Register now or log in to join your professional community.
تعاني قوة العمل الوطنية في الدول العربية المستوردة للعمالة من مستويات متفاوتة من البطالة وهذه القضية تطرح مسائل متعددة تتعلق بداية بعلاقة التعليم وسوق العمل وقوانين وأنظمة العمل في تلك الدول وبرأيي فأن علاج المشكلة يكمن في أعادة هيكلة قطاع التعليم وربطه بسوق العمل ومن ثم التدريب والتأهيل وتشجيع الأستثمارت الصغيرة للشباب وأقامة حاضنات الأعمال لأستيعاب الطاقات الشابة ومن ثم النظر في قوانين وأنظمة العمل المحلية كي تستوعب أكبر قدر من العمالة المحلية
الحل هو في بناء مشاريع قومية جبارة في تلك الدول التي تمتلك الإمكانيات لذلك وأيضا في فتح السوق للإستثمارات الأجنبية التي ستخلق فرص وظيفية لأبناء البلد وغير أبناء البلد وستحل مشكلة البطالة جذريا في كل انحاء العالم
No because importing labour from the other countries is not the problem and we can say that unemployment is not just because of the import of labour.
لايمكن القول ان خفض استيراد العماله الاجنبيه وحده سيكون حلا لمشكلة البطاله فى دولنا العربيه وانما الحل يكمن فى رفع كفاءة الحياه ومستوى التعليم وتغيير القواعد والقوانين الخاصه بالتعليم والتدريب فى بلادنا بما يظهر المهارات وينميها لدى اقراد المجتمع وتغيير فكر المواطنين وحثهم على الانتاج ورفع كفائتهم وبذلك ستنتهى البطاله وسيكون استيراد العماله الاجنبيه فقط لاكتساب مهارات وخبرات جديده غير متوفره محليا
إن كانت نسبة البطالة مرتفعة فلا بد من الحد من إستيراد العمالة. وإن كانت نسبة البطالة منخفضة في ظل حاجة لعمالة إضافية يكون الإستيراد للعمالة هو الحل، وأيضا يكون دلالة على إرتفاع مؤشر النمو.
السلام عليكم هناك حقيقة كبيرة فيما تقولنه يسيادتكم الفاضلة لكن قضية استراد العمالة الاجانب قد يكون سببه تخطيط بين الدولتين واهداف وشروطاستتمارية....ربما عدم كفاءة العامل المحلي سبب اخر ربما قضية التعداد السكاني ونمو ديموغرافي صغير ودراسة من قبل الدولة المحلية تخطيط من اجل عدم اتوليد فكرة النزوح السكاني والريفي الى المدن وبدلك طغيان ميدان على اخر ربما لتبادل خبرات ...المهم تبقى من اساليب واستراجيات الدول فيما بينها...لكن تبقى الدوام مجال واسع وعميق يسمى التبعية والحاجة لليد الخارجية...لدلك على اي دولة عليها القيام ببناء مراكز تدريب في اي مجال صناعة تقافة زراعة مدرسين اطباء القيام بتوعية المواطنين وخاصة الشباب على ضرورة العلم والتعلم لكسر التبعية الاجنبية ....
النظر الى العمالة بالدول العربية ليست مشكلة ولكن تحتاج الى ضوابط يحكمها قانون واتفاقيات مشتركة بين تلك الدول لضمان حق المستفيد من الجانبين صاحب المصلحة والقائم على المصلحة حيث تتوفر القوى البشرية فى بعض الدول والكفاءات ولا تتوفر فى البعض الاخر هذا من ناحية والدول العربية البعض لديها اماكانات مادية ومعنوية بوفرة ولا تتوفر بها الامكانات البشرية وهذا يتطلب تدبير ذلك وفى الحالتين اذا قامت الدول ذات القوى البشرية بتوفير العمالة بعد تدريبهم وتنميته مهنيا للوظيفة بصورة صحيحه نحصل على جودة العمل والانتاج ونرتقى جميعا لانه من الصالح للعام استغلال كافة الثروات فى بلادنا العربية "الاسلامية " وهذا هو التعاون المشترك وفعال ذو الفائة والجدوى الافقتصادية
الرشوة بالدرجة الاولى اصبحت طاغية جدا على مؤسسات الشغل حتى لو لم يمتلك المترشح لمسابقك الشغل خبرة و شهادة
الوساطة اغلب مدراء المؤسسات يقومون بتوظيف اما اقاربهن او معارفهم ولا تهم لا خبرة ولا كفاءة مهنية
الخبرة التي تتطلبها معظم المؤسسات تكون لا تقل على 5سنوات . في هاته الحالة خرجي جامعات يلتغى ملف توظيفهم لانهم يفتقرون لخبرة مدتها 5سنوات فما فوق من اين لهم بالخبرة اذا لم يتشتغلو
رابعا امتلاك فرد واحد اكثر من شغل شغل بالمؤسسة و مشاريع عن طريق واسطات
5سنوات . و بتالي لا توجد مؤسسة توافق على ملفه
الحلول هي القضاء على على الوساطة و الرشوة
و يكون التوظيف وفق الكفاءاة المهنية او الخبرات بالنسبة للمترشحين
اما بالنسبة للدين يفتقرون للخبرة خرجي جامعات اقترح توظيفهم مع مدة تربص تكون 6اشهر لفهم امور الشغل
فرض قانون صارم يمنع ان تكون للفرد الواحد اكثر من وظيفك طالما راتبه مناسب