Register now or log in to join your professional community.
إن اهتمام المنظمات والمدارس الذكية في العالم المتقدم بالإدارة الإلكترونية لم يأتِ من فراغ؛ بل جاء من حاجتهم إلى تحقيق الجودة والنوعية في الأداء، مما يترتب عليها تحقيق الميزة التنافسية للمؤسسة التعليمية مقارنة مع غيرها من المؤسسات، ومرونة العمليات الإدارية بين إدارات التعليم، مما يختزل الزمان والمكان، ويحقق الراحة ومرونة الحركة الإدارية بين المؤسسات التربوية.
إن الإدارة التربوية الإلكترونية تعتمد على تسخير التقنيات الإلكترونية الحديثة والأنترنت في خدمة العملية التعليمية والإدارة التربوية، معتمدين في تسخير هذه التقنيات على العنصر البشري الذي هو المحرك الأساسي لاستخدامات هذه التقنيات، للتحول من العمل التقليدي الورقي إلى العمل الإلكتروني الذي يعتمد على التقنيات الرقمية.
وإنّ نموذج الإدارة المدرسية الإلكتروني يتطلب نظاماً متكاملاً عبر الإنترنت، حيثُ يشمل عمليات الاتصال الإداري وفق المستويات العليا والدنيا من الإدارات التربوية، فلا حاجة للموظف من تضييع وقته وجهده، وزيارة جميع المكاتب والمؤسسات لإجراء معاملة بسيطة، كما يشمل إدارة المقررات، وأدوات الإتصال المتزامن وغير المتزامن، وإدارة الإختبارات والواجبات الدراسية، والتسجيل في المقررات، والمتابعة.
ولهذا النمط الإداري الإلكتروني ثلاثة جوانب قامت المنظمات التعليمية بتبنيه في أنظمتها الإدارية، كما في شركة علمني لتطوير التعليم الإلكتروني، وتقديمها لنظام تعليمي وفق هذا النمط الإداري، وهذه الجوانب هي:
§ إدارة النظام التربوي: ومن خلاله يتم إنشاء المقررات وتوزيع الصلاحيات، ومرونة عمليات الاتصال بين الإدارات المدرسية والإدارات العليا والوزارة، ومؤسسات المجتمع المحلي.
§ المعلم: من خلاله يتم وضع المحتوى التعليمي، والإختبارات، والتواصل مع الطلبة، وطرح المناقشات، وبث الحاضرات، وإدارة العملية التعليمية من خلال التقنيات الإلكترونية.
§ الطالب: وعليه قراءة المحتوى، ومشاهدة المحاضرات، والمشاركة في الأنشطة المدرسية والتعليمية ومتابعتها، والمقررات الدراسية، والتواصل مع المعلمين والإدارة.
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... هنالك محورين للتطوير ولكل محور آلياته وأنشطته التي تؤدي إلي التطوير وهذين المحورين :
1. تطوير العمليات الإدارية المرتبطة بالعملية التعليمية.
2. تطوير مخرجات المؤسسات التعليمية (المنهج , إسلوب التعليم , تأهيل المعلمين , تأهيل المدارس والوسائل التعليمية).
ولكن هذا لا يتأتي إلا بوجود خطة تطويرية - إستراتيجية - بعد عمل إعادة تقييم ومراجعة للقطاع التعليمي ومخرجاته لمعرفة مواطن الخلل ونقاط القوة والضعف والفرص والمهددات - وبعد ذلك التقيد بهذه الخطة وأهم شئ هو : كم تصرف الدولة علي التعليم وكم سوف تصرف لتطويره؟
اعتذر لعدم الاختصاص شكرا للدعوة
عن طريق ارسال المدراء في القسم التربوي الى دورات تعليمية في الدول المتقدمة
شكرا لدعوتك. .......... اجابة كافية من الزملاء والأستاذ طارق
شكرا على الدعوة واتفق مع اجابه السادة المتخصصين
شكرا لتوجيه الدعوة
اتفق مع اجابة الاستاذ سمير
شكرا على الدعوة اتفق مع اجابات الخبراء المختصين المميزة .
شكرا للدعوة واتفق مع اجابة الخبراء اعلاه
شكرا على الدعوة
في إجابة الاساتذة الكفاية
شكراً على الدعوة
أعتذر لعدم الاختصاص