Register now or log in to join your professional community.
نظام البناء والتشغيل ثم الإعادة Build – Operator - Transfer ""BOT"
يقصد بنظام البناء – التشغيل - الإعادة "BOT": الاستثمار الذي يتولى فيه القطاع الخاص بناء Build وتشغيل Operate أحد مشاريع البنية التحتية على أن يتم تحويله Transfer مرة أخرى للحكومة بعد فترة زمنية كافية يتم فيها استرداد رأس المال المستثمر وتحقيق معدّل عائد مناسب للمستثمر
عقد البناء والتشغيــــل ثم التحــويل:
( BOT) – BUILD- Operator- Transfer ويعدّ من أشهر هذه النماذج وبه سميّ نظام الـBOT، ويشتمل هذا العقد على الطرفين المتعاقدين، الطرف الأول الحكومة أو ممثلوها المختارين لإجراء التعاقد، الطرف الثاني شركة المشروع. وبموجب هذا العقد يمنح الطرف الأول (الحكومة ) امتيازاً للطرف الثاني ( شركة المشروع ) لفترة زمنية محددة لتمويل وبناء واستثمار مشروع من مشاريع البنية التحتية ( (طريق أو جسر، أو محطة توليد كهرباء، أو تنقية مياه وغير ذلك ). وبعد الانتهاء من إقامة وبناء المشروع تتولى الشركة إدارته واستثماره وتشغيله وصيانته وتتقاضى الرسوم المفروضة على الجمهور المستفيدين من خدمات هذا المشروع والتي تم الاتفاق عليها سلفاً مع الحكومة، كما تتولى تجميع الإيرادات خلال فترة الامتياز لتغطية تكاليف التشغيل والصيانة ودفع التزامات التمويل وسداد القروض وفوائدها، والإيراد المتبقي بعد ذلك هو ما يكون الربح المناسب للشركة. وبعد انتهاء فترة الامتياز يتم تحويل إدارة واستثمار وتشغيل المشروع للطرف الأول ( الحكومة ) بدون مقابل
عقد البناء والتملك والتشغيل ثم الإعادة:
(BOOT)- Build- Won- Operator- Transfer، ويشتمل هذا العقد أيضاً كسابقه على الطرفين المتعاقدين الطرف الأول الحكومة أو ممثلوها، الطرف الثاني شركة المشروع. وبموجب هذا العقد يمنح الطرف الأول (الحكومة ) حق التملك خلال فترة الامتياز للطرف الثاني وهي الشركة التي ستقوم بتمويل وبناء المشروع واستثماره وتشغيله وصيانته، وتقاضي الرسوم المفروضة على الجمهور المستفيدين من خدمات هذا المشروع والتي تم الاتفاق عليها سلفاً مع الحكومة. كما تتولى تجميع الإيرادات خلال فترة الامتياز لتغطية تكاليف التشغيل والصيانة ودفع التزامات التمويل وسداد القروض وفوائدها ، والإيراد المتبقي بعد ذلك هو ما يكون الربح المناسب للشركة. وبعد انتهاء فترة الامتياز تتنازل الشركة عن ملكية وتشغيل المشروع للطرف الأول ( الحكومة) بدون مقابل
عقد البناء والتملك والتشغيل:
(BOO) Build- Won- Operator وهو كالعقدين السابقين إلا أنه يختلف عنهما بأن الطرف الثاني في هذا العقد ( شركة المشروع )لا تلتزم بعد انتهاء فترة الامتياز بتحويل أو إعادة إدارة أو ملكية المشروع للحكومة وإنما يقوم أعضاء الاتحاد المالي والمساهمون في ملكية المشروع (مؤسسو الشركة ) ببيعه لذلك لا ترحب الحكومات بنموذج هذا العقد إلا في بعض الحالات النادرة كأن تنتهي حاجة الحكومة من الاستفادة من المشروع بعد انتهاء فترة الامتياز، أو يكون المشروع قريباً من نـهاية عمره الافتراضي .
عقد البناء والتأجير ثم التحويل:
(BLT) Build- Lease- Transferوبموجب هذا العقد يمنح الطرف الأول ( الحكومة ) امتيازاً للطرف الثاني (شركة المشروع ) لإقامة وبناء مشروع من مشاريع البنية التحتية ويكون في الغالب مبنى حكومة كبناء مدرسة حكومية أو أي بناء خاص بإحدى القطاعات الحكومية، وبعد الانتهاء من إقامته وبناءه يقوم الطرف الأول (الحكومة ) باستئجاره من الطرف الثاني طول فترة الامتياز. ومن الطبيعي أن يغطي مجموع قيمة الإيجار طول فترة الامتياز تكلفة إقامة وبناء المشروع، إضافة إلى مقدار من الربح المناسب للشركة، وبعد انتهاء فترة الامتياز يتم تحويل المشروع للطرف الأول (الحكومة ) بدون مقابل.
