كيف يمكن للدول العربية أن تضع الرقابة على محتوى المواقع الإلكترونية خصوصا التي تستهدف ديننا ؟

شكراً للدعوة اتفق مع إجابة الأستاذ عمر. .والأهم هو الضمير في ذلك والرقابة الذاتية. ..

شكرا لدعوتك

حجب المواقع الالكترونية ليست بالشئ الهين وهناك امور اخرى تدخل على الخط بعد الحجب منها احتجاج بعض المنظمات حول موضوع الحريات هكذا مواضيع تدخل الدول بجدالات سياسية لااخر لها , وكما ذكر الاستاذ سمير حاولت دول كثيرة وتقريبا العملية فشلت حيث ان هناك دائما طرق لكسر التشفير

بكل الاحوال وكما ذكرت مسبقا في سؤال سابق يجب ان يكون الضمير والاخلاق هو الرقيب على هكذا امور والموضوع يبدأ من البيت قبل ان يبدأ من الدولة او الحكومة او حتى الادارة المسؤولة عن هكذا امور , ويجب ان لاننسى ان كل ممنوع مرغوب فأذا تم الحجب تماما سيقوم الناس بالبحث عن طريقة لكسر التشفير هذه هي طبيعة البشر امنعيهم من شئ وسيعملوا بكل جهدهم لمخالفة القانون لذلك انا ارى ان نتحصن بالخلق والقيم قبل ان نجد طرقا الكترونية تمنعنا من الدخول الى تلك المواقع , واليوم ليس الانترنيت وحده من يحارب الدين , فأذا اقفلت الانترنيت فهل ستنجحين بالغاء الاعلام المرئي او المسموع , وبالمناسبة الحرب ليست ضد دين بعينه فالاعلام بشتى انواعه الالكتروني والمرئي والمسموع موجه للدول الغربية ايضا ,لذلك تبقى الاخلاق هي سيدة الموقف في هذه الاحوال

مع التقدير

اتفق مع اجابات الخبراء ... 

والواقع أن يكون هذا واجب الشعوب المسلمة قبل أن يكون واجب الدولة ، رقابة الفرد المسلم في كثير من العبادات رقابة ذاتية كالصيام مثلا ، فالامر بالمعروف والنهي عن المنكر هما خيرية هذه الامة ، امتثالا لقوله تعالى ( كنتم خير امة تامرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ...) . 

خالص شكري وتقديري ..،،

بسم الله الرحمن الرحيم

الاحتلال وصل للعقول مش لدول

كل واحد يعمل رقابة على نفسه وعقله وميخليهوش يخده للسيئات الصعب الرجوع فيها ويتعلم كتير عشان محدش يلعب بيه وبعقله عشان يوكله التفاحه

مفيش حاجه اسمها دول دلوقتي خلاص , كل واحد دولة نفسه

مع الزملاء بالتركيز على الدافع الذاتي 

و تغيير سلوك ألأسرة 

كما وان واجب الدولة فلترة وتنقيح وحذف ما يتعارض مع قيمنا على الأقل في المواقع و المحطات الحكومية 

اولاً شكراً على الدعوة واتفق مع اجابة الزملاء المحترمون وخصوصاً اجابة الزميل عمر سعد

شكرا  على الدعوة الكريمة

فيه مبادرات على  مستوى  وزارات تكنولوجيا الاعلام والاتصال بمراقبة  المحتويات الهدامة ولمنافية للقيم الاسلامية للمجتمع  وهي مبادرات قيمة   ولكن يبقى شيء اساسي  لابد من التاكد   منه ان  التفاعل   هو  القيمة  الايجابية في التكنولوجيا  فلا نكثر من التوجس  والخوف  .وديننا الحنيف يامرنا بالسياحة  في الانفس والافاق   ومن باب اولى  ان ندخل على الجميع من كل الابواب   ولا يهتز إلا صاحب البضاعة المزجاه  اما  الراسخون  فلن تحركهم  منشورات او شبهات  بل تؤكد لهم  صحة معتقدهم .

وطبعا  هذا الكلام ينطبق على الراسخين  ام  غيرهم  فلا بد  من تقديم الجرعة المناسبة لهم  فهما وفكرا  ومستوى وعمرا.

اعتقد ان الحل في التوعيه وشكرا للدعوه

التوعية و ردع الاساءة للدين من خلال الحظر والابلاغ عن هذه المواقع الكترونيا

او من الممكن اذا ازداد الأمر سوءا اللجوء الى القضاء

اعتقد العملية صعبة حاولت دول وفشلت 

أشكركم علي الدعوة الكريمة اختي العزيزة  وأتفق   مع إجابة الزميل عمر سعد  له مني كل التقدير والاحترام