Register now or log in to join your professional community.
ربط المناهج التعليمية بما يحدث في العالم من تطور علمي وتكنولوجي.
استخدام تكنولوجيا التعليم الحديثة في طرق تدريسنا، وتدريب الطلاب على استخدامها، وأن يصبح التدريب ملاحقًا لكافة المراحل التعليمية عن طريق وسائل التعليم عن بعد والتعليم المستمر حتى لا ينقطع الخريج عما يحدث حوله من تطورات قد تخرجه من سوق العمل حتى بعد أن يحصل على وظيفة ما، فالتطور التكنولوجي يهدد الكثيرين بفقد وظائفهم.
إعادة هيكلة مؤسسات التعليم العالي في . مما يقتضي إعادة النظر في التشريعات والقوانين المنظمة لعمل هذه المؤسسات بما يكفل لها البعد النسبي عن مشكلات البيروقراطية والروتين الذي يؤدي إلى تباطؤ العمل.
ويتعلَّق هذا المحور بكيفية الارتقاء بأعضاء هيئات التدريس بالجامعات، وكيفية إعدادهم في الداخل والخارج، وتحديد التزاماتهم الثقافية والاجتماعية تجاه طلابهم باعتبارهم قدوة للجيل الجديد وتحديد هذه المسئولية وهذا الدور، وكيفية تحفيزهم على الاستمرار في البحث العلمي من أجل البحث وليس لمجرد الترقي لوظائف أعلى.
الحرص على مجانية التعليم مع البحث عن مصادر تمويل جديدة للتعليم الجامعي، لا تكون بديلة عن ميزانية الدولة للتعليم الجامعي، بل تكون مساهمة فقط حتى لا ينتفي دور الدولة في تمويل التعليم، وفي هذا الشأن البحث عن كيفية زيادة التمويل عن طريق الوحدات ذات الطابع الخاص الموجودة بالجامعات، والتي يمكنها أن تؤدي خدمات للمجتمع كالقيام بالأبحاث والدراسات وغيرها مقابل عائد مادي معين، ومن ناحية أخرى التفكير في إنشاء جامعات خاصة تخفف العبء عن الجامعات الحكومية.
التنسيق والتكامل بين الجامعات ومؤسسات البحث العلمي، حتى لا تهدر الطاقات المادية والبشرية، مع التأكيد على استقلالية المؤسسة التعليمية في إدارة نفسها ومحاسبة أبنائها: أعضاء هيئات التدريس والطلاب معًا.
شكرا على الدعوة الكريمة
أتفق مع الأستاذ عبد الرحمن وأضيف أن للعملية التعليمية أركان أربع:
- كتاب مدرسي (منهج)
- مدرس (المفترض أن يكون مؤهلا للعمل كمعلم جيد).
- مدرسة (مكان جيد يليق بتلقي العلم).
- طلاب (عندهم من الاستعداد التربوي والنفسي - وهنا دور الوالدين - لتلقي العلم)