شكراً على الدعوة
Build Operate Transfer
هو نظام يقوم المستثمر من خلاله بالتعاقد مع الجهة المانحة لبناء وتشغيل مشروع ما لفترة زمنية متفق عليها أى تشغيله كاملاً ( تحصيل إيراداته وسداد مصروفاته كاملة) ثم يتم تسليمه فى نهاية الفترة المتفق عليها إلى الجهة المانحة للإمتياز وأحياناً تتم المحاسبة أثناء فترة التشغيل بين الجهة المانحة والمستثمر على بعض البنود المتفق عليها تعاقدياً وفقاً لطبيعة كل نشاط ووفقاً لنوع وطبيعة المصروفات.
لسؤال ليس فى مجاال تخصصى ولكن من معلوماتى العامة أعرف ان نظام ال
B.O.T ( Built Operate and Transfer )
يعنى بالعقود طويلة الاجل وتقوم الجهة المنفذة للمشروع بتنفيذه بالكامل من حيث البناء والتشغيل ثم تحويله للجهة المستفيدة ثم بعد ذلك يتم استرجاع تكلفة المشروع مع ارباحها او فوائدها على مدى طويل وعدد من السنين قد يكون بين خمسة عشر او عشرون عام شكرا"لك مرة واخرى وهى فقط محاولة منى للمشاركة
،أشكر لسيادتكم الدعوه الكريمه
يعتبر نظام "B.O.T." والذى هو فى حقيقته إختصارا لكلمات Build- Operate – Transfer”“ ، آى " البناء أو التشييد – التشغيل – وتحويل الملكيه" ، هو أحد الأنظمه التى تستفيد منه الدول فى طور التنميه أو الأقل نموا، والتى تعانى فى الأساس من مشاكل تمويليه لمشروعات البنيه الأساسيه لديها، حيث يتم فى هذه النوعيه من المشروعات ، إسناد إقامه أحد المشروعات من جانب الحكومه إلى أحد مستثمرى القطاع الخاص، والذى يقوم بتمويل عمليه الأنشاء والتشيد والتجهيز كامله بتمويل من إستثماراته الخاصه،على أن يكون له حق الإنتفاع بالدخل الناتج عن المشروع لفتره زمنيه معينه ( عاده تتراوح هذه الفتره ما بين 25-50 عاما) ، يسترد خلالها المستثمر ما دفعه من إستثمارات فى بناء وتشيد وتجهيز المشروع ، وبحيث يتم بعد إنتهاء فتره الإنتفاع المتفق عليها تحويل المشروع بصفه كامله للدوله سواء من ناحيه الملكيه أو الإداره أو من ناحيه الإيرادات المتولده عنه.
أتفق مع اجابات الاخوة الزملاء
هوالنظام الذى يتم بموجبه تمويل المشروعات الاستثمارية سواء كانت عامة أو خاصة، وإنشائها، وإدارتها، وصيانتها من قبل القطاع الخاص .أو التشييد و التشغيل.
أما أهداف اللجوء إلى اعتماد عقود التشييد والتشغيل والتحويل وفق هدا نظام فهي
تقديم خدمة عامة أساسية أو سد حاجة للمواطن إلى إتاحة الخدمة العامة
تخفيف العبء عن كاهل الدولة بإتاحة الفرصة للقطاع الخاص (المحلي أو الأجنبي) في المشاركة في بناء المرافق الأساسية، الأمر الذي يساهم في توفير الموارد عن طريق اقتصارها على الحكومة.
الحصول على التقنية المتطورة والحديثة اللازمة لتشييد تلك المستودعات والمرافق التي لا تتوافر محلياً، بل ينقلها المستثمر الأجنبي المالك لتلك التقنية الحديثة والذي يتمتع بالخبرة الطويلة العالمية في تشييد وبناء مثل هذه المستودعات والمرافق
هي شكل من أشكال تمويل المشروعات، تمنح بموجبه دولة ما مستثمر أو مجموعة من المستثمرين امتيازاً لتمويل وتنفيذ مشروع معين، ثم تشغيله واستغلاله تجارياً لمدة زمنية، يصار عند نهايتها إلى رد المشروع إلى المالك.
شكرا لدعوتك
اتفق مع اجابات الزملاء
مع التقدير
شكرا على الدعوة الكريمة.
أتفق مع جواب الزملاء الأعزاء أعلاه.