Register now or log in to join your professional community.
بسم الله الرحمن الرحيم
برأيي هناك عدة أسباب للتخلي عن الكنب في مكتبة الشخص أو التخلي عنها نحو:
اختلاف التخصص بين القارئ وبين الكتاب كأن يكون كتب طبية والقارئ ليس له معرفة بشؤون الطب 2أو الهندسة وغيرها
3وفاة صاحب المكتبة وعدم وجود مهتمين بشؤون الكتب من بعده
توقع أن تكون الكتب الموجودة من الكتب التي ستعود بالويل على صاحبهامثل؛ الكتب السياسية
اكتشفت معلومات أحدث من الكتب الموجودة، خاصة الكتب الطبية وكتب التكنولوجيا الحديثة.
الكتب المنهجية المطورة
خوفا من تعرضها للتلف من قبل الأعداء، وكثيرا ما تتعرض كتب التراث للتلف المقصود
بالنسبة لي فأنا أفضل شراء الكتب الجديدة
ولم أشترِفي حياتي كتابا مستعملا،
علما بأن هناك ضرورة تجعلك تشتري الكتاب المستعمل كأن يكون نادرا، وبشكل عام برأيي ان لا يقدم المرء على بيع الكتب إلا للضرورة القصوى؛ كأن يكون بحاجة ماسة لبيعها كأن
يعتاش من بيعها، مثل ظروف قاسية مجاعة أو حرب أوتسبب له متاعب من عدو أو غيره
التخلي عن الكتب بعد قراءتها سببه الالمام بما فيها فلم تعد بحاجه لها . انا افضل الجديد. لان دا زوقي ابحث عما هو جديد وليس المستعمل . سواء في الشكل او المضمون
الدافع هو التجديد في رأيي
بالنسبة إلى لا فرق بين الجديد والمستعمل المهم مادة الكتاب
بيع الكتب بعد قرائتها او الاستفادة منها بيمثل تجديد للمال...
التخلي عنها يعتبر شئ افضل ...
حالة الكتاب سواء جديد او مستعمل لا تهم... المعلومات في الحالتين والاستفادة واحدة
لا أجد سببا مقنعا لبيع الكتب ما خلا الحاجة المادية لذلك. فلا أظن إن بيع بعض الكتب التي تعب أحدهم في اقتنائها تجارة رابحة، بل إن ما دفع ذلك الشخص هو حاجة مادية ملحة بحتة. و بالطبع أحب شراء الكتب الجديدة لأنها سليمة و غير مهترئة و ستدوم معي مدة أطول. لكن هنالك نقطة إيجابية جديرة بالذكر تجدها عند بعض باعة الكتب المستعملة بصفة خاصة، ألا و هي العثور على كتب نادرة ربما لو بحثت سنين طوال عنها في أشهر المكتبات و أماكن توزيع الكتب و دور النشر فلن تجدها. ولكم كنت محظوظا حينما وجدت شخصيا بعض الكتب من هذا النوع النادر.