهم

mutaz ahmed mohamed adam
by mutaz ahmed mohamed adam , نائب رئيس الحسابات ومحاسب تقارير واداري , شركة ال مسعد للتجارة والصناعة والنقل البري

التحدث بها أمامهم طوال اليوم ومشاهدة القنوات التلفزيونية المتخصصة وقبل ذلك قراءة القرآن الكريم بصورة يومية وبطريقة التجويد .

ali alchamot
by ali alchamot , مشرف تربوي , وزارة التربية والتعليم

اللغة مهارة والمهارة تكتسب بالمران والتدريب والاستخدام، وإن أفضل الطرق هي التعليم بالقدوة من خلال اللعب :كأن يتم عرض ألعاب باستخدام اللغة وتعويد الطلبة استخدام الفصحى على أن يلتزم المعلم باستخدام اللغة الفصحى مع الأطفال باستمرار في الصف وخارجه وفي الدرس وفي غير الدرس؛ إذ إن المدخل السمعي هو أهم مدخل في تعليم اللغة

alaa sayyed
by alaa sayyed , معلم لغة عربية , موظف

عن طريق القصص والحكايات

وعن طريق الانشودة من خلال الحاسب الالي، او من خلال المعلم

Aoued Ahmed-Elamine Bekhairi
by Aoued Ahmed-Elamine Bekhairi , Secretary , Cyber Café

تعليم النحو و الصرف خاصة

البلاغة و البيان

Hesham Shoshan
by Hesham Shoshan , مدرس لغة عربية , مدرسة بدر جليم الخاصة

استخدام الفن في تعليم اللغة:

1 - المسرح الذي تُستعمل فيه اللغة الفصحى - إضافة إلى القيم الإسلامية - يجعل من الفصحى لغة متعة مرتبطة بمتعة المشاهدة المسرحية .

2 - الغناء بالفصحى : عمل أغنيات فصيحة ( أو إلقاء الشعر الفصيح ) ، من وحي دروس المنهج .

3 - تعليم الخط العربي - و تعليمه باعتباره فناً يحوي قدراً كبيراً من المتعة -  بكتابة عبارات فصيحة ، و يمكن كتابتها بالألوان في كراسات الرسم .

Mohamed Saied
by Mohamed Saied , مدرس , مدرسة زوسر

كيفية النزول الي عقل الطفل و كيفية توصيل المعلومه بأسهل الطرق و بأقل المعلومات

More Questions Like This