Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Mansour Hmiden
by Mansour Hmiden , Teacher Of Biology , faculté des sciences de Tunis

شكرا على الدعوة 

يكون ذلك بإدماجه في المنظومة التربوية بشكل يساعده على الإختلاط و إعطائه فرص للتعبير و المشاركة التي من شأنها أن تكسبه الثقة في النفس وهي أهم شيء حيث يتخلص من الخوف و الإنعزال 

مها شرف
by مها شرف , معلمة لغة عربية , وزارة التربية السورية

بالتأكيد كل أم تهتم بأفضل الوسائل والطرق التي تساعدها في تنمية مهارات الطفل الاجتماعية فكلما كُبر الطفل كلما زاد اختلاطه بالأطفال الآخرين سواء في الروضة أو المدرسة والبالغين أيضا من حوله، مهارات التواصل الاجتماعية التي يكتسبها الطفل في مراحل عمره المبكرة هى ما سيساعده على المضي قدما في حياته وتنعكس على ثقته بنفسه ونجاح علاقاته مع الآخرين .

تنمية مهارات الطفل الاجتماعية

ماهي مهارات الطفل الاجتماعية ؟

اختلف الخبراء في تحديد تعريف مهارات التواصل الاجتماعية لكنهم اتفقوا في أنها تلك المهارات الضرورية لبناء العلاقات الاجتماعية مع الآخرين والحفاظ عليها مما يساعد على إنجاح التواصل مع الآخرين .

فمثلا في الولايات المتحدة يعتبر الشخص الذي يحتفظ بابتسامته معظم الوقت ويكون قادرا على أجراء الأحاديث مع الآخرين بسهولة شخصا ناجحا اجتماعيا .

لكن لا تتمحور مهارات التواصل الاجتماعي فقط حول الشخص الأكثر حديثا ومرحا بين ذويه فمعظم الأشخاص الإنطوائيين لديهم مهارات اجتماعية ممتازة وقادرين على التواصل مع الآخرين بعمق وفاعلية .

ويُعرف الشخص الإنطوائي على أنه ذلك الشخص الذي يفضل الخوض في النشاطات الاجتماعية خطوة بخطوة أو الذين لايشعر بالحاجة في الانتقال من نشاط إلى آخر.

لذا لاتقلق إذا كان طفلك يفضل اللعب مع طفل آخر في لعبة فردية أكثر من الانضمام لعدة أطفال في ألعاب جماعية فمعظم الأطفال يتعلمون المهارات الاجتماعية بشكل طبيعي كونهم جزء من العائلة أو المجموعة.

Abdelazim Abdelfattah Esmail
by Abdelazim Abdelfattah Esmail , مساعد صيدلي , مجموعة صيدليات حمدي مراد

في رأيي كاخصائي اجتماعي أنها مهارة تزرعها الأسرة ،وتنميها المؤسسة التربوية بمعني انه رغم المسؤلية الكبرى الملقاه علي عاتق المؤسسات التربوية في تنمية مهارات التواصل لدي الطفل إلا أن الأسرة يجب أن يكون لها دور في ذلك وذلك بإعطاء الطفل مساحة للتعبير عن رأيه واحترام ذلك الرأي وعدم السخرية منه،كذلك فرد مساحة للطفل للتعبير عن ميوله ورغباته بما لا يتنافى مع الأخلاق الحميدة ،أما عن دور المؤسسة فهذا يتم عن طريق إشراك الطفل في البرامج والأنشطة المدرسية ودمجة فيها ،هذا للأطفال بصفة عامة ،أما من يجدون صعوبات ف التكيف مع البيئة المحيطة سواء في المدرسة او المنزل فهؤلاء يجب التركيز عليهم أكثر يتثني لهم مشاركة أفضل في مجتمعاتهم مستقبلا

More Questions Like This