بماذا تنصح زميلاً لك على أبواب التقاعد؟

أنصح زميل أوزميلة لي على أبواب التقاعد بأن لا يموت قاعدا" بمعنى أن لا يتوقف عن العمل فالعمل حياة

خلقت لتستمر ولتترك بصمتك فى الدنيا فلا تخلد الى راحة ما بعد التقاعد فهى تعنى الموت البطىء .

الاجابة الصحيحة هي اذا تقاعد من عمله وليشرك نفسه بعمل اخر ليشغل وقته ولكي لا يذبل ويمرض من داخله حتى لو كان عملا تطوعيا لان حاجز العمل لاعمر له ولا جنس ان كان ذكرا او انثى 

انصحة الا يعتبر التقاعد نهاية الطريق وانما هو بداية لرؤية اشياء لم يكن هناك وقت من قبل لرؤيتها بصورة صحيحة 

أن يقوم بعمله على الوجه الأكمل، وفقا لما تقتضيه المتطلبات، وأن يبتعد عن كل ما من شأنه المساس بسمعته -خاصة منها الجوانب القانونية- في آخرأيام حياته المهنية، حتى يكون ذلك حسن الختام لمسيرة مهنية ناجحة ويقتدى بها.

الا يضيع وقته في قيل ولقال ولا في ذكر الماضي وان يهتم بعلاقته مع ربه وان يضع جدولا من اجل الرياضة وان يدخل في مجال التطوعي لخدمة المجتمع

انصح بعدم التقاعس عن العمل والاستمرار لان الخلود بدون عمل تعب للفكر والبدن وفعلا يعتبر موت بطيء

good question

بالنسبة لي فإنني لا أرى بصحة عبارة تقاعد.

لأنها تذكرني بكلمة تقاعس.

فإن ما أراه أن تكون الكلمة هي أخذ قسط من الراحة للبدأ بحياة جديدة ونشاط جديد وتغيير الروتين القديم اللذي كان متبع.

لذا فإنني أقول لمن أقبل على أخذ قسط من الراحة:

"خذ وقتك في الاستجمام ولكن لا تكثر من الراحة وابدأ بإيجاد مجال لك في الحياة لتنتج وتفيد نفسك ومجتمعك وأسرتك فأنت صاحب خبرة"

أن التقاعد ليس نهاية بل بداية 

خطط من جديد لكي تستمتع بمستقبل يرضيك

انصحة ان يبحث عن عمل يناسب عمرة . لانه كما قيل في الحركة بركة .