Start networking and exchanging professional insights

Register now or log in to join your professional community.

Follow

ما هي الطريقة المثلى للعمل الاداري؟

user-image
Question added by ALAEDDINE BRAHEM , DIRECTEUR ADMINISTRATIF ET FINANCIER , WORLD TEXTILE COMPANY
Date Posted: 2016/06/15
Omar Saad Ibrahem Alhamadani
by Omar Saad Ibrahem Alhamadani , Snr. HR & Finance Officer , Sarri Zawetta Company

شكرا لدعوتك

برأي الطريقة المثلى لأي عمل اداري هي تنفيذ الاوامر والاجراءات الادارية ضمن الوقت المحدد وبأقل كلفة مع نسبة انجاز ناجحة تفوق ال 80 بالمئة وبشكل يومي

Adel El_sayed Zayed
by Adel El_sayed Zayed , المدير المالى , البابطين للطاقه والاتصالات - مصر

اتفق مع اجابة الاستاذ / عمر ابراهيم

مع تحياتى

Deleted user
by Deleted user

أتفق مع إجابة السيد عمر سعد إبراهيم 

إتباع قواعد العمل الإداري باشكل الإحترافي و توفير الوقت و الجهد . 

غالبا ما يعدّ التخطيط الوظيفة الأولى من وظائف الإدارة، فهي القاعدة التي تقوم عليها الوظائف الإدارية الأخرى. والتخطيط عملية مستمرة تتضمن تحديد طريقة سير الأمور للإجابة عن الأسئلة مثل ماذا يجب أن نفعل، ومن يقوم به، وأين، ومتى، وكيف ; وهناك العديد من الطرق.

ghada afifi
by ghada afifi , متدرب , مكتب حسن الدكروري المحامي

  • ان يكون هناك اهداف محدده للوصول اليها وتخطيط سابق لها وتكون نتائجها هادفه في رفع المستوي ونجاح مشروعاتها 
  • وان يكون هناك توجيه وتنظيم يقع غلي عاتق الاداره في انها تستطيع ان تنظم عملها وتكون صارمه في ذلك لكي تضمن الحصول علي نتائج لعملها فهما شرطان اساسيان في نجاح الاداره 

Saeed Ali Saeed  Subaie
by Saeed Ali Saeed Subaie , مسؤول تأجير , شركة ذيب لتأجير السيارات

التخطيط الجيد والتنظيم القام على بعض العادات والسلوكيات والرقابة الهادفة إلى تطوير المنشأة والتوجية المراد به تقويم الموظفين للرفع من كفاءاتهم كفيل بجعل الادارة أن تكون مثالية.

بحيث أن لا يعرض المنشأة للمخاطرة او الخسائر المستمرة

sarah kamal
by sarah kamal , مدير مكتب , العروبه

تحديد الاهداف والتخطيط والتنظيم والتنسيق والرقابه 

 

Hafida Eddyani
by Hafida Eddyani , Magasinier , SEBN-MA

تحديد الاهداف والتخطيط لها ورقابتها 

إنّ أول ما تواجهه أيّ إدارة عند تسلّمها للمنصب هو غريزةٌ لدى الإنسان تتمثل في حبّ السيطرة، إذ إنّ معظم المدراء الذين نراهم وخاصّةً في مجتمعاتنا العربية يرغبون على الفور بإخضاع الموظفين إلى أوامرهم من دون أيّ نقاش، ولكن الطريقة المُثلى للإدارة تُلغي هذه الطريقة بشكلٍ كليّ، إذ إنّ المدير الناجح هو الذي يقوم بإلهام الأفراد في المؤسسة والتعاون معهم بشكلٍ جيّدٍ لتحقيق الأهاف التي يريدونها، فعادةً ما نسمع الأفراد في الشركات الناجحة يخبرون أنّ علاقتهم مع مديريهم هي علاقة صداقةٍ أكثر من أن تكون علاقة مدير بتابعيه. إنّ وجود القوانين والأنظمة لا يعني تطبيقها بشكلٍ عدوانيٍّ يؤدّي إلى إلغاء الإبداع لدى الأفراد، بل إنّ الأهمّ من وجود القوانين هو تطوير هذه القوانين وتعديلها بشكلٍ مستمرٍ بما يناسب وضع المؤسسة والزمن الذي نعيش فيه، فالأهمّ من وجود القوانين هو التخطيط والحوار مع أفراد المؤسسة بمختلف الشؤون. على المدير الجيد أن يعيَ قدراته وإمكانيته بشكلٍ جيد، فكلّ مديرٍ يختلف في أسلوبه وطبيعته ككل البشر، فهنالك البعض ممّن خلقوا ولديهم طبيعة القيادة فنراهم يستطيعون إنجاح المؤسسة التي يديرونها حتى ولو كان أعداد الموظفين قليلاً، وكذلك الموظفون أيضاً، فعليك أن تكون واعياً لقدراتك وأن تتعامل مع موظفيك بناءً على طبيعتهم الفردية ومؤهّلاتهم وقدراتهم وأن تقوم باستغلالها بأكبر قدرٍ ممكن من دون التسلط عليهم. يعدّ فريق العمل الذي يديره الشخص هو العنصر الأهمّ في المنظومة الإدارية، فلا يمكن للإدارة أن تنجح حتى ولو كانت موهوبةً بوجود فريق عملٍ متكاسلٍ أو غير موهوب، ولذلك فعليك قبل ذلك اختيار فريق عملك بشكلٍ جيد، وبما أنّنا نعيش في العالم الواقعيّ فلذلك عليك تقديم بعض التنازلات وأن لا تقدم على الاستغناء عن الأشخاص الموهوبين الذين تحتاج إليهم أو التفريط بهم على الإطلاق. بما أنّك قد قمت بتشكيل فريق موهوب فعليك ألّا تخلق الحواجز بينك وبينهم على الإطلاق، فكثيراً ما نرى في فريق العمل أشخاصاً ذوي خبرةٍ أكثر من المدير نفسه، ولذلك فإنّ عليك الاندماج مع الفريق والاستفادة من آرائهم وخبراتهم وتحفيزهم ليعملوا بقدر استطاعتهم في صالح المؤسسة. إنّ واحدةً من صفات الإدارة الناجحة هي معرفتها لقيمة الوقت، فلا يمكن لشخصٍ يستمرّ في إضاعة وقته أن يكون مديراً ناجحاً، فعليك أن تستغل الوقت بالفعالية القصوى لتحقيق أهداف المؤسسة، بل إنّ الإدارة الناجحة هي التي تستل الوقت لإنجاز العمل بأقلّ من الوقت المطلوب منها. إنّ الفشل هو أمرٌ طبيعيٌّ في حياة الجميع، فحتى المؤسسات لا بدّ أن تفشل في مرحلةٍ من المراحل حتى ولو كانت من أقوى الشركات على الكوكب، وهنا يأتي دور الثقة التي تربطك بموظفيك، فالقائد الحقّ يظهر عند الشدائد حيث يلتفّ حوله الجميع للنجاة من الورطة التي يقعون بها، ولا يمكن القيام بهذا إن لم تكن قد بنيت جسراً من الثقة المتبادلة بينك وبين موظفيك.

More Questions Like This