Register now or log in to join your professional community.
العلم ينبوع السعادة
للتغلب على ه\\ه المشكلة علينا أولاً أن نعرف أسبابها , فبعض الطلاب يخافون من الامتحانات بسبب عدم استيعابهم للمادة , و بعضهم قد مر بتجربة رسوب أو تحصيل ضعيف جعلته دائم القلق بسبب الامتحانات , و بعضهم يخشى العقاب و التوبيخ من والديه إن هو أخفق في اجتياز امتحاناته , و بعضهم يعاني من مشكلة تضخيم الأمور حيث أنه يعطي الأمور حجماً أكبر مما تستحقه . كل حالة من هذه الحالات يتم التعامل معها بطريقة مختلفة .
الطالب الذي يعاني من عدم استيعاب المادة تتم مساعدته عن طريق تقويته في المادة و شرحها له مراراً و تكراراً و معرفة مواطن قوته و ضعفه فيها .
و الطالب ال\\ي يخشى التوبيخ يتم التعامل مع والديه و شرح حالة ابنهما لهما و التعاون معهما لحل إشكالية الطالب .
و إن كان الخوف ناتجاً عن تجربة رسوب سابقة يتم التحدث إلى الطالب و لفت انتباهه إلى الجوانب القوية فيه و قدراته الأكاديمية و تذكيره بالامتحانات التي اجتازها بنجاح من قبل , حتى يعرف أنه يملك القدرة على النجاح دون الشعور بالخوف و القلق .
اتفق مع اجابة الخبراء المميزة اعلاه
اشكرك علي الدعوة الكريمة
أتفق في إجابتي مع السادة الزملاء
فقد أحسنوا وأبدعوااااااااااااا
الكثير من حالات الخوف والقلق غالبآ ماتكون ضمن الحد الطبيعي الذي إن وجدت له إرشادات وتوجيهات ودعم معنوي ونفسي للتلميذ وتوجيهات للأسرة والمعلمين على كيفية التعامل مع الممتحنين وإعدادهم وتأهيلهم التأهيل الجيد يتخطون هذه الاشكالات .....أما بعض الحالات إذا خرجت عن دائرة الخوف والقلق الطبيعي للنوع السلبي الهدام الذي يؤثر على العملية التعليمية تحتاج حينها لعلاج سلوكي معرفي وجلسات تعديل سلوك تزيل الخوف تدريجيآ وتبث الثقة في نفس الطالب ...تصقله بالعديد من الوسائل والطرق التي تخفض من مستوى القلق والخوف لديه .تساعده على تطوير زاته وإبراز أمكاناته المعرفية من اجل النجاح (العلاج السلوكي المعرفي برنامج كامل وطويل يتم في جلسات حسب حوجة الطالب ) .
شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل. ....