Register now or log in to join your professional community.
شكرا لدعوتك
مقترح جيد ولكن ما يوقفه او يعترضه قوانين العمل الخاصة بكل بلد , فهناك دول تحتاج الى تصريح عمل لتشغيل الاشخاص الاجانب وبذلك سيضطر صاحب رأس المال الى دفع ضريبة العامل لمكتب العمل وكذلك سيدفع راتب للعامل والموظف وبالتالي يعتبر الموضوع خاسر
ولكن هناك مقترح اخر يمكن تطبيقه وهو ان يوفر صاحب راس المال مشاريع صغيرة للاجئيين يسددوا مستحقاتها لصاحب رأس المال من الارباح وبالتالي تكون جميع الاطراف رابحة وهو بكل الاحوال مشروع مؤقت لحين عودة اللاجئ لبلده الاصلي او يعاد توطينه في بلد ثالث يبدأ فيها حياته من جديد
مع التقدير
شكراً للدعوة اخت حفصة. وأنا أرى السبب هو أن كل شيء مسيس. فكثير من رجال الأعمال يحاولون القيام بأعمال خيرية لكن بسبب القوانين التي تفرض من قبل الدول. مثل عدم حق العمل أو إغلاق الهجرة الى تلك الدول. يمنع من تقديم ما يلزم. وأنا أرى أيضا أن الكثير من أولئك الأشخاص يتبعون القول الذي يقال بالعامية. ما حدا لحدا. كل واحد يعمل من مبدأ اللهم نفسي. لم تعد الشهامة والنخوة سباقة. إلا عند البعض. وكلام الأستاذ عمر مقنع يبرهن للسبب.
أشكرالأستاذ عمروالأستاذة مها على توضيحاتهم وأرجو أن يقوم المسؤولون بالتغييرات القانونية اللازمة لإنجاح الفكرة ولو بنسبة متوسطة
فكرة رائعة على الأقل تسهم في رفع المعاناة عنهم وهذا أقل واجبات الدول الإسلامية والعربية
وأتفق مع إجابة الأستاذ عمر
أسف على هذه الاجابة و لكن هذا لسان الحال كما قال الشاعر :
يا ويحَ عبسٍ .. أسلَمُوا أعداءَهم مفـتــاحَ خيـمـتِهــم، ومَـــدُّوا القنــطــــرة فأتــى العــدوُّ مُسلَّحـــاً، بشقاقِهم ونـفـــاقِــهــــم، وأقــام فيــهــم مـنـبــــرَهذاقـوا وَبَالَ ركوعِهـم وخُنوعِهـم فالعيــشُ مُـــرٌّ .. والهـــزائـــمُ مُنــكَــــرَههـــذِي يـدُ الأوطــانِ تجزي أهلَهامَــن يقتــرفْ فــي حقّهــا شـــرّا..يَــــرَه ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ.. ودارُهالــم يبــقَ شــيءٌ بَعدَهــا كـــي نـخـســرَه فدَعــوا ضميرَ العُــربِ يرقدُ ساكناً فــي قبــرِهِ.. وادْعـــوا لهُ.. بالمغـــفـــرةعَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ .. وريشتيلـم تُبــقِ دمعـــاً أو دمـــاً فـــي المـحبـرة وعيونُ عبلـةَ لا تــزالُ دموعُهـــا تتــرقَّــبُ الجِسْـــرَ البعيـــدَ.. لِتَــعـــبُــرَه
لعدم وجود الوعي الكافي بان هؤلاء اللاجئين هم اخوة لنا في الدم والوطن والدين
من وجهة نظري فإن الموضوع مرتبط باستمرار هيمنة الفكرالرأسمالي العربي لأصحاب رؤوس الأموال في علاقتهم مع االإنسان اللاجئ ، وبعدهم كل البعد عن معايشة واقعهم الإنساني الصعب والوقوف على متطلباتهم، لذلك لن نجد أي خطط واضحة لتوضيفهم لخشيتهم من الانخراط في الصراعات القائمة.
شكرا للدعوة.......................... اتفق بالكامل مع اجابة السيده مها شرف
...............
شكرا لدعوتك
اتفق مع الزملاء
.
فكرة جيده واقتراح راءع وخصوصا ان اللاجئين هم اخواننا ويجب علينا مساعدتهم
لكن اعتقد ان هذه الخطوة تكمن كسياسة دول في نظام العمل والعمال حيث تخضع لشروط ومقاييس