Register now or log in to join your professional community.
اعتقد ان الوسيله المثلي هي تقديم افضل التسهيلات واتباع سياسه بيع اكتر بمكسب اقل هذه السياسه تتماشي مع اي منتج حيث ان التسهيلات الماديه والخدميه هي اكتر وسيله يسيل لها لعاب المستهلك او العميل مع حسن تقديم السلعه المستهدفه
مثال ( 1)
سنبدا امثلتنا بمجال السياحه وابسط مثال علي ذلك مدينه شرم الشيخ ففي وقت ازدهار السياحه كان يتوافد عليها السياح بالالاف بل بالملايين ولكن حدثت كبوه هائله نتيجه الظروف الراهنه المتعارف عليها ولا تخفي عن الكثير هذه الفجوه كانت كفيله بضرب السياحه والركود . ومن هنا كان لابد من وجود بديل . البديل هنا هو العميل الداخلي ولاستقطابه اتجهت شركات السياحه الي تقديم تسيهيلات هائله منها الماديه والخدميه لتناسب دخل العميل الداخلي وبالفعل نجحت هذه التجربه الي حد ما في تحريك السوق الراكده وكانت الاستفاده مشتركه بين المنتج والعميل فبدل من غلق هذه الاماكن وتسريح العماله كان لابد من تقديم بعض التنازلات بالضافه الي محاوله استقطاب العمبل بكل الوسائل الترويجيه وكان من اهمها الاعلان والاعلام
مثال ( 2 )
شهدت السلع ارتفاع في الاسعار غير مسبوق مع انخفاض دخل الفرد نتيجه الاحداث السياسيه الراهنه في المنطقه العربيه فاتجهت بعض الماركت الكبري الي تقديم تخفيضات هائله علي السلع بمختلف انواعها عن طريق الاعلان والترويج التي من شانها جذب انتباه المستهلك فانتشرت هذه المجموعات التسويقيه انتشار كبير في الاونه الاخيره وبالفعل اتجه اليها المستهلك ونجحت هذه الطريقه نجاح منقطع النظير حيث يقطع المستهلك مسافات كبيره للوصول الي هذه الاماكن للاستفاده من التخفيضات الهائله عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي الوسيله المثلي وغيرها من الوسائل الترويجيه الخري
ومن هنا ومع عديد من الامثله يمكننا تسيير الامور بشكل ايجابي عن طريق التخفيضات اولا ثم وسائل الترويج والاعلان للوصول لاكبر عدد من العموالطرقه الامثل هي بيع كتير مع ربح قليل = مكسب كبير
شكراً للدعوة ،،
إن الركود الذي يتزايد حالياً في الاسواق المحلية، العربية، والعالمية سببه الرئيسيي الحروب والصراعات الأهلية، وتنافس مراكز القوى العالمية على أماكن فرض النفوذ، إضافة إلى تدهور سعر برميل النفط وإغراق السوق العالمي بإنتاجه مما أسهم في انخفاض معدلات مؤشرات البورصة وتقلص الاستثمار العالمي في مجالي السياحة والعقارات، لذلك فإن الاستثمارات البديلة المستمرة حالياً ممكنة في المجال الصناعي والغذائي والزراعي والتجارة الإلكترونية.
والله الموفّق
تحياتي الطيبة للجميع
شكراً علي كريم الدعوة الطيبة ... أكيد فلكل حالة إقتصادية (إنتعاش أو إنكماش) فرص تختلف من وضع إلي آخر , وهذه الأوضاع توسع الفرص المتاحة أو تؤدي إلي تحويلها إلي مهددات فيجب تحويل مهددات الوضع الإقتصادي إلي فرص أو تحييدها.
الإبتكار، تجديد العرض، تقديم حلول جديدة للعميل وتسهيلات لجذب عملاء جدد
زيادة الفعالية و خفض التكاليف بشكل معقول و منطقي و المرونة و التفكير الدينامكي هو اهم المفاتيح لتجاوز هذا الوضع