Register now or log in to join your professional community.
مراجعة الخطة السابقة والبحث عن موارد دخل إضافية . هذا والإعتماد على التصدير أكثر من الإستيراد , ومشاركة رأس المال الخاص في القطاع العام ..البحث عن الطاقة البديلة لأنها أرخص من الأساسية وفتح مصانع وأمكنة إنتاج أكثر. والإقتصاد في المصروفات العامة .
مواجهة ظاهرة الركود تقوم على روح واحدة أساسية ابتكرها كينز في مواجهة الكساد العظيم الذي ضرب الولايات المتحدة في أوائل الربع الثاني من القرن العشرين، حيث أكد الاقتصادي الأمريكي على ضرورة توفير سيولة مالية في أيدي الناس، مما يشجعهم على استهلاك المعروض من السلع والخدمات، وهو ما يؤدي لوقف عجلة الركود. فتنشيط "الطلب" يؤدي لإعادة تدوير عجلة الإنتاج مجددا.
أتفق مع إجابة الزميل محمود ظاهر طرقجي
اتفق مع إجابة الأساتذة الأفاضل. شكراً لدعوتكم الكريمة. .
أولا شكرا على الدعوة، أفضل علاج للخروج من الركود الاقتصادي هو رفع الانفاق الحكومي الاستهلاكي والذي بدوره ينقل البلاد من ركود اقتصادي إلى حالة نمو، أو تخفيض الفائدة بواسطة المصرف المركزي الأمر الذي يسمح للمصالح والمصانع بإمكانية تحمل دين أكبر وأيضاً يخفف جاذبية التوفير لدى القطاع الخاص مما يرفع نسبة الاستهلاك لديهم الأمر الذي يدفع السوق نحو نمو اقتصادي.
اجراءات اقتصاديه والبحث عن مصادر دخل جديده والعمل على استقطاب الاستثمارات وتشجيعها ومحاربه التهرب الضريبي والجمركي
شكرا على الدعوة واعتذر عن الاجابه لعدم التخصص
شكرا لدعوتك الكريمة. ........... بالإضافة إلى إجابة الزملاء فتح أسواق جديدة خارج حدود
سعر صرف ثابت يمنع الحكومة من استخدام السياسة النقدية المحلية من أجل تحقيق استقرار الاقتصاد الكلي.
عن طريق الاهتمام بفتح مجالات جديدة من قبل الحكومات ودعم الاستثمارات والافكار الجديدة للتطوير
واستهداف الشريحة الغنية من قبل العملاء