Register now or log in to join your professional community.
الاجتماع مع الفريق كل فترة وفترة والتحاور منهم واخذ افكار منهم للتواصل مع العملاء.ووضع حوافز لهم
الباحث والممارس (د. هوارد ريشر) نشر مقالاً حول أهمية الروح المعنوية للعاملين في النشرة التخصصية «أخبار الموارد البشرية» الصادرة عن المنظمة الدولية للإدارة العامة – الموارد البشرية (IPMA-HR) نورد فيما يلي ملخصاً له وبشيئ من التصرف: • عندما نسمح لمعنويات العامل أن تتردى فإن النتيجة المتوقعة هي التردي في الأداء والعكس صحيح حيث أن المعنويات المرتفعة تكون نتيجتها الأداء المرتفع والمتميز. • الإحصاءات أثبتت بأن أداء العامل يرتفع 30-40% في المؤسسات التي يتمتع العاملون فيها بمعنويات مرتفعة عن تلك ذات المعنويات الإعتيادية. • عندما تكون المعنويات هزيلة يفقد العاملون التركيز ويكونوا أقل جدية وتعاوناً وانتباهاً في العمل ويتفادون تحمل المسئولية. • من نتائج ضعف الروح المعنوية لدى العاملين كثرة حالات التغيب والتأخير والتذمر والتظلم. ما الحل؟ د. ريشر يرى أنه يمكن تفادي المعنويات الهزيلة لدى العاملين عن طريق: • تفعيل أنظمة الحوافز والمكافآت والترقي ومراعاة مبدأ الإستحقاق الصحيح عند التطبيق. • التطبيق السليم والمتكافئ لتلك الأنظمة يحتاج إلى مراعاة الدقة في اختيار مسئولي الموارد البشرية ومساعديهم حيث يجب أن يكونوا من الإختصاصيين اللذين يتمتعون بالنزاهة والأمانة في تطبيق الأنظمة. • يجب أن يكون هناك تقييماً دورياً لرضا العاملين وقياس الدافعية لديهم. • دراسة وتحليل أسباب التغيب والتأخير عن العمل وكذلك حالات الإستقالة غير العادية للتعرف على الأسباب وعلاقتها بالتحفيز وتطوير الدافعية. • فتح قنوات الإتصال مع العاملين والإستماع الصادق والجاد إليهم وخاصة عندما يتحدثون عن بيئة العمل. (3) تعرف المصادر الإدارية الروح المعنوية بأنها «مقدار الحماس والإندفاع الإيجابي نحو العمل... وبأنها الجو أو الحالة التي تؤثر في نوعية الأداء الذي يتم عن طريق جهد مشترك» إنتهى. أما الإختصاصي في الموارد البشرية والممارس (د. هورد ريشر) فإنه يصف الروح المعنوية الهزيلة لدى العامل بأنها «مثل الأمراض الخبيثة التي تنتشر ببطء وتضعف الحس بالمسئولية والإلتزام حتى لدى من كان قدوة ومثالاً يحتذى به» إنتهى. لا يختلف اثنان ان الفرد هو الأساس لأي عملية بناء وتطوير وارتقاء في أي مجتمع أو منظمة وعليه فانه كلما تعاملنا مع شئوون وحقوق ذلك الفرد بمهنية وعداله بعيدة عن تأثير الهوى الشخصي والمزاجية كلما ساهمنا في ترسيخ الولاء المؤسسي الحقيقي لدى العاملين وبالتالي رفع معنوياتهم وأدائهم.
الاجتماع مع الفريق بشكل يومي قبل البدأ بالعمل ومناقشة الامور وطرق حل للمشكلات ودعم الفريق من حيث الدورات
1- امنح الموظفين سبباً للإيمان بأهداف الشركة
2- أظهر اهتمامك
3- ميّز الموظف الجيد
4- تعلم قيمة “الحوافز البسيطة
5- املأ شواغر الترقيات من داخل الشركة
6- انشر مظاهر المتعة
اتفق مع طرح السيد / وائل زياد
التحفيز يلعب دور رئيسي في رفع الهمم
ليس لدى خبره كافيه فى المبيعات ولكن كلما زادت الحوافز على نسب البيع من الطبيعى سوف ترفع من الكفاءه مندوب المبيعاتوايضا اذا تم عمل تقيم شهر و ربع سنوى ونص سنوى وسنوى وعند كل تقيم يكون هدايا قيمه سوف يكون لها تاثير قوى شكرا للدعوه