في مجال التعامل مع الموظفين هل المدير الذي يراعي الظروف الشخصية للموظف افضل ام المدير الي يهمه أولا واخرا مصلحة العمل؟

المدير شخص وظيفته التأكد بالنهايه من تحقيق صفة العمل و هدفه و التي لن يتمم تحقيقها بدون وجود موظفين كفؤ يعملون بأجواء مناسبه و التي قد تتعارض مع وجود مطبات من الظروف الشخصيه قد تؤثر على تنفيذ مهامهم العمليه اليوميه، و لا يخلو الجانب الإنساني من أي مدير ناجح على أن يتفهم هذه الظروف و أن يتواصل مع الموظف لدعمه و بنفس الوقت توصيل فكرة انه شخص مهم في مكانه و أنه غيابه أو عدم تركيزه أو ما يترتب على هذه المشكله سيكون له تأثير كبير على نتائج العمل عائد لأهمية الموظف نفسه و أن التوقعات هذا الموظف ستكون تغطيته ما فاته و مراعاة ظروف عمله بنفس الطريقة التي تم مراعاة ظروفه الشخصيه بها، فإنجاز مهام العمل على أكمل وجه ووجود موظف كفؤ مقبل على عمله بإخلاص هما طرفا لمعادلة واحده لا يحقق النجاح بدون أحدهما.

شكرا للدعوة الكريمة ودائما أسئلة مثل هذه ليست لها إجابة كاملة أو أبيض وأسود ولكن بيئة العمل خليط بين البشر وإحتياجاتهم والعمل وواجباته وأعتقد أن الموازنة هي المطلوبة في حدود أن لا يتأثر سير العمل وتتضرر العلاقة مع العميل

شكرا لدعوتك

انا شخصيا مع المدير الذي يراعي ظروف الموظفين ولكن الى حد معين , بمعنى انه يجب ان لايتمادى الموظف بحجة ظرفه الشخصي ولايستمر المدير بمراعاة ذلك لان الامر قد ينعكس سلبا على العمل , حيث يقوم الكثير من الموظفين بالتمارض لان مديرهم ( متفهم) كما انه يقلل الانتاجية بسبب كثرة غياب الموظفين وسينعكس ايضا سلبا على الاداء العام للقسم ومن ثم المنظمة

بالمختصر .....خير الامور اوسطها

المدير الناجح يعتبر "الظروف الشخصية للموظف" ذات علاقة بـ "مصلحة العمل"  فعلى سبيل المثال في مجال السلامة خارج أوقات العمل تعتبر من مقاييس أداء المؤسسات الكُبرى و تحرص على تثقيف موظفيها و عائلاتهم حفاظاً على سلامتهم.

التفكير بشكل "منظومي" يتيح للمدير التعرف على عوامل مهمه جداً في تحقيقه لنجاحات تصب في مصلحة العمل بينما هي أمور "شخصية للموظف". 

و بالتأكيد لا يمكن "إطلاق" الامر بلا تفكير ... لا بد أن يعي المدير أن للمؤسسة دور كبير في نجاح الموظف في عمله و الذي يمكن أن يتم من خلال ظروفة الشخصية.

مراعاة الظروف الشخصيه للموظفين شيئ اساسى ولازم لكن باتزان , تحمل الظروف الشخصيه يمكن تحديد مداه فى سياسات الشركه

حال الموظف من حال الشغل يعني لو عندة مشاكل شخصية اكيد هتئثر علي الشغل فا مفيش مانع من بعض الاضمئنان عل اوضاع الموظفين ماديين واجتماعيين وكمان دا بيخلي الموظف يحب الشغل ويبذل مجهود اكبر فا من الاقضل يكون المدير يراعي الظروف الشخصية ولكن علي الموظف مراعاة عملة ايضا مش كل مشكلة تحصلة تخلية يغلط في شغلة لازم افصل بين العمل والحياة الخارجية والا ممكن اخسر الاتنين

شكرا للدعوة

في مقولة بتحكي ان العمر بخلص والشغل ما بخلص

اعتقد ان من الافضل ان يراعي الى حد معين

كيف يهمه مصلحة العمل ان لم يهمه مصلحة الفرد ان تحفيز الفرد من خلال الاهتمام به 

من المؤكد أن الأفضل هو المدير الذى يوائم فيما بين مصلحه العمل ، وبين الظروف الشخصيه لهؤلاء الموظفين ، فلن تتحقق الأهداف المرجوه من جانب الأداره دون وجود هؤلاء الموظفين ، وفى ذات الوقت يجب أن يرسخ فى أذهان هؤلاء اموظفين  أن مصالحتهم  الشخصيه ستتحقق من خلال تحقق الأهداف المحدده مسبقا من جانب الأداره

يجب الموازنة بين مصلحة العمل والظروف الشخصية للموظف. وفي كثير من الأحيان يتأثر العمل  سلباً بالظروف الشخصية للموظف وفي هكذا حالات يجب على المدير أو المسؤول اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع تدهور الأمور

أفضلهم من يوفق في ذا و ذاك إذ لا بد للعمل من موظفين كي ينجز كما يجب للموظفين من عمل وإلا لما انتفت عنهم صفة الوظيفة وبذلك تنتفي صفة العمل فلا يجد المدير أياّ من هؤلاء كي يرى منهم أو يسمع ما يشغلهم عن شغلهم٠