Register now or log in to join your professional community.
شكرا للدعوة
من اهمها ضعف القيادة وسوء توزيع المهام والظلم المهني هذا من الجانب الاداري
الاسباب الأزلية والدائمة :
الغيرة والحقد: بسبب نجاح احد الموظفين وتميزه عن الاخرين قد يخلق هذا الشعور بين الموظفين
الواسطة والمحسوبية: التي تميز موظف عن اخر هذا ايضا يخلق نوع من الحساسية السلبية
سلوك المسؤولين الانحيازي يخلق بيئة عمل سيئة وتؤدي الى علاقات عمل غير سليمة بين الموظفين
في وقتنا الحالي وللأسف الشديد :
الانتماءات السياسية - الحزبية - الدينية - الطائفية وحدة التعامل والنقاشات فيها
كما ان
النميمة - التعالي والغرور - كثرة التذمر - السلبية - الغموض - البلاهة - الاتكالية - التملق لها دور في سوء علاقات العمل بين الموظفين
هي امور بسيطة ولكن عواقبها وخيمة
في محيط العمل يتم تقسيم العمل على العاملين مما يوفر نوعاً من العدل والموازنة بين العاملين، فكل يؤدي عمله المنوط به، ثم تأتي مرحلة إعادة تجميع هذا العمل المقسم وهو الذي نقصد به العلاقة والتعامل بين زملاء العمل، ولضمان تناغم وانسجام هذه العلاقة وتجنب الازدواجية يجب أن يكون رئيس العمل على درجة عالية من المهارة والخبرة لتحقيق الانسجام الفعال سواء كان أفقياً أو رأسياً بنشر الوعي والشفافية بين العاملين.
يعتمد تكوين علاقات زملاء العمل على الشراكة الفعالة والروابط القوية والاهتمامات المشتركة. وتزداد هذه الروابط بشكل كبير، خصوصاً عند حدوث الضغوط والأزمات؛ فإن الجميع يلتفون حول بعضهم البعض مثل رجال الدفاع المدني أو المواقف المهددة للحياة
تمر علاقات زملاء العمل بأحوال مختلفة من الضغوط والأزمات والانفعالات وهذه الظروف تتأثر بسلوك وتصرفات زملاء العمل والتي لها تأثير كبير على علاقات الزملاء مع بعضهم البعض. لقد حدد " ليونارد سايلز" سبع حالات تمثل علاقات العمل الجانبية تحدياً صعباً؛ لأن الناس يعملون في إدارات ومجموعات مختلفة وهي:
1-الاتصالات خارج المجموعة في مقابل الاتصالات داخل المجموعة: تؤثر الاتصالات الخارجية بين زملاء العمل على الاتصالات الداخلية في بيئة العمل من حيث التفاهم والاهتمامات والقيم المشتركة.
2-عدم انتظام الاتصال: عندما يزداد تفاعل زملاء العمل سيلجؤون لتطوير أساليب اتصالهم ببعض.
3-التناسق بين الأعمال الروتينية والأهداف الفرعية: إن الاتصالات المتناسقة بين إدارات العمل تزيد من نجاح العمل والعكس عندما ينعدم هذا التنسيق خصوصاً في الأعمال الروتينية.
4-عدم الاستقرار في الشركة:
وجود الاضطرابات مهما كانت صغيرة في بيئة العمل يؤدي إلى عدم استقرارها والكثير من هذه الاضطرابات ينشأ بسبب العلاقات الداخلية (الاتصال) بين العاملين.
5-الاتصالات المتكررة مطلوبة:
يعتبر تكرار الاتصال أمراً مطلوباً في بعض الأعمال التي تحتاج إلى التحليل والنقاش والاستكشاف، لذا فالأمر يتطلب الصبر والمساندة المشتركة بين زملاء العمل.
6-الغموض الكثير:
في حالات كثيرة ينشأ الشك أو عدم الوضوح في علاقات الزملاء في بيئة العمل وقد يكون سببها عدم تحديد الاحتياجات وعلاقة أحد المدراء بالمسألة.
7-تدفق مستمر من الأدوار الجديدة:
إنشاء الوظيفة الجديدة دون النظر إلى آثار تلك الوظائف الجديدة على وظائف ومهام الآخرين.
تمييز موظف على موظف اخر من قبل المسؤول المباشر عن الموظف دون فائده للمصلحه العامه للشركه او المؤسسه
اما بالنسبه للتميز انا مع تمييز موظف على موظف لكن بالعمل والنشاط والمردود الجيد لا بصلة القرابه او اي علاقه تربط الموظف في المسؤول خارجه عن نطاق العمل
التدخل في الامور الشخصيه للموظفين
فرض رأيه على بقية الموظفين
عدم الاحترام والتقدير لبقية الموظفين
السعي للتقليل من مكانه وجودة وخبرة الموظفين
البحث عن أخطاء الموظفين لاستخدامها لاغراض شخصيه
عدم الاحترام المتبادل بينهم في نظري اهم عامل لتعكير صفو العلاقات بين الموظفين ..
ومن ثم هناك امور اخرى مثل الحسد والغيرة ..
المنافسة السبية ..
تمييز المسؤول لموظف عن اخر دون احقيته بذلك
المفاضلة بين الموظفين على غير اساس و رد فعل الادارة المتباين لنفس الحدث من بعض الموظفين
عدم المساواه ومعامله الموظفين علي انهم اداه للانتاج فقط وعدم مراعاه ظروفهم الشخصيه وعدم تشجعيهم والاستخفاف بانجازاتهم
الجدل غير المهني (ليس له علاقة بالعمل . الغيرة والتنافس) !!!
عدم توضيح ادارة الموارد البشرية لطبيعة العمل الخاصة بكل ادارة والمهام الخاصة لكل موظف في الشركة سواء كانت ادارة المشاريع او ادارة المبيعات او ادارة المحاسبة..الخ
لانه اذا لم يحدث اي توضيح يحصل سوء الفهم بين الموظفين وتهتز البيئة الداخلية كاملة للعمل